Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “ساركوزي” أراد قتل “القذافي” لدفن هذه الأسرار معه.. موقع أمريكي يفتح دفاتر “الناتو” السرية ويفجر مفاجأة
    تقارير

    “ساركوزي” أراد قتل “القذافي” لدفن هذه الأسرار معه.. موقع أمريكي يفتح دفاتر “الناتو” السرية ويفجر مفاجأة | القصة الكاملة

    وطن29 أبريل، 2018آخر تحديث:29 أبريل، 20185 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الناتو watanserb.com
    الناتو
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في مفاجأة جديدة كشف موقع “إنتربست” الأمريكي معلومات خطيرة، متعلقة بما وصفه بـ”السبب الخفي” وراء إصرار الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي حينها على توجيه ضربة عسكرية إلى ليبيا لإسقاط نظام القذافي.

     

    وقال الموقع في تقرير له نقل فيه تفاصيل من دفاتر الاجتماعات السرية لحلف الناتو والتي دارت قبل الحرب على ليبيا، إن “ساركوزي” كان مؤيدا بصورة مبكرة للتدخل الغربي في ليبيا، وكان يمتلك حماسة حقيقية غير مفهومة لتغيير النظام، حتى قبل إعلان أمريكا وجامعة الدول العربية رغبتها في رحيل العقيد الليبي معمر القذافي عن سدة الحكم في البلاد.

     

    وأشار الموقع إلى أنه تحصل على دفاتر الاجتماعات السرية، التي دارت بين الدول الأعضاء في “الناتو” للتحضير للتدخل العسكري في ليبيا، والتي كشفت عن حقائق مثيرة بحسب قولها.

     

    في 26 فبراير 2011، وفقا لتلك الوثائق، تحدث ويليام بيرنز وكيل الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية مع كبير دبلوماسيي ساركوزي، جان ديفيد لفيت، والذي أبلغ فيها عبر رسالة بريد إلكتروني، وفقا لموقع “إنترسبت”، أن كلينتون تدخل في مساعي فرنسا لإجراءات قوية في ليبيا، لكن عاد وقال: “هناك مخاوف من آراء باقي دول حلف الناتو” فأبلغ الدبلوماسي المقرب من ساركوزي بيرنيز أن باريس يمكنها أن تتحرك بعيدا عن حلف الناتو في تلك المرحلة.

     

    وبعد تلك الرسالة بأسبوعين فقط، بدأ ساركوزي في التحضير للحرب في ليبيا، بعدما أعلن الرئيس الفرنسي في 10 مارس 2011، اعتراف بلاده بالمجلس الانتقالي الوطني كحكومة شرعية في ليبيا.

     

    وكشفت دفاتر “الناتو” السرية أن رئيس وزراء هولندا، مارك روتا، قال حينها عن ذلك القرار “تلك خطوة مجنونة من قبل فرنسا”.

     

    كما قدم كذلك وزير خارجية فرنسا حينها، آلان جوبيه، مشروع قرار لمجلس الأمن دعا فيه لفرض منطقة حظر جوي فوق ليبيا، وكان متحمسا له لأقصى درجة، رغم أن أمريكا هي من صاغت القرار.

     

    وأوضح الموقع أن تصدر فرنسا المشهد في تلك الفترة كان له تفسيرين:

     

    الأول: أن ساركوزي نفسه متحمس بشدة لإسقاط القذافي، الثاني: هذا بمثابة انعكاس واضح لسياسة الرئيس الأمريكي حينها باراك أوباما المتمثلة في “القيادة من الخلف” وترك فرنسا وأوروبا يتصدرون المشهد.

     

    بعد يومين من صدور القرار بفرض منطقة “حظر جوي”، عقد ساركوزي اجتماعا في قصر الإليزيه في 19 مايو، للتخطيط لاستراتيجية عسكرية مع الولايات المتحدة وبريطانيا وقادة حلف الناتو وبعض الدول العربية لإسقاط القذافي.

     

    وعن تلك الاجتماعات، تحدث ليام فوكس، وزير الدفاع البريطاني حينها:”الاجتماع انتهى في منتصف الظهيرة، وكانت أول طلعة فرنسية بعدها بساعتين تقريبا، من دون إبلاغ أي من الدول التي حضرت الاجتماع”.

     

    وبالفعل تكشف دفاتر الاجتماعات السرية أن ساركوزي أمر بشن 20 طائرة فرنسية “رافال” طلعات جوية من دون إبلاغ بريطانيا، وبعدها بوقت قصير بدأت أمريكا وبريطانيا بإطلاق صواريخ كروز.

     

    لكن ما السر وراء “حماسة” ساركوزي المفرطة للحرب في ليبيا وإسقاط نظام القذافي بتلك الطريقة.

     

    ونقل الموقع الأمريكي عن بوريا أميرشاهي، النائب الاشتراكي السابق في البرلمان الفرنسي قوله: “ساركوزي وجد أن إدارته بدأت تتفكك عندما اندلع الربيع العربي، خاصة وأنه كانت تربطه علاقات قوية مع الرئيس التونسي حينها زين العابدين بن علي، وانطلقت ضده تظاهرات ضخمة في يناير/كانون الثاني”.

     

    وتابع “سعى الرئيس الفرنسي بتلك الحرب في ليبيا إلى أن يظهر كقائد عصري يرفض دموية القذافي ليعالج أخطائه السياسية الخطيرة، خلال ثورة تونس”.

     

    كما نقل الموقع عن عريفي، الصحفي في موقع “ميديا بارت” الفرنسي، أن ساركوزي تورط في الحرب لإسقاط القذافي، لسبب “شخصي بحت”.

     

    وأوضح الصحفي الذي نشر كتابا باسم “تفاصيل التحقيق الليبي مع القذافي”، قائلا:”سعى ساركوزي أن تتورط فرنسا في تلك الحرب من أجل تطهير نفسه، من العلاقات المريبة والصفقات المشبوهة مع القذافي، حتى أنه سعى لأن يخرج القذافي مقتولا من تلك الحرب لتدفن الحقائق والأسرار التي كانت بينهما إلى الأبد”.

     

    من جانبه، قال آدم هولواي، عضو حزب المحافظين في مجلس العموم البريطاني، والذي كان ضمن لجنة الشؤون الخارجية التي أعدت تقريرا عن الحرب في ليبيا عام 2016:”نستبعد الزاوية الشخصية من حماسة ساركوزي، لكننا نعلم أنه أخذ أموال من القذافي، وكنا نتوقع أن يكون أقل حماسة للتدخل، لكن ردة فعله كانت مفاجئة”.

     

    يذكر أن الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي خضع لتحقيق رسمي بعد توجيه اتهامات إليه بمزاعم تلقيه أموالا من الزعيم الليبي الراحل معمر القذافي لتمويل حملته الانتخابية.

     

    ووجه القضاء الفرنسي اتهامات إلى ساركوزي بشأن قضية تمويل ليبي لحملته الانتخابية، وتتعلق التهم التي يحقق بها معه بـ”التمويل غير القانوني لحملته الانتخابية”، و”إخفاء أموال عامة ليبية” و”الفساد السلبي”.

     

    وأفرج عن “ساركوزي”، بعد التوقيف الاحتياطي الذي استمر لـ26 ساعة، وإخضاعه ليومين من الاستجواب بشأن تمويل حملته الانتخابية الرئاسية عام 2007.

     

    وكان أحمد قذاف الدم، أحد المقربين من العقيد الراحل، معمر القذافي، قد قال إن بلاده دعمت الرئيس الفرنسي الأسبق، نيكولا ساركوزي؛ لضمان بقائه كحليف استراتيجي، “وهذه حقيقة لا يمكن نكرانها”، على حد قوله في مقابلة عبر القمر الصناعي مع فضائية فرانس 24 الفرنسية، من مقر إقامته في العاصمة المصرية القاهرة، مساء الخميس.

     

    كما قال سيف الإسلام في حواره مع “أفريقيا نيوز”: “السنوسي لديه تسجيل كامل لأول اجتماع بين ساركوزي والقذافي في طرابلس، قبل حملته الانتخابية عام 2007″.

     

    وتابع ” “يمكن أن أقدم شهادتي أنا أيضا، خاصة أني كنت شاهدا على تقديم الجزء الأول من الأموال إلى رجل حملة ساركوزي كلود غوانت، في طرابلس”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا الثورة الليبية الناتو حلف شمال الأطلسي ساركوزي فرنسا معمر القذافي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter