Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » جمال ريان يحذر من السيناريو الأخطر: “هذا الأمر” سيجعل العرب بلا حول ولا قوة | القصة الكاملة
    الهدهد

    جمال ريان يحذر من هيمنة إسرائيل على العرب ويشير إلى مخاطر الصفقة الجديدة للتسوية

    وطن22 مايو، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الإمارات وإسرائيل watanserb.com
    جمال ريان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    حذّر الإعلامي والمذيع في قناة الجزيرة جمال ريان من سيناريو تفرض فيه إسرائيل هيمنتها على المنطقة العربية.

     

    وقال ريان في تغريدة على “تويتر” رصدتها وطن: “إن نجحت أمريكا في فرض الشروط الإسرائيلية الـ١٢ فسوف تفرض إسرائيل هيمنتها على المنطقة، وتفرض على الفلسطينيين والعرب صفقة القرن، وفرض شرق أوسط جديد، فيه العرب بلا حول ولا قوة، لعدة عقود وربما مئات السنين”.

    ان نجحت امريكيا في فرض الشروط الاسرائيلية ١٢ فسوف تفرض اسرائيل هيمنتها على المنطقة ، وتفرض على الفلسطينين والعرب صفقة القرن ، وفرض شرق أوسط جديد ، فيه العرب بلا حول ولا قوة ، لعدة عقود وربما مئات السنين #الخليج #مصر

    — جمال ريان (@jamalrayyan) May 21, 2018

     

    وأمس الاثنين، قدّم وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، شروط واشنطن، للتوصل إلى اتفاق جديد مع إيران، بشأن برنامجها النووي، بعدما قرر الرئيس دونالد ترامب الانسحاب المبرم منذ سنوات.

     

    وتضمّنت الشروط، الكشف عن كل التفاصيل المرتبطة ببرنامج طهران النووي، والسماح لوكالة الطاقة الذرية بالتفتيش المستمر، والتوقف عن تخصيب اليورانيوم، وغلق المفاعل الذي يعمل بالماء الثقيل، ومنح الوكالة الدولية نفاذًا شاملًا لكل المحطات النووية الإيرانية، ووضع حد لانتشار الصواريخ البالستية والصواريخ التي يمكن أن تحمل رؤوسًا نووية، وإطلاق سراح الأمريكيين وكل المواطنين الحاملين لجنسيات من دول حليفة لواشنطن المحتجزين في إيران، ووضع حد لدعم من وصفها بـ”المجموعات الإرهابية في الشرق الأوسط”.

     

    وورد في الشروط الأمريكية أيضًا، وضع حد لدعم حركة طالبان والقاعدة والجماعات الإرهابية الأخرى، ووضع حد لدعم فيلق القدس في الحرس الثوري، ووضع حد لتصرفات طهران تجاه إسرائيل والدول الحليفة لواشنطن في الشرق الأوسط، ونزع سلاح الميليشيات الشيعية في العراق، ووضع حد لدعم ميليشيات جماعة الحوثي في اليمن، والانسحاب من سوريا وسحب ميليشيات الحرس الثوري الإيراني هناك.

     

    وفي 8 مايو الجاري، أعلن ترامب، الانسحاب من الاتفاق النووي، وإعادة العمل بالعقوبات الاقتصادية على طهران، وبرر قراره بأنّ “الاتفاق سيئ ويحوي عيوبًا تتمثل في عدم فرض قيود على البرنامج الصاروخي الإيراني وسياستها في الشرق الأوسط”.

     

    ورفضت فرنسا وبريطانيا وألمانيا، بصفتهم ممثلي أوروبا في الاتفاق الموقع العام 2015، القرار الأمريكي، وأعلنوا تمسكهم به.

     

    وتسعى أمريكا، رفقة السعودية والإمارات ومصر، لفرض صفقة القرن، التي تمثل صفعةً للقضية الفلسطينية وتحمي الإسرائيليين.

     

    وكشف موقع “ديبكا” الاستخباري الإسرائيلي، عن أهم النقاط التي تتضمنها ما سماها “خطة السلام الأمريكية” في الشرق الأوسط، والمعروفة إعلاميا بـ”الصفقة الإقليمية الكبرى”، أو “صفقة القرن”، وفق ما نقله موقع “i24” الإسرائيلي.

     

    وذكر الموقع أنّ هناك مؤشرات عن عزم ترامب، الإعلان عنها في منتصف أو أواخر شهر يونيو المقبل، أي بعد نهاية شهر رمضان، موضحًا أنّ ترامب يرى بخطته للسلام نقطة انطلاق لتشكيل مسار للعلاقات الإسرائيلية العربية، بالرغم من الرفض الفلسطيني للحديث عن الصفقة المطروحة.

    كما نقلت وكالة “أسوشييتدبرس” عن خمسة مسؤولين أمريكيين بارزين لم تكشف عن أسمائهم، أنّ ترامب سيعلِن عن “صفقة القرن” بعد شهر رمضان الحالي.

     

    وبحسب التقرير، فقد أطلع البيت الأبيض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان على الخطة، لكنه رفضها، وذلك قبل أن يتسبب في أزمة مع إسرائيل على خلفية أحداث غزة.

     

    واستعرض موقع “ديبكا” الاستخباري، الخطوات المتوقعة قبل إعلان الخطة، وكيفية تفعيلها، وتتمثل في الإعلان أولا عن الخطة في الموعد المقرر بواسطة الولايات المتحدة، بغض النظر عن مقاطعة رئيس السلطة محمود عباس والقيادة الفلسطينية.

     

    وتابع: “الخطوة الثانية، لن تعلن الحكومات العربية المعنية تفاصيل الخطة كاملة، لإجراء مزيد من المناقشات للتوصل إلى اتفاق سلام نهائي بين الفلسطينيين وإسرائيل”، مضيفا أن “البيت الأبيض ومصر ودول الخليج يميلون إلى البحث عن شخصيات فلسطينية تعيش خارج نطاق السلطة الفلسطينية، والتي لديها وجهات نظر مختلفة من نخبة رام الله، وستكون على استعداد لدعم الخطة”.

     

    وأشار إلى أنه “من المقرر أن يصدر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بيانا يقترح فيه؛ أن خطة ترامب هي نقطة انطلاق للمفاوضات الفورية مع الحكومات العربية حول بعض النقاط المقبولة لدى الطرفين”، موضحًا أنّ “الخطوة التالية، تتمثل في قيام المسؤولين الأمريكيين القائمين على الخطة، بإطلاع الحلفاء والشركاء في المنطقة على الخطوات الأمريكية من مرحلة إلى المرحلة التالية”.

     

    ونوه إلى أن “خطة ترامب ليست وثيقة نهائية، لكنها مصممة لتوليد زخم للحكومات العربية الرئيسية، ولا سيما الدول الخليجية الثلاث ومصر، للجلوس مع الولايات المتحدة وإسرائيل واستئناف محادثات السلام”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الامارات الجزيرة الدول العربية السعودية جمال ريان قطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. بنت السلطنه on 22 مايو، 2018 11:55 ص

      ترامب ابو دولار لما يهدد ايران يفتكر يهدد الدول الثلاث التي يراهن عليهن في الخليج مثلما قال مستشار بن زايد ، عندما قالهم يا نحلبكم يا نسقطكم خلال أسبوع،

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter