Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » حسني مبارك يشتم ياسر عرفات في حضرة “شيمون بيريز”! | القصة الكاملة
    الهدهد

    حسني مبارك يشتم ياسر عرفات في حضرة “شيمون بيريز”! | القصة الكاملة

    وطن19 أبريل، 20183 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد حسني مبارك watanserb.com
    محمد حسني مبارك
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    فجرت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية حالة من الجدل، بعد نشرها صورة قديمة التقطها رؤبين كسترو -أحد أشهر المصورين الصحفيين الإسرائيليين، لكل من الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات والرئيس المصري المخلوع حسني مبارك ووزير الخارجية الإسرائيلي الأسبق “شيمون بيريز”.

     

    رواية “رؤبين كسترو” للصحيفة عن الصورة التي التقطها أثناء التوقيع على اتفاقية تسليم قطاع غزة وأريحا للسلطة الفلسطينية، التي تم تشكيلها قبل وقت قصير من ذلك، هي ما اثارت الجدل لقول المصور الإسرائيلي إن “مبارك كان يشتم عرفات في هذه اللحظة”.

    وقالت الصحيفة إن “الصورة تعود إلى مايو 1994، وتظهر ما كان يحدث وراء الكواليس قبل اتفاق القاهرة التاريخي؛ حيث شارك مندوبون عن الولايات المتحدة ومصر وروسيا وإسرائيل والفلسطينيين، وقتها كان هناك حالة من الغضب وصلت لذروتها؛ عندما اتضح أن “عرفات” غير مستعد للتوقيع على الاتفاق”.

     

    ونقلت الصحيفة عن رؤبين كسترو قوله: “كما يظهر من الصورة، كان بيريز غاضبًا جدا وأخذ يصرخ في وجه عرفات، بينما كان مبارك يشتم الأخير كما لو كان الزعيم الفلسطيني أحد المجرمين”، مضيفًا: “الصورة تظهر غضب كل من الرئيس المصري ووزير الخارجية الإسرائيلي وهجومهما معًا ضد عرفات”.

     

    وأوردت الصحيفة صورة ثانية قالت إنها “تعود لديسمبر 1977، أي بعد زيارة الرئيس السادات للقدس بشهر، وقام بالتقاطها المصور الصحفي شموئيل رحماني؛ ويظهر بها صبي مصري بمنطقة الأهرامات يحمل العلمين المصري والإسرائيلي”؟.

    ونقلت عن رحماني قوله: “التقطت هذه الصورة بمنطقة الأهرامات في الجيزة المصرية، كان هذا بعد عدة أيام فقط من الزيارة التاريخية التي قام بها الرئيس المصري أنور السادات إلى تل أبيب”.

     

    وأضاف رحماني: “خلال الزيارة خرج الكثير من مواطني القدس إلى الشوارع للترحيب بالسادات وفي أياديهم أعلام كل من مصر وإسرائيل، وقتها طلبت من أحد هؤلاء المواطنين علمين مصري وإسرائيلي صغيرين، دون أن أعرف ماذا سأفعل بهما”.

     

    وواصل: “تقرر أن نقوم بزيارة لمصر، كمجموعة من الصحفيين والمصورين الإسرائيليين، في منتصف ديسمبر 1977، كجزء من أول وفد إسرائيلي يشارك بالمحادثات بين البلدين في فندق (مينا هاوس)، حينها أخذت العلمين معي، وخطرت ببالي فكرة استخدامها في صورة على خلفية الأهرامات، لقد كونت وشكلت مكونات الصورة حتى قبل أن تحلق الطائرة بي من تل أبيب للقاهرة”.

     

    ولفت إلى أنه “رغم تخطيطي لمحتويات الصورة، إلا أنها أصبحت أفضل مع وجود مصري آخر يمتطي الجواد ضمن الكادر الخاص بالأخيرة، والتي ضمت أيضًا صبيًا مصريًا يمسك بيديه العلمين الصغيرين الذين حصلت عليهما خلال زيارة السادات للقدس، لقد منح راكب الحصان الصورة بعدا رائعا ومختلفا”، موضحا “حينما عدنا لإسرائيل، كان هناك معرض لـ13 مصور صحفي إسرائيلي من بينهم أنا، والذين زاروا القاهرة، وحمل اسم (مصر .. الاتصال الأول)، وتم اختيار صورة الصبي والأهرامات التي التقطتها، من بين مئات الصور، لتكون رمزا للمعرض وملصقًا دعائيًا له”.

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    بيريز حسني مبارك ياسر عرفات
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. عبدالحق صداح on 19 أبريل، 2018 12:37 م

      هناك احتمالين إما أن تكون هذه تمثيلية أمام الرأي العام
      أو أن يكون عرفات له بعض التحفظات
      أما شتيمة حسني لعرفات هي على الأغلب كانت : ( وقع يا بن الكلب ) .
      فلعنة الله على الجميع .

      رد
    2. علي العلي on 19 أبريل، 2018 12:41 م

      يا حسني …. طول عمرك واطي … رئيس مصر …. يا واطي .. حتى الرقم الوطني لكل المواطنين المصرين سلمته لامريكا …. لكي ترضى عنك … يا حمار … يا واطي …. ولن ترضى عنك اليهود ولا النصارى … الخ …وافقت على غزو العراق …أعطوك مصاري بشكل شخصي … دولة عربية لها أفضال على مصر … بس الواطي واطي يا واطي … يا دون … سابقا والآن تتمرجلون على العرب وخاصة الفلسطنيين … خاصة معبر رفح … كما كنت يا ذليل الغرب … خلفلك أسوأ … كل مرجلتكم على اهل الرباط … الرشوة … الرشوة … لأناس مغلوبين على أمرهم لكن أباء …. يا أولاد الوسخة القذرين … عسكر وداخلية مصر الشرموطة… القحبة .. لكل من هب ودب عبيد لمن يدفع .. الرز .. الرز .. مع إحترامي وتقديري لعامة الشعب المصري الطيب المغلوب على أمره …. اهل يناير غلطوا حين لم يعلقوا المشانق لألف قذر وعلى رأسهم مبارك .. في ساحة التحرير. الله معك يا محمد مرسي … لك الله … إن غداً لناظره قريب … اللي عملوها في يناير 2001 .. ربما وعلى امل ان يعملوها ثانية … ولكن بنكهة إنتقام

      رد
    3. Mutaz on 19 أبريل، 2018 12:59 م

      الوساخه بتنقط من مبارك ، متكبرين وشايفين حالهم ، وراح يدفعوا ثمن خينتهم
      كل الجبن التعالي على الشعب الفلسطيني الذي هزم بفعل الخيانات تلو الخيانات من الأنظمه العربيه الفارغه ، لا يعلموا أن الفلسطينين يدافعون عن اللأمه الإسلاميه جمعاء

      رد
    4. خبير كلاب on 19 أبريل، 2018 11:00 م

      أعتقد أنه يجب إعلان مصر والسعودية وكرخانة الإمارات دول معادية للإسلام والعرب وتعامل مثل اسراءيل، وذلك من باقي الدول العربية والاسلامية والتي مازال عندها شرف ومروءة.

      رد
    5. هزاب on 22 أبريل، 2018 10:07 م

      هذا هو المستوى الحقيقي للمخلوع وإلا لماذا كان يسمونه الكنز الاستر تنيجي لإسرائيل ؟ هل كان احدكم يتوقع أن يشتنم المخلوع أسياده الصهاينة ؟ إذن لا تعرفون بديهيات السياسة العربية !

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter