Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » هذا ما كشفته الشرطة العُمانية بعد العثور على الـ”DJ” السويدي “أفيتشي” ميتًا في مسقط | القصة الكاملة
    حياتنا

    هذا ما كشفته الشرطة العُمانية بعد العثور على الـ”DJ” السويدي “أفيتشي” ميتًا في مسقط | القصة الكاملة

    وطن21 أبريل، 20182 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السويد watanserb.com
    السويد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أعلن مصدر في الشرطة العُمانية السبت، أن “لا شبهة جنائية” وراء وفاة منسق الموسيقى السويدي أفيتشي، الذي عثر عليه ميتًا في مسقط.

     

    وقال المصدر في الشرطة العُمانية لوكالة فرانس برس طالبًا عدم كشف هويته “تم القيام بعملية التشريح الطبي للجثة مرتين إحداهما بالأمس والثانية اليوم وتأكدنا تمامًا انه لا يوجد أي شبهة جنائية وراء الوفاة”.

     

    وأضاف “لدينا كافة المعلومات والتفاصيل المتعلقة بالوفاة وهذه الواقعة ولكن فقط حرصًا على الخصوصية وأنها قضية خاصة نرفض أن نجعل منها قضية رأي عام في الإعلام وذلك حرصًا على مشاعر أسرة المتوفى”.

     

    وكان افيتشي من أفضل منسقي الاسطوانات في العالم، وقد اشتهر خصوصًا بأغنية “ويك مي آب” مع المغني الو بلاك في العام 2013.

     

    وخلال السنوات الاخيرة كشف الفنان السويدي أنه يعاني مشاكل صحية منها التهابات في البنكرياس بسبب الاسراف في تناول الكحول. واضطر في العام 2014 إلى إلغاء عروض لاستئصال المرارة والزائدة الدودية.

     

    وقبل سنتين أعلن بشكل مفاجئ توقفه عن تقديم العروض.

     

    قالت المتحدثة باسم أفيتشي: “نعلن ببالغ الحزن والأسى وفاة تيم بيرغلينغ ، المعروف أيضًا باسم أفيتشي، حيث عُثر عليه ميتًا في مسقط، بعد ظهر الجمعة 20 نيسان/أبريل، أسرته منهارة ونطلب من الجميع احترام رغبتهم في الخصوصية في هذا الوقت الصعب”.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    أفيتشي الشرطة العمانية سلطنة عمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    9 تعليقات

    1. هزاب on 22 أبريل، 2018 2:28 ص

      أصبح يلدهم وكالة من غير بواب ! كل من هب ودب يعيش فيها وهذا يفرحهم كثيرا ! وأي كلمتين مديح فيهم ينقلونه في القضاء الالكتروني كأنه عيد أو فتح من الفتوحات الاسلامية! ولكن ما هو رد ورأي مشايخهم الإباضية الذين لا يقلون تطرفا ونفاقا من خصومهم واعدائهم الوهابية ؟ ماذا سيقولون ؟ ربما جاءهم هذا السويدي ليتعلم مباديء الدين على الطريقة الإباضية الذين هم أقلية في مسقط وعمان! ننتظر ردهم التافه والبايخ!

      رد
    2. بنت السلطنه on 22 أبريل، 2018 9:33 ص

      هزاب
      شكله هذا السويدي قارن بين مباديء الدين على الطريقة الإباضية ومبادئ الدين على الطريقه الصوفية لي هي طريقتك وطريقة اسيادك في ابوظبي فحصل الطريقة الاباضيه افضل لانه الطريقه الصوفيه وانت الخبير فيها طجطجه ورن وهو شكله ملان منها يريد يرتاح فحصلها معنا.

      بالمناسبه هزاب شفتك الاسبوع الماضي مقسم العمانين على نسب على اساس الاقليه والاكثريه المذهبيه ، لكنك دلسة فيها لدرجة حذفت طائفه منا لتزيد طايفه ثانيه، يالله هزاب ان شاء الله بيخيب مسعاكم في تقليب العمانين على بعضهم، ونبقى على محبتنا لبعض الله معنا.

      رد
    3. الرأي بركة on 22 أبريل، 2018 5:35 م

      ما طروا عمان غير نهق هزاب ورفسته بنت السلطنة
      بصراحة
      ما أعرف مقدار المحبة بين هزاب وبنت السلطنة
      لكن
      أفكر أزوجكم ببعض? ونفتك من النهيق والنعيق

      رد
    4. صمت اللبيب on 22 أبريل، 2018 5:38 م

      ما طروا عمان غير نهق هزاب ورفسته بنت السلطنة
      بصراحة
      ما أعرف مقدار المحبة بين هزاب وبنت السلطنة
      لكن
      أفكر أزوجكم ببعض? ونفتك من النهيق والنعيق

      رد
    5. سالم الرواحي on 22 أبريل، 2018 8:32 م

      هزاب ( الحمار ) هوه مظاهر التاجر الفاسد لا يُصبح مُصلحا من هوه مظاهر التاجر
      مظاهر العجمي هو متهم بقضية أدين فيها بالسجن ومطالبات مالية تقدر بملايين الريالات. لقد أدعى هذا الرجل أنه يهدف من هذه الحملة مكافحة الفساد في السلطنة، ولكن عن أي فساد يتحدث التاجر؟ هل سمعتم وقرأتم أن شخصا فاسدا ومدانٌ بحكم نهائي في قضية جزائية بالسجن من الممكن أن يقود حملة تطهير في بلدٍ ضد الفساد؟ عن أي فساد يتحدث هذا الرجل الذي شرب (وما يزال) من كأس الفساد حتى الثمالة والمعروف بالركض وراء المادة منذ أن عرف هذا الطريق؟
      من يريد معرفة تاريخ هذا الرجل فليسأل عنه أهل بركاء فأنهم من العارفين بنوادره وأخباره؟ فالرجل الذي يطل على العمانيين بشكل يومي من خلال تويتر ويوتيوب وهو يدعي زورا وكذبا أنه يحارب الفاسدين هو نفسه الشخص الذي باع قبل عدة سنوات مذهبه وعقيدته من أجل المال، وترك قومه من أجل مجدٍ زائل كان يحلم به ويسعى إليه ويكافح من أجله، ومن يشك في صدق هذا الكلام فعند أهالي حلة الفوارس بولاية بركاء الخبر اليقين. وما هم عنا ببعيد، وسؤالهم سهل يسير لمن أراد ذلك.
      ومن باع بالأمس عقيدته من أجل حفنة زائلة من المال فمن السهل عنده أن يبيع اليوم وطنه، لأن حب المال يجعل الإنسان يبيع أي شيء من أجل الحصول عليه.
      والسؤال الذي يطرح نفسه هنا هو: لماذا أختار المدعو مظاهر العجمي هذا التوقيت بالذات من أجل بث سمومه وأكاذيبه؟ والجواب أن الرجل قد أعتقد بفكره المريض، وعقده النفسية التي تسيطر على تصرفاته، وعقليته الانتهازية والمادية، أنه بهذه التهديدات التي يطلقها في تويتر ضد بعض المسؤولين في الدولة يستطيع أن يلوي ذراعه ويساومهم على إلغاء الحكم القضائي الصادر ضده ، ولكن نسى هذا الرجل وهو غارق في هذه الهذيان المحموم أنه وبرغم جميع المحاولات التي قام بها في السابق من أجل التأثير على هؤلاء المسؤولين قبل إصدار المحكمة العليا الحكم النهائي بحقه بواسطة استغلال العلاقة التجارية المؤقتة بينه وبينهم، وباستخدام قدراته التمثيلية التي يجيدها جيدا، وادعاءاته المتكررة أمامهم أنه مظلوم، وأن المحكمة بدرجتيها الابتدائية والاستئناف قامتا بظلمه بالحكم عليه بالإدانة، إلا أنه لم ينجح بالخروج في المحكمة العليا بحكم لصالحه، وفشل فشلا ذريعا في إيجاد أي تأثير على العدالة العمانية المشهود لها بالنزاهة والعدالة، وخرج الحكم النهائي ضده بتأييد حكم الإدانة الذي صدر من محكمة الاستئناف، وهذا موقف مشرف للقضاء العماني يُسجًلُ بأحرفٍ من ذهب.
      وهنا جنً جنون الرجل وأبى إلا الانتقام. الانتقام من الأشخاص الذين فشل في التأثير عليهم، والانتقام من الوطن الذي أسقط عليه مسؤولية هذا الفشل. ورُبً قائل يقول: ربما يكون معقولا أن يسعى للانتقام من هؤلاء المسؤولين على اعتبار أنهم رفضوا التدخل لصالحه في القضية، ولكن كيف ينتقم شخص ومواطن من وطنه؟ الوطن الذي رباه واحتضنه واستنشق من هواءه العليل وأكل من خيراته، هل يعقل ذلك؟
      وللإجابة على هذا السؤال الذي يحمل قدرا كبيرا من الأهمية نرجع مجددا إلى تاريخ مظاهر، ونقول بأن من يبيع مذهبه الديني من أجل المال يستطيع وبكل سهولة أن يبيع وطنه لأجل ذلك أيضا، فكيف لشخص مثل مظاهر الذي أعمى حب المال عينيه أن يعرف شيئا أسمه حب الوطن، لقد حاول هذا الشخص استغلال ما بحوزته من صور جمعته مع بعض المسؤولين في الدولة بإظهارها أمام الناس مدعيا أنهم كانوا على علاقة خاصة به، وأقبح من ذلك ادعاءه الأثيم باتهامهم أنهم استغلوا هذه العلاقة من اجل ابتزازه وأخذ البضائع من عنده بأبخس الأثمان ، وهذه والله قاصمة الظهر لمظاهر أتته من حيث لا يحتسب، فأين هي أدلة الابتزاز ؟ لماذا لا يظهرها هذا المدعي للوطنية؟ أنه لم يظهرها لأنها ليست إلا في خياله المريض فقط، وخيال من أوحى إليه بتمثيل هذا الدور. ثم ألم يحاول هذا الشخص استغلال معرفته بهؤلاء المسؤولين من أجل التأثير عليهم في القضية وفشل في ذلك؟
      القضية هنا ليست قضية مسؤولين في مراكز حساسة في البلد أفترى عليهم هذا الشخص، فالوطن فوق الجميع، ومن لديه أدلةٍ بفساد هذا المسؤول أو ذاك فهناك جهات مختصة تستطيع محاسبة هؤلاء وتقديمهم إلى العدالة، وما المحاكمات الأخيرة التي حدثت في الأشهر القليلة الماضية وسقطت فيها رؤوس كبيرة إلا دليل قاطع أن الحكومة لا تتساهل مع الفاسدين كما يدعي مظاهر ومن يروج له في مواقع التواصل الاجتماعي.
      ولكن القضية كما يعرفها الجميع محاولة استهداف الوطن برمته عن طريق استهداف السلطة القضائية والسلطة الأمنية فيه معا بضربة واحدة، ولكن ولله الحمد والمنة فقد عرف الشعب العماني الأصيل هذا المخطط، بدليل انخفاض مستوى شعبية الرجل في مواقع التواصل الاجتماعي، وعندما أدرك الرجل ذلك ، وعرف أنه فشل فشلا ذريعا ف تويتر ثم اليوتيوب في هز ثقة الشعب العماني بمؤسساته الوطنية
      فهل عرفتم الآن ماذا يريد التاجر ؟ وما الهدف من وراء هذه الضجة التي أفتعلها؟ أنه لا يريد من جميع ذلك محاربة الفاسدين لأنه يعرف جيدا أن الشعب عرف من هو الفاسد، ولا يريد إسقاط الحكم القضائي عنه أو إعادة محاكمته، لأنه يدرك أيضا استحالة ذلك، ولا يريد أيضا إسقاط المسؤولين لأنه لم يقدم كما وعد أية أدلة أو مستندات تثبت فسادهم ، أنه باختصار يستهدف الوطن، الوطن فقط.

      رد
    6. بنت السلطنه on 22 أبريل، 2018 10:27 م

      صمت اللبيب

      أفا ترضاها لبنت بلادك تتزوج صبي من صبيان ابناء زايد.

      رد
    7. خديجة on 23 أبريل، 2018 12:48 ص

      ليه متعبين نفسك مع صبي …او بالاصح كلب من كلاب بن زايد.. خلوه ينبح … وبالاخير برموا له بالعظام . كلب مثله ما ياكل الا العظام .. حتى العظام غالية عليه….
      يخساااااااااااااااااااااااااااااااااااااا هوه وللي جابه يقدر يعمل سلطنة عمان طائفية .. يخساااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا مليون مرة ..

      رد
    8. عربي انا on 28 أبريل، 2018 11:53 م

      نفوس قذره هزاب واشباهه قلنا لكم مرارا خافوا الله واتقوه ما بالكم تسعون لخراب ديار الاسلام الامنه سعيا لاثاره الطائفيه تجرون وراء حفنه مال فالدنيا وستكتون بها يوما الدين اعماركم قصيره انتبهوا لن ينفعكم من يدفعون لكم .
      اني لكم ناصح لا تخشوا الا الله الله الله في نفسك يا هزاب ومن على شاكلته خصصوك لاثاره الفتن على عمان وغيرك على قطر وووووو…قل لي هل تنام بارتياح هل ضميرك مستريح ويحك لا تخشى الا الله لن تنفعك اموالهم عمرك الباقي اقل من عمرك الماضي فاتغظ تدنو من القبر فارفع يدك عن مصالحهم والله لن ينفعوك سيتبرأون منك امام الله وفي الدنيا امام مصالحهم ما انت الا عبد لا يهمهم امرك فاتق الله ..اني لك ولكم من الناصحين

      رد
    9. عماني وافتخر on 5 مايو، 2018 5:59 ص

      اقول ضب لسانك وما إلك دخل بعمان ومذاهبها.
      لو انك جنبي بعلمك حسن الحديث لعلمك أنا سني.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter