Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » سنحرق غزة إذا خرجت الأمور عن السيطرة.. صحيفة إسرائيلية تنشر خطة جيش الاحتلال لمواجهة الفلسطينيين المنتفضين | القصة الكاملة
    تقارير

    خطة الجيش الإسرائيلي لمواجهة الفلسطينيين المنتفضين في ذكرى النكبة واحتدام الأوضاع في غزة

    وطن13 مايو، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    جيش الاحتلال watanserb.com
    جيش الاحتلال
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، عن ما وصفته بخطة الجيش الإسرائيلي، لمواجهة الفلسطينيين المنتفضين في ذكرى النكبة، ونقل السفارة الأمريكية إلى القدس، يومي الاثنين والثلاثاء.

     

    وقال الكاتب “اليكس فيشمان” في مقال له بالصحيفة، إن الجيش وضع ثلاثة قطاعات دفاعية، قناصة في كل ثغرة، وفرق محاصرة، وإمكانية لتجنيد الاحتياط.

     

    وتابع “: تستعد القيادة الجنوبية هذا الأسبوع لأسوأ سيناريو: العودة إلى مواجهة عسكرية واسعة مع حماس، إلى جانب الآلاف من الجنود والشرطة المنتشرين أمام سياج قطاع غزة، تم إعداد خطط لتكثيف القوات من المدارس العسكرية والوحدات القتالية في التدريب، وحتى إمكانية التعبئة، على الأقل جزئياً، للواجب الاحتياطي، وفي الوقت نفسه، استعدت القوات الجوية الإسرائيلية هي أيضاً، التي أعدت خططاً في حال التدهور في قطاع غزة، ضربة جوية قوية بشكل خاص.”

     

    ويؤكد الكاتب، أن حماس تخلت عن عدد كبير من المواقع التي تسيطر عليها على الحدود في نهاية الأسبوع من أجل التنصل من المسؤولية عن المدنيين الذين سيتم إرسالهم لتدمير السياج، فمن من وجهة نظر حماس، فان يوم نقل السفارة الاثنين واحياء ذكر النكبة الثلاثاء، سيكون الاختبار الاكبر لها منذ سيطرتها على قطاع غزة لأن الفشل سيؤثر على أهميتها في الساحة الفلسطينية، ويمكن أن يعيد الجناح العسكري لحماس إلى الصراع مع إسرائيل.

     

    ويضيف الكاتب: لا يمكن لأحد تقدير عدد المتظاهرين الذين ستنظمهم حماس، لكن الجيش لا يتحمل المخاطر: فلذا تم إنشاء ثلاثة شرائط دفاعية، والتي تعززها ثلاثة ألوية، أي ثلاثة أضعاف عدد الجنود المتواجدين الآن، وقد أضيفت صفوف من القناصة الذي تم نشرهم بالفعل من فيلق المشاة.

     

    ويقول “لم تتغير لوائح فتح النار، ولكن ما قد يتغير -من الغد -هي الحالات التي قد يواجهها الجنود. في حالات الخطر القاتل: الجنود لديهم إذن بإطلاق النار من أجل القتل. على سبيل المثال، إذا نجحت مجموعة كبيرة من الفلسطينيين في اختراق السياج ويجد الجنود أنفسهم في مواجهة حشود متدفقة نحوها، فإن لديهم إذنًا بإطلاق النار على أرجلهم في المرحلة الأولى، ثم يطلقون النار ليقتلوا، الجنود الذين يرون أصدقاءهم في محنة قد يفتحون النار أيضاً، وبالمناسبة: قصف النفق الليلة الماضية بالقرب من معبر إيريز كان يهدف أيضاً إلى إرسال رسالة إلى حركة حماس من أجل “مسيرة العودة” -والتي بموجبها الجيش الإسرائيلي سيجني ثمناً باهظاً من الفلسطينيين اثناء محاولة الاقتحام.”

     

    ويشير الكاتب الى أن الخطر الأكبر الذي تخشاه اسرائيل ايضا هو دخول المتظاهرين مستوطنات بالقرب من السياج أو خطف جندي، ولذلك، سيتم تعزيز العديد من التجمعات الاستيطانية القريبة من السياج بالجنود. ولدى قادتهم أوامر واضحة: حتى مسافة معينة من محيط المستوطنة، إطلاق النار على الأرجل، ولمس السياج والدخول: إطلاق النار للقتل.

     

    ويتوقع الكاتب أن حماس تخطط هذه المرة لاقتحام الجدار بشكل كامل: فبدلاً من خمس نقاط للاقتحام، تم توسيعها لتصل الى 13 موقعًا، من أجل إنشاء سلسلة من الأحداث التي تمنع الجيش من تعزيز القوات في نقاط حرجة. التخوف هو: أن السور بأكمله سيتعرض للهجوم. هذا التكتيك واضح. أولا، دخان الإطارات للتشويش على القناصة. بعد ذلك، سوف يهرع الآلاف من المتظاهرين إلى نقطة الاختراق، بينما يتم اشغال الجيش بالطائرات الورقية الحارقة.

     

    وعندما تعطى الإشارة: سيتم تفكيك السياج الأول -سياج الشبك الدائري الموجود داخل الأراضي الفلسطينية، الموجود على بعد عشرات الأمتار من السياج المحيط. بمجرد عبورهم السياج، سيواجهون القوات العسكرية التي من شأنها أن تعرقل الاختراق “الاجتياز″. وهنا أيضا، خطر كبير يتمثل في اختطاف جندي أو إيذاء القوة.

     

    ويذهب الكاتب الى مسألة الحلول والانجازات قائلا “إسرائيل تريد عودة الوضع في غزة و تعزيز مشاريع البنية التحتية الإنسانية. وحماس تريد   التحرر والتخلص، ولو جزئياً، من الحصار. فمفتاح الحل هنا كما يرى الكاتب في يد أبو مازن، الذي يرفض تحويل الأموال إلى قطاع غزة. .. المصريون يحاولون تخفيف الضغط لذلك قاموا بفتح معبر رفح لمدة أربعة أيام.”

     

    ولكن هذه المرة يرى الكاتب ان التوفيق: بين مصالح إسرائيل وحماس تأخر و يمكن خلق جسور له ، ولكن فقط بعد موجة العنف التي لا مفر منها. ومع ذلك، هناك قلق من مواجهة عامة  فالسلطة الفلسطينية تعد أيضا تجمعات حاشدة بمناسبة نقل السفارة والنكبة. إذا خرجت الأمور عن السيطرة، ستحترق غزة. وغزة و “ستسلم البضائع “باختراق الجدار وبثمن أكثر من 100 قتيل، وبالتالي ديناميكيات “النجاح” يمكن أن تشعل الضفة الغربية.

     

    وفي ختام مقاله يتساءل الكاتب” كيف تم دفعنا إلى هذه الزاوية؟ كيف وجدنا أنفسنا في وضع يتم فيه تحقيق سيناريوهين سيئين -عشرات الآلاف من الفلسطينيين يسيرون الى السياج وفتح جبهة ثالثة في سوريا -تتحقق؟ شخص ما مسؤول عن هذا التدهور.

     

    تحاول قيادتنا السياسية إقناعنا بأن هذا هو القضاء والقدر، وهي عملية حتمية. ولكن هل حقاً أن كل خطأ دائماً يأتي من الجانب الآخر، أم أن الحكومة لها دور في التدهور، سواء عن طريق الفعل أم لا؟”


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل إطلاق نار الجيش الاسرائيلي حماس فتح فلسطين قصف قطاع غزة مسيرات العودة مواجهات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter