Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » النفاق في صورته الحية.. عدنان إبراهيم قبل وبعد “الرز” السعودي | القصة الكاملة
    الهدهد

    النفاق في صورته الحية.. عدنان إبراهيم قبل وبعد “الرز” السعودي | القصة الكاملة

    وطن16 مايو، 20183 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عدنان إبراهيم
    عدنان إبراهيم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تزامنا مع القرار الذي صدر أمس، بوقف برنامجه ومنع ظهوره عبر الإعلام السعودي، أعاد ناشطون نشر مقاطع تثبت نفاق الداعية الفلسطيني المقيم في النمسا، عدنان إبراهيم لـ”آل سعود” وتطبيله لهم، مشيرين إلى أن حتى هذا (التطبيل) لم يشفع له.

     

    وعقب تداول أنباء عن توجيهات تقضي بمنع الفلسطيني عدنان إبراهيم من الظهور الإعلامي بأي قناة سعودية، دشن ناشطون سعوديون وسم “#ايقاف_برنامج_عدنان_ابراهيم” أعربوا خلاله عن ترحيبهم بالقرار.

     

    ومن ضمن ما نشر عبر الوسم، وتم تداوله على نطاق واسع “فيديو” مركب من مقطعين، حوى تصريحات للمفكر الفلسطيني عن حكام المملكة قبل وبعد “الرز” السعودي.

     

    وبحسب المقطع يهاجم عدنان إبراهيم في البداية السعودية وحكامها ويتهمهم بسرقة أموال المسلمين، وتطبيق الشريعة على الضعفاء فقط.

     

    وفي الجزء الثاني من “الفيديو” وبعدما ظهر المفكر الفلسطيني في السعودية مع الإعلامي أحمد العرفج، يظهر وقد حول دفته بالكامل حيث أثنى إبراهيم على الخطوات التي اتخذها ابن سلمان مؤخرا، وقال: “لم يشهد أي بلد عربي في مئة سنة الماضية تغييرات كما حدث في السنتين الماضية في المملكة العربية السعودية”.

     

    وتابع في حديثه ببرنامج “يا هلا” على فضائية “روتانا خليجية”:  “من يتهم السعودية بالتقصير الديني فعليه أن يراجع نفسه، المملكة أنفقت المليارات في خدمة الدين”.

     

    وعاد عدنان إبراهيم بعدما أُغدق عليه “الرز” للثناء على تغييرات ابن سلمان، مضيفا: “سمو ولي العهد صرح أكثر من مرة بأن موقفه من الإسلام ثابت”.

     

    أكدت وسائل إعلام سعودية بالأمس، صدور قرار من جهات عليا مسؤولة في المملكة، يقضي بإيقاف برنامج  الداعية الفلسطيني المقيم في النمسا، عدنان إبراهيم والذي كان سيقدمه مع الإعلامي أحمد العرفج في رمضان تحت عنوان “صحوة 3”. وأيضا منعه من الظهور في الإعلام السعودي نهائيا.

     

    الجدير بالذكر أن هيئة كبار علماء السعودية، حذرت سابقا من نشر أفكار عدنان إبراهيم، داعية العلماء للرد على ما يطرحه من معتقدات وأفكار.

     

    يشار إلى أن عدنان إبراهيم  من مواليد غزة لكنه مقيم في النمسا، وله مركز إسلامي ومسجد جعله كمسجد ضرار للتفريق بين المؤمنين.

     

    لقد ابتدأ منهجه ودينه بالطعن في معاوية رضي الله عنه ثم هبط ليطعن في أزواج النبي ثم في أبي هريرة ثم أنس بن مالك ثم طلحة بن عبيد الله ثم المغيرة ثم أبي بكر وعمر ثم جملة الصحابة ثم العلماء فلم يدع منهم أحدا ولم يذر.

     

    ثم في بني أمية والعباسين أجمعين إلى ءاخر طعوناته.

     

    ثم مدح الشيعة الإمامية وأثنى على علمائها كالصدر وعلي شريعتي وياسر الحبيب الطاعن في أم المؤمنين.

     

    ثم يعترض على أهل السنة عموما ويصفهم بأوصاف التضليل والتجهيل والنقص.

     

    ثم يعترض على الدين ويشطح شطحات عجيبة في الفقه ويعترض على الدين بأقل شيء لأنه لا يوافق عقله، لا يعجبه عجب ولا صيام في رجب وكأنه لم يفهم الدين أحد إلا هو.

     

    هذا الرجل له ذكاء وخبث ودهاء متكلم لَسِن له إحاطة بعلوم عصرية وإطلاع كبير على الفلسفة القديمة والحديثة وحافظة فلا عجب أن يجذب بهذه الأوصاف قلوب الضعفاء والمساكين.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    السعودية برنامج تلفزيوني داعية فلسطيني روتانا خليجية صحوة 3 عدنان ابراهيم
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    7 تعليقات

    1. mutaz on 16 مايو، 2018 10:20 ص

      مع وحشية نظام الأسد طبعا دول الخليج بتوجيه أمريكا لمصلحة اسرائيل نشرت الدمار ولخراب . حتى مشايخ البترودولار يذكرو السعوديين على نعمة الأمن والأمان

      رد
    2. من انت on 16 مايو، 2018 10:29 ص

      لا احد يستطيع ان يتجرا على المملكة والخليج والمقدسات
      الخطيب يحكي سياسي على منبر
      انا لا افهم هذا رجل عدنان ابراهيم لقد تخطيت الخطوط الحمراء

      رد
    3. عمان on 16 مايو، 2018 5:56 م

      عدنان إبراهيم مفكر كبير وموسوعي
      و هذا شي طبيعي كل من يخالف علماء السلاطين وعبّاد الريال يكون هذا حاله
      لكل عالم كبوة و هفوة
      بس حسنات عدنان أكثر من سيئاته
      و نقاط الإختلاف التي ذكرت عنها هو موجودة بين علماء المسلمين ولم يأت بشي جديد

      رد
    4. الفصيح المكين on 16 مايو، 2018 11:53 م

      من دقق في فلسفه غلم انه سطحيلافقط

      رد
    5. الفصيح المكين on 16 مايو، 2018 11:55 م

      من دقق في فلسفه علم انه سطحي فقط مبطن لفكر الحلول والاحاد رافضي

      رد
    6. إبن الاسلام on 17 مايو، 2018 1:28 ص

      شخصيه محيره بالفعل رجل مثقف دينيا بنسبة عاليه جدا ومع هاذا نجده يروج لنظرية داروين المشهوره عن التطور اللتي لم تكن سوى نظريه ولم ترى النور وتقذف بالنصوص القرانيه عرض الحائط ومن جانب آخر وجدت عنده حقائق لم أجدها مع شيوخ الدرهم والدينار ومع ذلك البحث مازال جار عنه ولا أحب أن اتهم شخصا بلا دليل قاطع..

      رد
    7. اسوء تقرير صحفي اراه في حياتي on 17 مايو، 2018 1:40 ص

      اسخف روبرتاج اقرأه في حياتي
      لا ادري هل هذا عمل صحفي ان خطبة جمعية او درس ديني لشيخ يعيش في عصر غير العصر
      النفس الانتقامي واضح في التقرير وما هكذا تكون الصحافة
      معلومات مغلوطة

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter