Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » لماذا طلب صدام حسين أن يُدفن جثمانه في عدة أماكن بعد إعدامه؟.. تفاصيل مثيرة عن وصية “أبو عدي” السرية | القصة الكاملة
    الهدهد

    لماذا طلب صدام حسين أن يُدفن جثمانه في عدة أماكن بعد إعدامه؟.. تفاصيل مثيرة عن وصية “أبو عدي” السرية | القصة الكاملة

    وطن24 أبريل، 20182 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صدام حسين watanserb.com
    صدام حسين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    لا يزال لغز القبر المجهول للرئيس العراقي الراحل صدام حسين يحير الكثيرين، فلا أحد حتى الآن يعلم أين هو جثمان “صدام” تحديدا خاصة بعد تفجير قبره المعروف في قرية “العوجة” مسقط رأسه من قبل الجيش العراقي والحشد الشعبي عام 2015، بعد تحرير القرية من سيطرة “داعش”.

     

    وذكرت عدة مصادر أن عملية التفجير تلك كانت للتغطية على نقل جثمان صدام حسين لمكان مجهول لم يتوصل له أحد حتى الآن.

     

    وصية “أبو عدي”

    وما يزيد الحيرة والجدل هو الكشف عن تفاصيل مثيرة لوصية تركها صدام حسين قبل إعدامه لعشيرته، والتي بموجبها توجّب نقل الجثمان إلى مكان آخر لم يتم الكشف عنه حتى الآن.

     

    وقال رئيس مجلس عشائر محافظة صلاح الدين الشيخ خميس الجبارة في تصريحات لـ”عربي بوست”، إنه بعد إعدام رئيس العراق الأسبق صدام حسين، قام نائب المحافظ السابق عبدالله جبارة، والشيخ علي الندا بجلب جثمانه من العاصمة العراقية بغداد، ودفنه في مسقط رأسه في قرية العوجة الواقعة في محافظة صلاح الدين.

     

    وأضاف، أنه بعد دخول تنظيم داعش عام 2014 إلى محافظة صلاح الدين والسيطرة على مدن المحافظة، قامت عائلة وأبناء عشيرة صدام حسين بنقل جثمانه من قرية العوجة إلى مكان مجهول الهوية، منوها إلى أن عملية النقل “تمت في سرية تامة دون معرفة المزيد من التفاصيل عن المكان الجديد”.

     

    ولفت الشيخ خميس الجبارة، الذي حضر الصلاة على جنازة صدام حسين وقام بدفنه في العوجة، إلى أن “هذا الدفن هو أمانة في الأرض”، بمعنى أن الجثمان لن يظل هنا إلى الأبد.

     

    وقال إنه بناء على وصية صدام التي أوصى بها عائلته وأبناء عشيرته، فإنه طلب أن يتم دفنه في أكثر من مكان لأسباب لا نعرفها. هو طلب ألا يستقر جثمانه في مكان واحد فقط ولكن أن يتم نقله كل فترة.

     

    واتهمت عشيرة “البوناصر” التي ينتمي لها صدام حسين، الشرطة العراقية والحشد الشعبي بتفجير قبره بالعبوات الناسفة بعد دخولهم إلى قرية العوجة.

     

    وكانت قوة من الجيش العراقي وفصائل مسلحة تابعة للحشد الشعبي استعادوا السيطرة على القرية، بعد أشهر من سيطرة داعش على المنطقة عام 2014.

     

    وكان القضاء العراقي، أصدر في يناير 2006، حكماً بالإعدام بحق الرئيس الأسبق صدام حسين، لإدانته بجرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وذلك بعد سقوط نظامه على يد القوات الأميركية والبريطانية عام 2003.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجيش العراقي الحشد الشعبي العراق العوجة بغداد صدام حسين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. نبذة عن حياة الحجّاج رحمه الله on 24 أبريل، 2018 2:11 م

      موت الحجّاج تُوفّي الحجّاج بن يوسف الثقفيّ في ليلة السابع والعشرين من رمضان في عام 95هـ، ودُفِن في قبر مجهول المكان، ويُقال إنّ سبب موته هو إصابته بداء النقرس، وقد ترك الحجّاج عند مرضه وصيّته التي قال فيها إنّه يشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأنّ محمّداً عبده ورسوله، وإنّه يؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله، وقال أيضاً إنّ من اتّهم الله في عطاياه أو نكث عهده أو عصاه فهو عدوّ له في الدُّنيا والآخرة، وإنّه على ذلك يحيا ويموت ويُبعَث وبذلك يُخاصَم، وإنّ صلاته ونُسُكه ومحياه ومماته لله رب العالمين، ويُقال إنّه دعا قبل وفاته، وقال: (اللهمّ اغفر لي، فإنّ الناس يزعمون أنّك لا تفعل)، وقيل أيضاً إنّه قيل له قبل وفاته: ألا تتوب؟ فقال الحجّاج: (إن كنتُ مُسيئاً فليست هذه ساعة التوبة، وإن كنتُ مُحسناً فليست ساعة الفزع)، ويُقال إنّ الوليد فُجِع عليه وحزن حزناً شديداً، وجاء إليه الناس من مختلف الأمصار يُعزّونه في موت الحجّاج لشدة حزنه.[٢][٣]

      رد
    2. صدام حسين رحمه الله on 24 أبريل، 2018 2:13 م

      القائد المهيب الركن صدام حسين داهية الله يرحمه
      الى جنات الخلد ان شاء الله وباذنه سبحانه

      رد
    3. هزاب on 24 أبريل، 2018 9:55 م

      كتب وصية او عشرة أو مائة أو لم يكتب ! ما الفائدة! هو يشبه الحجاج أو لا ! لا يهم ! الأهم انه اعتقل من جحر كالفأر ! وأذل وأهين واعدم صباح يوم النحر ! خدعة الخليجيون وورطوه في الحرب مع إيران وخدعه الامريكان فاحتل الكويت فعادت إيران للانتقام وأعدمته وعادت أمريكا وانقلبت عليه وحاصرته واحتلت بلاده! فعلا هو بطل ! ولنتذكر بعد حرب تحرير الكويت عام 1991م انتشرت صور له مكتوب تحتها عبارة : بطل الحرب والسلام ! وهو لقب للسادات بعد حرب أكتوبر 1973م وزيارة إسرائيل وتوقيع معاهدة السلام مع إسرائيل عام 1979م! بعدها رد الكويتيون عليه بعبارة جميلة جدا فقالوا : بطل الهزيمة والاستسلام ! ومن يومها حذفت جميع العبارات من تحت صوره ! ويمكن نضيف له مسمى جديد بطل الهزيمة والاستسلام والاعدام! وإلى مزبلة التاريخ مع خصومه وأحبابه حسني والقذافي وعفاش وزين العابدين !

      رد
    4. الله يرحمه on 26 مايو، 2018 6:50 م

      اسد في زمن كلاب
      رحمك الله ياصدام حسين
      عشت مجيد ومت شهيد
      والخزي والمذله والعار لمن خانك وباعك وسلمك للاعدا لأمه…
      احصدو مازرعتم ياعرب بصدام

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter