Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » هل ستلجأ “حماس” لاغتيال علماء إسرائيليين في الخارج رداً على تصفية العالِم الفلسطيني فادي البطش؟!
    تقارير

    هل ستلجأ “حماس” لاغتيال علماء إسرائيليين في الخارج رداً على تصفية العالِم الفلسطيني فادي البطش؟! | القصة الكاملة

    سالم حنفي25 أبريل، 2018آخر تحديث:15 مارس، 20224 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    فادي البطش watanserb.com
    فادي البطش
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قال الخبير الإسرائيلي في الشؤون العربية “يوني بن مناحيم”، إن التهديدات التي أطلقتها حركة “حماس”، بالانتقام لاغتيال العالِم الفلسطيني فادي البطش في ماليزيا، بتنفيذ عمليات انتقامية ضد أهداف إسرائيلية في الخارج، ربما تستكمل بإعداد استراتيجية ميدانية جديدة للحركة، والانتقال لتنفيذ عمليات فعلية على الأرض، لإيجاد ميزان رادع لإسرائيل.

     

    واغتيل “البطش”، الباحث في علوم الطاقة، السبت الماضي، برصاص مجهولين، أثناء توجهه لأداء صلاة الفجر، بإحدى ضواحي كوالالمبور.

     

    وأضاف في مقاله الذي نشره موقع “نيوز وان”، أن استمرار هذه الاغتيالات “يتسبب بأضرار بالغة لصورة حماس بين قواعدها، وتوجه ضربات موجهة لكوادرها، وهنا قد يتم استحضار نموذج اغتيال رحبعام زئيفي الوزير الإسرائيلي السابق الذي قتلته الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين في 2001 ردا على اغتيال إسرائيل لأمينها العام السابق أبو علي مصطفى بالضفة الغربية”.

    قد يهمك أيضاً:

    أدلة جديدة حول قتل فادي البطش..”نيويورك تايمز” رئيس الموساد أصدر أوامره لاغتيال علماء غزة الواعدين ومهندسيها

    تعرفت على صورة حقيقية لأحدهما.. الشرطة الماليزية تكشف: قاتلا فادي البطش لا زالا داخل البلاد

    “الاسعاف تأخرت ساعة”.. شاهد عيان يروي تفاصيل اغتيال العالم الفلسطيني “البطش” في ماليزيا

     

    وأشار “بن مناحيم”، وهو ضابط سابق في جهاز الاستخبارات العسكرية “أمان”، أن انتقال حماس إلى هذه الاستراتيجية الجديدة بتنفيذ عمليات ضد أهداف إسرائيلية خارج الحدود يتطلب منها إقامة بنية تحتية، استخبارية وعملياتية، وهذا قد يستغرق وقتا طويلا، رغم أنه ليس مستحيلا.بحسب “عربي21”

     

    وأوضح أن ذلك يتطلب من حماس “طرح أسئلة عميقة حول مدى وجاهة أن تدخل في حرب سرية ضد إسرائيل في الخارج، على اعتبار أن الأخيرة لديها تجربة طويلة في ذلك”، فالموساد خاض مواجهات واسعة ضد منظمة التحرير الفلسطينية منذ سبعينات القرن الماضي التي أنشأت مجموعة “أيلول الأسود”، وفي النهاية قضت عليها إسرائيل، وكانت تستهدف بالأساس استهداف مصالح إسرائيلية في الخارج.

     

    كما أن انتقال حماس لهذه السياسة الجديدة ستجعل من قيادتها المتمركزة في غزة هدفا متاحا للاغتيالات الإسرائيلية، مع العلم أن ذلك لا ينفي فرضية أن تلجأ الحركة لاستهداف علماء إسرائيليين بارزين في مجالات عسكرية داخل إسرائيل، لإيجاد نوع من الردع في مواجهتها.

     

    وختم بالقول: اغتيال البطش لن يوقف صراع الأدمغة بين حماس وإسرائيل، في ظل مساعي الجناح العسكري للحركة لإقامة منظومة جوية على غرار الطائرات المسيرة القادرة على حمل متفجرات لمفاجأة إسرائيل في زمن الحرب القادمة.

     

    وشيع المئات من العرب والماليزيين، الأربعاء، جثمان الأكاديمي الفلسطيني فادي البطش، في العاصمة الماليزية كوالالمبور، قبيل انتقاله إلى مسقط رأسه في قطاع غزة ليدفن هناك.

     

    وشارك في الجنازة المئات من أفراد الجاليات العربية وماليزيين وتلاميذ وجيران البطش، إلى جانب حضور السفير الفلسطيني لدى كوالالمبور أنور الأغا، وممثل شخصي لمفتي ماليزيا، ذو الكفل البكري، حسب مراسل الأناضول.

     

    وبدأت مراسم التشييع بمغادرة جثمان البطش الذي كان يلفه علم فلسطين، من مستشفى “Selayang” الحكومي، تحت حراسة مكثفة من الشرطة إلى مسجد “إيدمان” في ضاحية “جومباك”، الذي اعتاد البطش الصلاة فيه.

     

    ورفع المشاركون في الجنازة أعلام فلسطين وصورا للأكاديمي البطش، ورددوا هتافات منها “لا إله إلا الله الشهيد حبيب الله”، و”الانتقام الانتقام يا كتائب القسام “، و”في سبيل الله قمنا نبتغي رفع اللواء”.

     

    وعقب صلاة الجنازة، ألقى عدد من المشاركين من بينهم ممثل مفتي ماليزيا، والسفير الفلسطيني لدى البلاد، كلمات طالبوا فيها بالدعاء لعائلة البطش بالصبر، وشددوا على ضرورة كشف ملابسات عملية اغتياله.

     

    وقال السفير الفلسطيني، أنور الأغا، في كلمته، إن سفارته نسقت مع عائلة المهندس البطش على إقامة بيت عزاء له مقر السفارة بكوالالمبور، غدا الخميس.

     

    وأضاف الأغا: “الجميع ساهم في إنجاح إيصال شهيد فلسطين شهيد الوطن إلى مدينة غزة”، معربا عن شكره لحكومة ماليزيا لمتابعتها التحقيقات باغتيال البطش مع الشرطة المحلية وبقية الأجهزة.

     

    كما أشاد بموافقة الحكومة المصرية على عبور جثمان الأكاديمي الفلسطيني إلى قطاع غزة عبر أراضيها.

     

    والثلاثاء، أعلن سفير فلسطين لدى القاهرة دياب اللوح، موافقة السلطات المصرية على إدخال جثمان الشهيد، البطش، إلى غزة.

     

    ومن المنتظر أن يتحرك جثمان البطش جوا من مطار كوالالمبور إلى مطار مدينة جدة السعودية ثم إلى مطار العاصمة المصرية القاهرة، وبعدها برا إلى معبر رفح لدخول قطاع غزة لدفنه هناك.

     

    وفي وقت سابق اليوم، قال وزير الصحة الماليزي داتوك سيري سوبرامانيام، في تصريحات نقلتها صحيفة “نيو سترايتس تايمز” المحلية، إن “الوزارة تتحفظ على تفاصيل تقرير تشريح الجثمان لضرورة التحقيقات”.

     

    وأكد أن “الأمر متروك في الوقت الراهن للشرطة لاتخاذ قرار الإفصاح عن تفاصيل التقرير من عدمه”.

     

    وفيما لم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الحادث، حتى اليوم، اتهمت عائلة البطش “الموساد” الإسرائيلي بالتورط فيها، كما اتهمت السلطات الماليزية كذلك “دولة شرق أوسطية معنية بتدمير كفاءات الشعب الفلسطيني”، مؤكدة استمرار التحقيقات.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    اسرائيل اغتيالات الموساد حماس فادي البطش ماليزيا
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter