Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “نيويورك تايمز”: سوريا على حافة الانفجار | القصة الكاملة
    الهدهد

    “نيويورك تايمز”: سوريا على حافة الانفجار | القصة الكاملة

    وطن17 أبريل، 2018آخر تحديث:16 ديسمبر، 20215 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    نيويورك تايمز
    نيويورك تايمز
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تعليقا على الأحداث الأخيرة الدائرة على الساحة السورية، أكد الكاتب الأمريكي توماس فريدمان أن سوريا على حافة الانفجار، وأن الضربة الأمريكية المشتركة الأخيرة تعد بمثابة هدوء يسبق العاصفة.

     

    وأشار “فريدمان” في مقاله بصحيفة “نيويورك تايمز”، إلى أن كلامه ليس مجرد تكهنات، مضيفا “سوريا على حافة الانفجار، أوقفني إن سمعت هذا مني في السابق، لكنها هذه المرة ستنفجر في الحقيقة؛ لأن الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا هاجمت سوريا لمعاقبة النظام لاستخدامه الشرير للسلاح الكيماوي”.

     

    وتابع: “روسيا، التي تعهدت بالرد، تضيف إلى خطورة الوضع السوري، وأكثر من هذه خطورة هو أن إيران وإسرائيل تتجهان في الوقت ذاته نحو مواجهة في سوريا؛ على خلفية محاولات إيران تحويل سوريا إلى قاعدة متقدمة في المواجهة مع إسرائيل، فيما تعهدت الأخيرة بأن هذا لن يحدث أبدا”.

     

    ويرى فريدمان في مقاله الذي ترجمه “عربي21” أن ما يقوله ليس مجرد تكهنات، ففي الأسابيع القليلة الماضية بدأت كل منهما ولأول مرة بتوجيه ضربات مباشرة، وليس من خلال الجماعات الوكيلة.

     

    ويحذر الكاتب من أن “المرحلة الهادئة في طريقها للنهاية، خاصة أن إسرائيل وإيران ضاغطتان على الزناد للتقدم نحو المرحلة المقبلة، ولو حدث هذا فستجد كل من الولايات المتحدة وروسيا صعوبة في البقاء بعيدا عن المواجهة”.

     

    وفي محاولة لشرح ما حدث، يبدأ فريدمان بالغارات الصاروخية الأخيرة، التي قامت بها كل من أمريكا وبريطانيا وفرنسا، التي تبدو عملية وحيدة وتم احتواء أثرها، خاصة أن روسيا وسوريا ليستا راغبتين باستفزاز عملية عسكرية غربية أخرى، بشكل يزيد من تورط الدول الثلاث في سوريا، بالإضافة إلى أن هذه الدول لا تريد الانخراط بعمق في الأزمة السورية.

     

    ويقول الكاتب إن الحرب المحتملة، التي ستخرج عن السيطرة بين إيران وإسرائيل، هي ما يثير القلق، خاصة أن الجولة الثانية ستبدأ قريبا، حيث حدثت الجولة الأولى في فبراير، عندما شن الإيرانيون هجوما من خلال طائرة دون طيار من قاعدة تيفور العسكرية، باتجاه الحدود مع إسرائيل، وقامت مروحية أباتشي بإسقاطها، حيث كان الإسرائيليون يراقبونها منذ انطلاقها من قاعدة تيفور في شرق مدينة حمص في وسط سوريا وحتى دخولها الأجواء الإسرائيلية.

     

    ويقول فريدمان إن “هذا يساعد على فهم السبب الذي دفع إسرائيل للقيام بغارات جوية ضد قاعدة التيفور، الاثنين الماضي، وكانت هذه قصة كبيرة، حيث قتلت إسرائيل في الغارة سبعة من عناصر فيلق القدس، منهم العقيد مهدي دهقان، الذي يقود وحدة الطائرات دون طيار، وغطى على أهمية هذه العملية الرد الدولي وتغريدات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن استخدام نظام الأسد السلاح الكيماوي”.

     

    ويورد الكاتب نقلا عن مصدر عسكري إسرائيلي، قوله: “كانت هذه أول مرة نقوم فيها بضرب أهداف عسكرية إيرانية حقيقية، منشآت وعناصر”، ويعلق فريدمان قائلا إن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي جادل في صحة ما قاله المصدر، وأكد موقف المؤسسة الإسرائيلية، وهو عدم التعليق على تقارير صحافية بشأن الغارات على قاعدة تيفور.

     

    ويشير الكاتب إلى أنه مع أن المسؤولين الأمريكيين والروس نسبوا الهجوم إلى إسرائيل، إلا أن الإيرانيين لم يعلنوا صراحة عن خسائرهم المثيرة للخجل من خلال وكالة أنباء فارس شبه الحكومية، مستدركا بأنه رغم نفيهم خسائر مماثلة في الهجمات السابقة، لكنهم في الحالة الأخيرة تعهدوا بالانتقام، وقال علي أكبر ولايتي، وهو أحد كبار مستشاري المرشد الأعلى للثورة الإسلامية: “لن يتم السكوت على الجريمة”.

     

    ويلفت فريدمان إلى أن مسؤولي الدفاع الإسرائيليين أعلنوا بوضوح منذ الهجوم الأخير أنهم جاهزون للرد على أي هجوم إيراني آخر، وضرب المنشآت والبنى العسكرية الإيرانية في سوريا كلها، حيث تحاول إيران بناء قاعدة متقدمة لها ومصنع لصواريخ “جي بي أس” الموجهة، والقادرة على ضرب أهدافها داخل إسرائيل بدقة كبيرة.

     

    وينقل الكاتب عن مسؤولي الدفاع، قولهم إن هناك فرصة ضئيلة جدا “صفر”، لأن تقوم إسرائيل بارتكاب الخطأ ذاته الذي ارتكبته في لبنان، حيث سمحت لحزب الله ببناء تهديد صاروخي هناك، والسماح الآن بتهديد إيراني مباشر من داخل الأراضي السورية.

     

    ويقول فريدمان إن “لا أحد يفهم السبب الذي يجعل الوضع خطيرا حتى دون الغارات التي نفذتها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا لمعاقبة نظام بشار الأسد، وتقول إيران إنها تقوم ببناء قواعد عسكرية في سوريا؛ لحمايتها من إسرائيل، لكن الأخيرة تفضل الشيطان الذي تعرفه –الأسد- على الفوضى، ولم تتدخل في الحرب الأهلية هناك باستثناء منع توسع البنى العسكرية الإيرانية، أو الرد على القصف الذي يقوم فيه المسلحون على الأراضي الإسرائيلية”.

     

    ويتفهم الكاتب مظاهر القلق الأمني الإيراني في الخليج، حيث تواجه فيه دولا معادية ومؤيدة للولايات المتحدة، التي تحاول احتواء تأثير الجمهورية الإسلامية وإضعافها، فمن المنظور الإيراني فإن هذه تهديدات، و”السؤال: ما الذي تفعله إيران في سوريا؟”.

     

    ويجد فريدمان أن “محاولة طهران بناء شبكة من القواعد العسكرية، ومصانع الصواريخ في سوريا، ومساعدتها للأسد على سحق المعارضة، يبدو أنها مدفوعة برعبة سليماني في توسيع تأثير إيران في العالم العربي؛ كطريقة لنقل الصراع على السلطة مع الرئيس حسن روحاني، وامتدت المعركة إلى أربع عواصم عربية: بغداد ودمشق وبيروت وصنعاء”.

     

    ويذهب الكاتب إلى أن “إيران أصبحت أكبر (قوة محتلة) في العالم العربي، لكن سليماني ربما بالغ في اللعبة، خاصة عندما يجد نفسه في مواجهة مباشرة مع إسرائيل في سوريا، وبعيدا عن إيران، ودون غطاء جوي”.

     

    ويقول فريدمان إنه “بعد هذا كله، فإن الإيرانيين يتساءلون عن المليارات من الدولارات، التي تنفق في اليمن ولبنان وسوريا، وهي أموال من المفترض استخدامها لتخفيف الحصار عنهم، وهذا هو السبب الذي دفع إيران لعدم الرد، فعلى سليماني التفكير مرتين حول فتح جبهة حرب واسعة مع إسرائيل؛ وذلك بسبب القصة التي لم يلاحظها الكثيرون، وهي انهيار العملة الإيرانية”.

     

    ويبين الكاتب أنه علاوة على هذا، فإن العسكريين الإسرائيليين يعتقدون أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والجنرال سليماني لم يعودا حليفين طبيعيين، فبوتين يريد سوريا مستقرة، يحافظ فيها الأسد على السيطرة، ويحتفظ فيها الروس بقواعدهم العسكرية، الجوية والبحرية، والظهور بمظهر الدولة العظمى وبثمن زهيد.

     

    وينوه فريدمان إلى أن الرئيس حسن روحاني يفضل سوريا مستقرة، حيث عزز الأسد من سيطرته، ولم يعد بحاجة للدعم المالي الإيراني، مستدركا بأن سليماني، على ما يبدو، يرغب وفيلقه بهيمنة كبرى على العالم العربي، وممارسة الضغط على إسرائيل.

     

    ويختم الكاتب مقاله بالقول: “حتى يتراجع سليماني، فإنك سترى قوة لا يمكن وقفها -فيلق القدس- تتجه نحو هدف لا يتغير: إسرائيل، اربطوا الأحزمة”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا الضربة الثلاثية النظام السوري بريطانيا حرب سوريا طائرات فرنسا قصف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter