Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » اقتداء بتركيا.. خاشقجي يتمنى المستحيل في مصر: انتخابات يتنافس فيها مرسي وحازم أبو اسماعيل | القصة الكاملة
    الهدهد

    اقتداء بتركيا.. خاشقجي يتمنى المستحيل في مصر: انتخابات يتنافس فيها مرسي وحازم أبو اسماعيل | القصة الكاملة

    وطن25 أبريل، 2018آخر تحديث:25 أبريل، 20183 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    جمال خاشقجي watanserb.com
    جمال خاشقجي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    علق الكاتب السعودي المعروف جمال خاشقجي، على الأحداث التي تشهدها الساحة التركية بشأن الانتخابات الرئاسية القادمة، والتي شهدت مفاجأة كبيرة باحتمالية ترشح الرئيس التركي السابق، عبد الله غول، لمواجهة الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان.

     

    وشبه “خاشقجي” هذا الوضع التركي إن تم بالفعل وأعلن “غول” ترشحه، بمشهد انتخابي حقيقي في مصر رأى أنه يتم عندما يتنافس الرئيس المعزول محمد مرسي مع المرشح الرئاسي السابق والمعتقل حاليا حازم صلاح أبو إسماعيل في انتخابات حقيقية.

     

    ودون الكاتب السعودي في تغريدته التي رصدتها (وطن) ما نصه:”ان يكون عبدالله غل أقوى مرشح محتمل يواجه اردوغان، فهذا مثل ان تجري انتخابات حقيقية بمصر يواجه مرسي فيها حازم ابو اسماعيل فقط.”

     

    ان يكون عبدالله غل أقوى مرشح محتمل يواجه اردوغان، فهذا مثل ان تجري انتخابات حقيقية بمصر يواجه مرسي فيها حازم ابو اسماعيل فقط. pic.twitter.com/hFiEe7YViO

    — جمال خاشقجي (@JKhashoggi) April 25, 2018

     

    وتعيش السياسة التركيّة الداخلية لحظاتٍ حرجةً، وسط تكثيف أحزاب المعارضة التركية لاتصالاتها، وبينما منح، يوم أمس، حزبُ “الشعب الجمهوري”، زعيمه كلجدار أوغلو، الصلاحيات الكاملة في تكوين التحالفات مع أحزاب المعارضة، لا يزال الرئيس التركي السابق، عبد الله غول، مرشحاً قوياً لمواجهة الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان، على رئاسة الجمهورية، ومن ورائه التحالف الجمهوري المكون بشكل أساسي من حزب العدالة والتنمية الحاكم وحزب الحركة القومية.

     

    ومن المنتظر أن يلتقي اليوم، زعيم حزب السعادة (الذي أسسه رئيس الوزراء الراحل نجم الدين أربكان)، تِمِل كارا موللا أوغلو، بالرئيس التركي السابق، عبد الله غول، لحسم أمر ترشح الأخير، وذلك بعد اللقاء الذي أجراه كاراموللا أوغلو، مع زعيمة “الحزب الجيد” (مكون من منشقين عن الحركة القومية)، ميرال أكشنر، وسط إصرار الأخيرة على ترشحها للرئاسة.

     

    ومع أن الشعب الجمهوري (أكبر أحزاب المعارضة)، لم يحدد مرشحه للرئاسة، مما يشير إلى وجود ميل كبير للتوافق على غول مرشحاً مشتركاً للمعارضة، رغم وجود اعتراضات كبيرة على غول من قبل قواعد الشعب الجمهوري.

     

    يأتي هذا بينما بدأ أردوغان لقاءات مع قيادات العدالة والتنمية السابقة للحصول على دعمهم، وكان منهم اللقاء الذي أجراه مع أحد مؤسسي العدالة والتنمية، ونائب رئيس الوزراء السابق، بولنت أرينج، في المركز العام للحزب في العاصمة التركية أنقرة، تلته تصريحات لأرينج، رفض خلالها التصريح عن تفاصيل النقاشات التي جرت بين الطرفين.

     

    ومما يشير إلى الاحتمالية العالية لترشح غول للرئاسة، التصريحات التي أدلى بها زعيم الحركة القومية، دولت بهجلي، في وقت متأخر من مساء أمس، بالقول: “هناك استراتيجية خبيثة للغاية لإعداد الرأي العام لترشح الرئيس السابق، عبد الله غول للرئاسة”.

     

    وفي حال تمكنت المعارضة من التوافق على غول مرشحاً مشتركاً بالدعم الذي يحوزه الأخير من قواعد العدالة والتنمية وقياداته التاريخية، فإنه سيكون رقماً صعباً للغاية في مواجهة طموحات أردوغان للفوز بمدة رئاسية جديدة ستمتد إلى 2023.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاخوان المسلمين الانتخابات التركية انتخابات تركيا جمال خاشقجي حازم أبو اسماعيل رجب طيب أردوغان محمد مرسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. badr on 25 أبريل، 2018 12:55 م

      أمريكا واسرائيل تريد غل ولكن لا لغل ولا أبوه من تغيير أرادة الشعب التركي الذي بات مطلعاً على مايحاك ضده في أقبية الأحزاب التابعة للمصالح المعادية كالأحزاب الكردوصهيونية وحزب المقبور اتاتورك .. غل لن يجرؤ على المهمة المستحيلة ولاسيما أن مزبلة الخيبة الحتمية في انتظاره نهاية المطاف , سينتصر أردوغان وسيقدم بعض الأحزاب شكاويهم بحجة التزوير والتلاعب بالأصوات وهي سيناريوهات قادمة قد تتخللها تصعيد على الشارع من قبل العملاء

      رد
    2. مصري on 25 أبريل، 2018 6:29 م

      ألف حسرة على بلد لديها من أبنائها الأطهار الأبرار مثل حازم صلاح و د.محمد مرسي في الزنازين من دون تهمة سوى أنهم أشراف أرادوا لبلادهم وأبنائها الخير، بينما المعتوه يترك له حكم مصر فأصبح يفرّط ويبيع من مصر قطعة بعد أخرى لصالحه هو وزبانيته ..

      وتقولون أنه ليست هناك مؤامرة على مصر والعالم الإسلامي ..

      رد
    3. - on 25 أبريل، 2018 8:30 م

      عندما يفكر المتثيقف من مؤخرته ويريد ان يضلل الخراف والنعاج والحمير, خاشقوه مثالا امامكم؟
      وهل ترك او سيترك اولياء امرك مصر في حالها وشأنها؟
      هاهي الامثال امامك ايها المشبوه في اجرام اولياء امرك في حق امه الاسلام,اليمن افشلوا ثورته وليبيا يصبون البنزين على النار,وقطر محاصره وغزه,صنفوا مجاهديها ارهابيين الخ.
      من ساهم في الانقلاب الدموي الارهابي الاجرامي الصهيوصليبي الا اولياء امرك ايها المشبوه !؟
      اذكروا هذا: سوف يعود هذا المشبوه العميل المتقمص زورا ونفاقا وكذبا قميص المعارضه, للمهلكه ليكون بوقا للكيان الصهيوسلولي؟
      ان كنت حقا صادقا وحرا وشريفا وانا ابصم بانك ليس كذلك, فيجب ان تنطق بكلمه الحق وهي لابد من قطع راس الافعى السلوليه الصهيونيه الخبيثه اللعينه,المنافقه والعتي لايقل نفاقها عن نفاق ابن ابي سلول في صدرالاسلام, وذلك بكنس كيان ال سلول وتحرير بلد الحرمين,

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter