Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » وصف حكمه بالغرائزي.. باحث أردني يذكر “ابن سلمان”: مشروع “السادات” انتهى بمقتله | القصة الكاملة
    الهدهد

    وصف حكمه بالغرائزي.. باحث أردني يذكر “ابن سلمان”: مشروع “السادات” انتهى بمقتله | القصة الكاملة

    وطن20 مايو، 2018آخر تحديث:23 ديسمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان watanserb.com
    محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وجه الباحث الأردني الدكتور وليد عبد الحي انتقادات لاذعة للسياسة التي ينتهجها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، وذلك من خلال إجرائه مقارنة علمية بين أربعة مشاريع إصلاحيّة مرَّت على العالم كان آخرها مشروع الأمير السعودي محمد بن سلمان.

     

    وفي دراسة له عبر “عبد الحي” الملقب بعالم المُستقبليات عن خِشيته من أن يُلاقي مشروع بن سلمان مصير مشروع غورباتشوف الذي انتهى بتفكك الاتحاد السوفياتي ومشروع أنور السادات الذي انتهى بمَقتلِه فيما نجح مشروع الإصلاح الصِّيني في نقل البلاد من المَرتبة 36 إلى المرتبة 2 عالميًّا على المستوى الاقتصادي.

     

    وتضمنت دراسة عبد الحي مقارنةً علميّةً بين أربعة تجارب هي تجربة البريسترويكا والغلاسنوست التي طرحها غورباتشوف في الاتحاد السوفييتي عام 1985 وتجربة التحديثات الأربعة (دينغ هيساو بنغ) ونظرية الصعود السلمي( بيجيان) في الصين الشعبية بدءا من عام 1978.

     

    وقبل المشروع الذي يتحدث عنه بن سلمان تجربة المنابر والانفتاح التي قادها أنور السادات في مِصر بعد عام 1970.

     

    وأوضح الباحث أن إثنتان من هذه التجارب فشلتا فشلاً ذريعًا، فبريسترويكا غورباتشوف أدَّت إلى تفكك الاتحاد السوفييتي إلى 15 جمهورية والعودة لحدود روسيا القيصرية تقريبًا، وعدم تحقيق أيّة نتائج اقتصاديّة أو سياسيّة أو عسكرية، أمّا التجربة الثانية –منابر السادات- فانتهت بمَقتَلِه وبتراجع في كُل القِطاعات وبفُقدان مِصر لمكانتها الإقليميّة.

     

    التجربتان الأّخريان: السعودية – وهي تجربة ما تزال قيد الاختبار، بينما التجربة الصينية حققت تقدمًا اقتصاديًّا نقل الصين من المرتبة 36 في زمن ماوتسي تونغ إلى المرتبة الثانية حاليًّا، كما أن التشنج الأيديولوجي تراجع لصالح براغماتيّة لا تتطاول على أركان النظام السياسي المركزيّة لكنّها تُهذِّبها.

     

    وتحدث عبد الحي عن النزعة الثأريّة الفرديّة في المشروع السعودي من خلال طمس الوهابيّة وتفجير حالة الوئام داخل الأُسرة الحاكِمة تحت سِتار التَّلذُّذ بطَريقةٍ ذكوريّة ب”وَهم البُطولة”.

     

    واعتبر عبد الحي أنّ الدولة الريعيّة في السعوديّة فقدت الكثير من مَصادِر تمويلها وازداد الأمر تعقيدًا في الانغماس السعودي في مُغامرات عسكريّة في اليمن بشكل مباشر وفي الشأن السوري بشكلٍ غير مُباشر، ثم تأزيم الجو الإقليمي بتحولات في أولويّات السياسة الخارجيّة من إسرائيل نحو إيران، وإصدار تصريحات تشكل صدمة للكثيرين لا سيما فيما يتعلق بالقدس والموضوع الفلسطيني بكامله، ناهيك عن عدم وضوح الخط الفاصل بين الثروة الفرديّة والثروة المجتمعيّة، وعدم إدراك أنّ الإصلاح الاقتصادي لا يأتي دون قدر من الإصلاح السياسي المُوازي له وبمُشاركة النُّخبة العلميّة النَّزيهة في المُجتمع.

     

    مشكلة المشروع السعودي- برأي الباحث-  أنه “فردي غرائزي” يحمل الكثير من قسمات المشروع السوفييتي والساداتي، بينما المشروع الصيني قام على إصلاح آيديولوجي يتبنَّاه أكثر من 82 مليون عضو في الحزب الشيوعي الصيني، ويتمثَّل المشروع في (إدخال ميكانيزمات رأسماليّة لصُلب الاقتصاد الصيني، وتبني ما أسموه اقتصاد السوق الإشتراكي”، ثم العمل على تسوية النزاعات بخاصة مع الدول المجاورة بطرق يغلب عليها الطرق السلميّة”، ولم تعد السلطة تنبع من فوهة البندقيّة كما كان يُنادي ماوتسي تونغ، بل أصبح شِعار الحزب منذ المؤتمر الحادي عشر هو ” ليس مُهِمًّا لون القِط، المُهم أن يَصطاد الفِئران”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أنور السادات إسرائيل الأردن السعودية محمد بن سلمان وليد عبد الحي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter