Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » عزمي بشارة: عام 2013 أفضل أوقات إسرائيل والفضل لأنظمة خليجية رجعية | القصة الكاملة
    الهدهد

    عزمي بشارة: عام 2013 أفضل أوقات إسرائيل والفضل لأنظمة خليجية رجعية | القصة الكاملة

    وطن13 مايو، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المفكر عزمي بشارة watanserb.com
    المفكر عزمي بشارة
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال المفكر العربي ومدير “المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات”، عزمي بشارة، إن القادة العرب الذين استعجلوا التعامل مع ما يوصف بـ”صفقة القرن”، سيندمون على ذلك، مؤكداً أن الدولة الواحدة كي تصبح بديلاً لحل الدولتين لا بد أن تصبح مطلباً لمجمل حركة التحرر الوطني الفلسطيني.

     

    وأوضح بشارة، في محاضرة ألقاها السبت بعنوان “سبعون عامًا على النكبة: مستقبل القضية الفلسطينية ومآلاتها، أن “بديل حل الدولتين في الواقع الحالي ليس حلا بالضرورة، بل واقع سياسي يتمثل في استمرار الاستيطان وضم أجزاء من المنطقة (ج) لإسرائيل، والحفاظ على سلطة منقوصة السيادة في الضفة وأخرى محاصرة في غزة”.

     

    وأضاف: “أما الدولة الواحدة، فلكي تصبح بديلا لحل الدولتين، لا بد أن تصبح مطلبا لمجمل حركة التحرر الوطني الفلسطيني (بعد إعادة تنظيمها فهي مختزلة حاليا في سلطتين)، وذلك في إطار طرحها برنامجا ديمقراطيا يقنع أيضا جزءا معتبرا من المجتمع اليهودي، وأن يقتنع جزء كبير من الرأي العام العربي والعالمي به”، لكنه استدرك: “لا أرى أن ثمة مشروعاً كهذا حاليا”.

     

    وبيّن المفكر العربي أنه “في ظل هذه المعطيات، ومع توافر الإرادة للنضال، يجب أن تتركز الجهود في مواجهة الصهيونية على محوري قضية الأرض (الاحتلال والاستيطان وتهويد القدس وغيره)، وقضايا العنصرية التي تضع النضال في مواجهة نظام الفصل العنصري، وأن يقوم بذلك كلٌ من موقعه، وأن تصاغ طروحات المناضلين ضد الاحتلال والعنصرية بلغة العدالة والتحرر الوطني والديمقراطية وحقوق الإنسان في كل مكان؛ فلم يعد ممكنا ولا مقبولا أن تصاغ قضية الشعب الفلسطيني بغير هذه اللغة”.

     

    ونبه إلى أنه “لا يقل أهمية عن ذلك التنسيق بين ساحات المواجهة المختلفة، لتجاوز التشتت، وللتجند المشترك في القضايا السياسية، للضغط للمصالحة وإعادة بناء منظمة التحرير، وللحيلولة دون التنازل عن الحقوق الثابتة للشعب الفلسطيني، وفي مقاومة التطبيع، وفي هذه الأثناء من المهم بناء المؤسسات الحديثة التي تؤطر كيان هذا الشعب”.

     

    ودعا عزمي بشارة إلى مبادرات جديدة على مستوى تنظيم الشعب الفلسطيني في مناطق وجوده كافة، من أجل إعادة بناء حركة التحرّر الوطني الفلسطيني، لافتا إلى أن “ما يُبنى ويترسّخ في فلسطين التاريخيّة هو نظام أبارتايد (فصل عنصري بمنظومتين حقوقيتين تحت نفس السيادة الإسرائيلية). وهو أبارتايد استيطاني إحلالي”.

     

    ونبه كذلك إلى أن “الاستخدام الأداتي لقضيّة فلسطين في الصراعات العربيّة-العربيّة، وفي تثبيت شرعيّة الأنظمة في مواجهة شعوبها هو الوجه الآخر للتطبيع”.

     

    ومضى قائلا: “فمع تغير الظروف يمكن أن تُستخدم الأداة نفسها على نحو متناقض لتحقيق نفس الهدف، وهو الحفاظ على النظام. إذ يمكن أن تُستخدم للمزاودة على نظام عربي آخر أو على الفلسطينيين أنفسهم واتهامهم بالخيانة والتفريط، ثمّ يمكن أن تُستخدم هي نفسها لكسب ودّ الولايات المتحدة عبر إرضاء إسرائيل بتنازلات عن القضيّة الفلسطينيّة”.

     

    ورأى أن التطورات التاريخيّة منذ عام 48 وحتى اليوم تُثبت أنّ تبني قضيّة فلسطين والتفاعل معها يتناسب طرديًّا مع صعود الهويّة العربيّة، وعكسيًّا مع النزعة القُطريّة المحليّة.

     

    وفي هذا السياق، اعتبر عزمي بشارة أن عام 2013 أفضل أوقات إسرائيل، وهو عام بداية تحقيق الثورة المضادة إنجازاتها، “وأقصد الانقلابات العسكريّة المدعومة بقوة من قبل أنظمة خليجية رجعية (بمعنى عدائها للتغيير والتقدم والديمقراطية)”.

     

    وأضاف أن السياسة الإسرائيلية “تتدهور أكثر فأكثر نحو اليمين واليمين الديني، واثقةً من صحة منطق القوة في التعامل مع العرب، وتتشكل فيها حكومات يكاد المستوطنون المتطرفون يسيطرون عليها”.

     

    وبين أن “مهام السلطة الفلسطينية تتلخص حسب الاتفاقيات منذ أوسلو في الحفاظ على الأمن، والمقصود أمن إسرائيل، وإدارة شؤون السكان للتخلص من العبء الديموغرافي، بأقل كلفة، ودون السيادة على الأرض”.

     

    ومضى قائلا: “هذا المأزق الموصوف أعلاه والانشغال الفلسطيني-الفلسطيني بالصراع الداخلي بين الفصائل هو من أهم أسباب بحث طاقات المقاومة عند الجيل الشاب الفلسطيني عن تعبيرات عنها على شكل عمليات فرديّة عنيفة بالسكاكين وغيرها، ومجموعات على السوشيال ميديا، ومبادرات لا تُعد ولا تُحصى، ونقاشٌ لا ينتهي: حل الدولة أم حل الدولتين”.

     

    وجدد بشارة التأكيد على أن المقاومة المدنية استراتيجية مهمة، لكن استدرك قائلا: “حتى المقاومة المدنيّة طرحتها السلطة شعارًا ضد الكفاح المسلح وليس لبناء مقاومة مدنيّة فعلًا. ولهذا فالمقاومة المدنية هي عبارة عن استراتيجية نضالية ضد الاحتلال، ومقاومة سلميّة منهجيّة ومثابرة ذات أهداف مرحلية مطلبية وأخرى تتعلق بتفكيك نظام السيطرة الكولونيالي ككل”.

     

    وبخصوص اللجوء إلى الكفاح المسلح، اشترط عزمي بشارة أن يكون هذا الخيار “تحت قيادة مركزية، وإلا سيتحول إلى فوضى”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الامارات الانظمة الخليجية الربيع العربي السعودية عزمي بشارة قطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter