Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » اعتذار الحكومة البريطانية للسياسي الليبي “عبد الحكيم بلحاج” يثير جنون أبو ظبي | القصة الكاملة
    الهدهد

    اعتذار الحكومة البريطانية للسياسي الليبي “عبد الحكيم بلحاج” يثير جنون أبو ظبي | القصة الكاملة

    وطن11 مايو، 20183 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبدالحكيم بلحاج
    عبدالحكيم بلحاج
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثار اعتذار الحكومة البريطانية للسياسي الليبي والمعارض السابق لنظام “القذافي”، عبد الحكيم بلحاج غضب أبو ظبي التي وجهت انتقادات لاذعة للحكومة البريطانية من خلال ذراعها الإعلامي “سكاي نيوز عربية”.

     

    وقالت القناة في تقرير لها، إن تسليم السفير البريطاني في أنقرة دومينيك شيلكوت خطاب اعتذار من رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي عن تورط الحكومة عام 2004 في تسليمه لنظام القذافي، يمثل ” صورة تعكس الكثير من التناقض بين دعم الإرهاب والتصدي له”، على حد وصفها.

     

    واعتبرت القناة أن الاعتذار البريطاني إلى “بلحاج” يثير علامات استفهام عديدة، “كون توقيت الاعتذار يأتي في وقت تقول لندن إنها تسعى لتشديد قوانين محاربة التشدد، كما أن بلحاج لا يزال يلعب دورا سلبيا في حالة عدم الاستقرار التي تعيشها ليبيا”.

     

    وزعمت القناة في تقريرها أن ” بريطانيا قررت أن تكافئ بلحاج أحد أشهر المطلوبين على قوائم الإرهاب، وتقدم تعويضا ماليا بنصف مليون جنيه إسترليني لزوجته، بعد الدور الذي لعبه جهاز المخابرات البريطانية “أم أي 6″ في تسليمهما للزعيم الليبي الراحل معمر القذافي، على الرغم من ضلوعه في تنفيذ هجمات إرهابية عدة”.

     

    وكانت بريطانيا قد اعتذرت لعبد الحكيم بلحاج، القــــيادي الســابق لفصيل ليبي، وزوجته فاطمة بودشار، على الدور الذي لعبه جواسيس بريطانيون في 2004 فــي نقلـــهما من تايلند إلى ليبيا، حيث تعرض بلحاج للتعذيب على أيدي موالين للزعيم الراحل معمر القذافي.

     

    وتعرض بلحاج، الذي كان معارضا معروفا لنظام القذافي، وزوجته الحبلى آنذاك، فاطمة بودشار، للاختطاف في تايلند عام 2004 على يد عملاء في المخابرات المركزية الأمريكية قاموا بنقلهما بشكل غير قانوني إلى طرابلس بمساعدة جواسيس بريطانيين.

     

    وكتبت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي في رسالة إلى بلحاج وزوجته تم إعلانها، أمس الخميس، “تصدق الحكومة البريطانية روايتكما. ما كان ينبغي معاملة أي منكما بهذا الشكل”.

     

    وأضافت في الرسالة “أسهمت أفعال الحكومة البريطانية في احتجازكما وتسليمكما ومعاناتكما… نيابة عن حكومة جلالة الملكة أعتذر دون تحفظات”.

     

    كانت بودشار، التي ظلت محتجزة في ليبيا بعد تسليمها حتى أفرج عنها قبل الولادة بقليل، داخل البرلمان البريطاني في لندن مع ابنها لسماع المدعي العام البريطاني وهو يتلو بيانا عن القضية.

     

    وشكر بلحاج ماي على اعتذارها في بيان مكتوب أرسله محاموه بعد وقت قصير من إعلان الاعتذار.

     

    وقال في البيان “اليوم يوم تاريخي، ليس بالنسبة لي ولزوجتي فقط… المجتمع العظيم لا يمارس التعذيب أو يساعد آخرين على التعذيب، وعندما يرتكب أخطاء يقر بها ويعتذر”.

     

    ورفع بلحاج وبودشار دعاوى قضائية ضد وزير الخارجية البريطاني السابق، ومسؤول كبير سابق في المخابرات وإدارات ووكالات حكومية مختلفة، بهدف الحصول على اعتذار وتعويضات رمزية.

     

    وحاولت الحكومة البريطانية التصدي للاتهامات أمام القضاء لكن المحكمة العليا سمحت العام الماضي لبلحاج وزوجته بمقاضاة المتهمين.

     

    وقال المدعي العام جيريمي رايت للبرلمان، إن كل الدعاوى القضائية تم سحبها في إطار تسوية شاملة ونهائية خارج نطاق القضاء.

     

    ووافقت الحكومة في إطار التسوية على دفع 500 ألف جنيه استرليني (676 ألف دولار) لبودشار تعويضا عما عانته. وقال رايت إن أحدا ممن وجهت إليهم الاتهامات لم يقر بالمسؤولية.

     

    وقضى بلحاج ستة أعوام سجينا بعد تسليمه إلى ليبيا. ولطالما قال إنه يسعى إلى العدالة والاعتذار أكثر من التسوية المالية.

     

    يشار إلى أن دول حصار قطر وبدفع من أبو ظبي كانت قد وضعت عبد الحكيم بلحاج على رأس قائمتها للإرهاب التي لا تعترف بها الأمم المتحدة، وذلك على خلفية معارضته ومناهضته للدور الإماراتي المشبوه في ليبيا ودعمها للجنرال المتمرد خليفة حفتر.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    اعتذار الإمارات الحكومة البريطانية عبد الحكيم بلحاج ليبيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter