Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » هذه رؤيته لحكم الشعب.. عبد الله بن زايد: الناس كالأمواج إن سايرتهم أغرقوك.. فخذهم الي مستقبلهم بالسلاسل فيشكروك” | القصة الكاملة
    الهدهد

    عبد الله بن زايد يعبر عن رؤيته في التعامل مع الشعب: قيادة المستقبل بالسلاسل والامتنان

    وطن24 أبريل، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبدالله بن زايد watanserb.com
    عبدالله بن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في واقعة تكشف كيف يتعامل أبناء زايد مع الشعب الإماراتي وسياستهم المتبعة تجاهه، أعاد ناشطون تداول تغريدة قديمة لوزير خارجية أبو ظبي عبد الله بن زايد يكف فيها عن رؤيته لقيادة الشعب الإماراتي.

     

    ووفقا للتغريدة التي يعود تاريخ نشرها إلى عام 2012، فقد طرح “ابن زايد” رؤيته في حكم الشعب قائلا:” الناس کاﻷمواج إن سایرتهم أغرقوك، و إن عارضتهم، أتعبوك وان خدمتهم جادلوك، فخذهم الي مستقبلهم بالسلاسل، فيشكروك”.

    الناس کاﻷمواج إن سایرتهم أغرقوك، و إن عارضتهم، أتعبوك وان خدمتهم جادلوك، فخذهم الي مستقبلهم بالسلاسل، فيشكروك#منقول

    — عبدالله بن زايد (@ABZayed) November 9, 2012

     

    وكانت منظمة هيومان رايتس ووتش قد وصفت الإمارات بأنها تقدم نفسها منارة للتسامح بالمنطقة، والحقائق تكشف عن وجود حقيقة أقبح”، مشيرة إلى الوضع المزري لانتهاك مبادئ حقوق الإنسان فيها.

     

    ورغم التاريخ القديم والسييء لها في هذا المجال، وفقا لما ظلت ترصده المنظمات الحقوقية طوال سنوات، إلا أن السنوات الأخيرة، خاصة بعض النهوض الشعبي الكبير في مختلف دول الوطن العربي الرافض للحكم البوليسي والقمعي والحراك المجتمعي المتواصل للحصول على الحقوق الأساسية التي تنتهكها الأنظمة، ازدادت معدلات القمع والبطش التي تمارسها الأجهزة الأمنية الإماراتية، التي شنت حملات من الاعتقالات في صفوف مواطنيها خشية من امتداد تصاعد موجات الاحتجاجات الداخلية على سياساتها البطشية وقمعها للرأي الآخر.

     

    منذ ذلك الوقت نفذت أجهزة الأمن الإماراتية حملات اعتقال وخطف وإخفاء قسري وتعذيب شملت المئات من المواطنين، وامتدت لتشمل مواطني الدول الأخرى من المقيمين بما فيهم مواطنين ينتمون لمجلس التعاون الخليجي.

     

    وسنت العديد من القوانين الزجرية من ضمنها “قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات” الصادر عام 2012، و”قانون مكافحة الإرهاب” الصادر عام 2014، اللذان وصفتهما المنظمات الحقوقية بأنهما من أسوأ القوانين في العصر الحديث لما اشتملا عليه من عقوبات قاسية.

     

    وفق منظمة العفو الدولية فإن “تعرض المعتقلين للتعذيب وغيره من ضروب المعاملة السيئة لا يزال أمرا شائعا يمارس بمنأى عن العقاب والمساءلة” في الإمارات.

     

    وتقول المنظمة إن الحكومة الإماراتية لم تقم ولا أي من دوائرها بإجراء تحقيقات مستقلة في ادعاءات بتعرض المعتقلين للتعذيب.

     

    وأحصت المنظمة من أنواع التعذيب الاحتجاز بمعزل عن العالم الخارجي، والضرب، والصعق بالصدمات الكهربية، والحرمان من النوم.

     

    وزاد المركز الدولي للعدالة وحقوق الإنسان في جنيف تجويع السجناء لقمعهم وكسر إرادتهم، فضلا عن التبريد الشديد، والتغذية القسرية للمضربين عن الطعام.

     

    تعرض عشرات المعتقلين، وبينهم أجانب، للاختفاء القسري على أيدي السلطات، حيث احتجزتهم طيلة شهور سرا دون الإقرار باحتجازهم، وفق العفو الدولية. وذكر كثير من هؤلاء الأشخاص، لدى الإفراج عنهم، أنهم تعرضوا للتعذيب وغيره من ضروب المعاملة السيئة.

     

    المنظمات الحقوقية رصدت محاكمة الإمارات مئات الأشخاص، وبينهم مواطنون أجانب، أمام دائرة أمن الدولة، وكثيرا ما كان ذلك بناءً على تهم صيغت بعبارات مبهمة تتعلق بأمن الدولة، وفق العفو الدولية.

     

    وحرمت دائرة أمن الدولة المتهمين من الحق في تقديم دفاع فعال، وقبلت أدلة انتزعت تحت التعذيب لإدانة المتهمين.

     

    وفي وقت سابق أدانت دائرة أمن الدولة 34 شخصا بتهم من بينها إنشاء “مجموعة شباب المنارة” بغرض “الإطاحة بالحكم”.

     

    ولا يزال العالم يذكر المحاكمة الجماعية التي أجرتها الإمارات في عام 2013، وعرفت إعلاميا بقضية “الإمارات 94″، وخضع لها 94 إماراتيا متهمين بـ”التآمر ضد نظام الحكم” في البلاد وتشكيل “تنظيم سري” للإخوان المسلمين، وذلك بعد مطالبتهم بإجراء إصلاحات سياسية.

     

    ووصفت هيومن رايتس ووتش والعفو الدولية تلك المحاكمة بأنها “جائرة” ولم ترق حتى إلى مستوى المحاكمة.

     

    شن المعتقلون في سجون أبوظبي عددا من الإضرابات عن الطعام، وآخرها إضراب عن الطعام نفذه في يونيو 2017 سجناء سياسيون في سجن الرزين.

     

    ويقول مشاركون في حملة تضامن معهم إن ما أطلقوا عليه اسم “معركة الأمعاء الخاوية” انطلقت بسبب ممارسات عنيفة وحرمان من الحقوق من قبل إدارة السجن وجهاز أمن الدولة الإماراتي تجاه النزلاء، إلى جانب السجن لفترات طويلة بلغت خمس سنوات لبعضهم دون محاكمات.

     

    وقبل أشهر لفت المركز الدولي للعدالة وحقوق الإنسان بجنيف إلى أن سجون دولة الإمارات تكتظ بالمساجين و”تشتد الحرارة داخل غرفها وتنتشر الأوساخ والأمراض”، وقال إن “إدارة السجون لا تقدم الرعاية الطبية اللازمة للمرضى من المساجين ولا ما يكفيهم من الماء والطعام، بل تتعمد تعطيشهم وتجويعهم”.

     

    وصنف المركز الدولي لدراسات السجون العام الماضي سجن الرزين الصحراوي ضمن السجون العشرة الأسوأ بالعالم، ويصفه نشطاء حقوقيون بأنه “جوانتانامو الإمارات” حيث يخضع المعتقلون للتعذيب الجسدي والنفسي، والتبريد الشديد، والحرمان من النوم.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أبو ظبي اعتقالات الامارات التسامح الشعب الإماراتي عيال زايد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. ابوعمر on 24 أبريل، 2018 6:32 ص

      كلام لايقوله الا معتوه أو مخبول أو ثمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــل……وشكل هذا الكائـــن الشيطاني(خراء) زايد..أكرمكم الله..يملك كل المواصفات المغتوه والمخبول والثمـــل…

      رد
    2. mutaz on 24 أبريل، 2018 7:08 ص

      أسفاً على القمرِ الذي سكنَ الثَّرَى وعلى غصونِ البانِ أَن تتكسَّرا

      أسفاً على الوجهِ الجميلِ فإنهُ عِوَضَ الحرائرِ بالتراب تستَّرا
      …. ….هه ههههه

      رد
    3. بنت السلطنه on 24 أبريل، 2018 7:35 ص

      هزاب
      اسمع سيدك عبودي ايش يقول ؟!!!!
      معقوله مسؤول خارجيه دوله يقول عن مواطنينه هذا الكلام؟!!!!!! يعني ما غريب عليه لما نازل يترنح من السياره.
      ههههههههههه.

      رد
    4. ابوسعود on 24 أبريل، 2018 11:34 م

      ليش ماتنزلوا اهداءاتي التظامنية للأمارات ياصحيفة الوطن … بعد انكساحها من الصومال … اغنبة الراحل ابوعبدالله ((في سلم الطايرة بكيت غصباً بكيت … على محبين قلبي عندما ودعوعني )) . واغنية اخرى حزينة باللغة الصومالية لشاب سوري … وتقبلوا حياتي .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter