Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » دُفن في مكان سري.. “تليجراف” تفجر مفاجأة عن الدليل الأخير المتبقي الذي يثبت وقوع هجوم كيماوي في دوما | القصة الكاملة
    تقارير

    دُفن في مكان سري.. “تليجراف” تفجر مفاجأة عن الدليل الأخير المتبقي الذي يثبت وقوع هجوم كيماوي في دوما | القصة الكاملة

    وطن22 أبريل، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دوما السورية
    دوما السورية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت صحيفة “تليجراف” البريطانية، معلومات هامة عن ما وصفته بالدليل الأخير المتبقي الذي يثبت قيام بشار الأسد بتنفيذ مجزرة الكيماوي في #دوما، مشيرة إلى أن هذا الدليل يتمثل في جثامين 48 ضحية من ضحايا الهجوم الكيماوي.

     

    وقالت الصحيفة في تقرير لها، إن هذا لم يكن دفناً عادياً، وحين انتهوا لم يميزوا القبور بشواهد حجرية وأزهار؛ بل غطوها بالأعشاب والطين. كانت هذه جثامين 48 ضحية من ضحايا الهجوم الكيماوي المشتبه في سوريا بمدينة دوما في الغوطة الشرقية.

     

    ولم يكن هؤلاء الحفارون سوى سكان محليين وأعضاء من فصيل “جيش الإسلام” المعارض، يحاولون الحفاظ على ما قد يكون أهم دليل متبقٍّ من ليلة 7 أبريل2018. ويأمل هؤلاء أن تساعد هذه الجثث منظمة حظر الأسلحة الكيماوية التابعة للأمم المتحدة (OPCW)، في تقرير ما إذا كانت الأسلحة الكيماوية قد استخدمت وما نوعها.

     

    وقال العميد الركن زاهر الساكت، القائد السابق في قسم الأسلحة الكيماوية والذي انشق قبل عدة سنوات عن النظام: “فقط 3 أو 4 رجال هم من يعرفون موقع الدفن”.

     

    وأضاف قائلاً: “دُفنت الجثث كما وُجدت تماماً. سيكون من السهل الحصول على عينات من الشعر والملابس، ومعرفة ما السلاح المستخدم في نهاية المطاف”.

     

    إحداثيات القبور

    يوم السبت 21 من أبريل 2018، تمكن مفتشو الأسلحة الكيماوية أخيراً من دخول دوما بعد انتظار التصاريح من دمشق مدة أسبوع كامل، واستطاع الفريق التابع لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية، المكون من 9 أعضاء، من جمع عينات من المدينة بعد أسبوعين من الهجوم.

     

    لدى سوريا وكذلك روسيا التي تدعم النظام، قوات شرطة عسكرية تسيطر على المنزل ذي الطوابق الثلاثة في دوما والذي مات فيه الضحايا، واتهمت من قِبل الولايات المتحدة بتعمد إعاقة عمل المفتشين، ومنح أنفسهم الوقت لإمكانية التلاعب بالأدلة. أعطى الحفارون هذا الأسبوع إحداثيات موقع الدفن لرائد صلاح، رئيس منظمة “الخوذ البيضاء”، وهو فريق مكون من مجموعة من منقذي الدفاع المدني، يعمل في مناطق المعارضة.

     

    وقد أوصلها السيد صلاح منذ ذلك الحين إلى منظمة حظر الأسلحة الكيماوية. لكن موقع الجثث الذي كان سابقاً تحت سيطرة “جيش الإسلام” سقط في أيدي قوات النظام. قد لا يعرف النظام الموقع بالتحديد حتى الآن، إلا أن مفتشي منظمة حظر الأسلحة الكيماوية يعتمدون عليه للسماح له بالوصول إلى الموقع.

     

    من المستحيل القضاء على جميع آثار الهجوم

    أما جيري سميث، المفتش السابق بوكالة حظر الأسلحة الكيماوية والذي عمل في سوريا عام 2013، فيقول لصحيفة Sunday Telegraph، قال إنه ليس أمام المفتشين سوى انتظار الموافقة من الدولة المستضيفة.

     

    وأضاف سميث، الذي يعمل الآن مديراً عاماً لشركة RameHead للاستشارات الدولية في سالسبوري: “في حالات كهذه، قد توجد بعض الأطراف التي لا تريد للحقيقة أن تظهر، أو يريدون ظهور حقيقتهم وحدها”. أضاف قائلاً: “لديهم القدرة على ممارسة هذا النفوذ على مسار التحقيق الجاري”.

     

    واستدرك سميث بتأكيد أن التأخير كان مثيراً للقلق، إلا أنه قال: “من المستحيل تقريباً” القضاء على كل آثار هجوم كيماوي استُخدم فيه غاز أعصاب، يعتقد الأطباء أنه مزج بالكلور الأقل سمّية. وتتحلل غازات الأعصاب، مثل السارين، بسرعة في الظروف البيئية الطبيعية، مع ذلك “تبقى آثارها بعض الوقت”، على حد قوله.

     

    وأضاف قائلاً: “هناك أمثلة على عينات أُخذت من حلبجة، أظهرت وجود غازات الأعصاب، بعد سنوات عدة من تعرضها للهجوم من قِبل صدام حسين. كميات صغيرة، أصغر من رأس دبوس، قد تبقى عالقة في التربة”. “لديها علامات مميزة لا يمكن تفسيرها بأية طرق أخرى” مع ذلك، فإن إثبات استخدام غاز الكلورين قد يكون مهمة أصعب، خصوصاً بعد هذه الفترة الزمنية الطويلة، ومن الصعب إثبات ما إذا كان قد استُخدم على شكل سلاح؛ لأنه يستخدم لأغراض عديدة أخرى.

     

    وقال إن منظمة حظر الأسلحة الكيماوية ستبحث عن 3 أنواع من الأدلة: الأدلة البيولوجية، والعينات البيئية، وأقوال الناجين، وكذلك الأدلة الوثائقية مثل مقاطع الفيديو والصور.

     

    نظرية الروس: النفي ثم التأكيد ثم الفبركة

    قدم المسؤولون الروس تفسيراً مضاداً لما حدث في 7 أبريل 2018. زعمت النظريات التي نُشرت أنه لم يكن هناك هجوم كيماوي، ثم اعترفت بوجود هجوم كيماوي نفذته قوات المعارضة، وفي النهاية زعمت أنها عملية مزيفة نُفّذت من قِبل المملكة المتحدة و”الخوذ البيضاء” بهدف التضليل.

     

    روج نشطاء مؤثرون على منصات التواصل الإجتماعي ومدونون للنظرية القائلة بأن هذه الهجمات نُفِّذت من قِبل مجموعات جهادية وجواسيس؛ لإلقاء اللوم على حكومة بشار الأسد وتقديم المبررات للتدخل الغربي. لكن دوامة الأخبار الزائفة والتضليل هذه لم يوقفها صمت الشهود الرئيسيين، الذين وجدوا أنفسهم في مركز صراع دولي متصاعد.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأسلحة الكيماوية الخوذ البيضاء دمشق دوما رائد صلاح قصف كيماوي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter