Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “اذبح شعبك بأي سلاح غير الكيماوي”.. “ديلي بيست” ساخرة من “ترامب”: الأسد ضحك من ضرباتكم قبل غيره! | القصة الكاملة
    تقارير

    “اذبح شعبك بأي سلاح غير الكيماوي”.. “ديلي بيست” ساخرة من “ترامب”: الأسد ضحك من ضرباتكم قبل غيره! | القصة الكاملة

    وطن14 أبريل، 20183 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    دونالد ترامب watanserb.com
    دونالد ترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    سخرت مجلة “ذا ديلي بيست” الأميركية من الضربات التي شنتها الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا فجر السبت على مواقع تابعة للنظام السوري، معتبرة إياها (مسرحية) لحفظ ماء وجه “ترامب” بعد التهديدات التي ملأ بها فضاء تويتر.

     

    ونشرت المجلة مقالا للكاتب كريستوفر ديكي انتقد فيه الطريقة التي تمت من خلالها الضربات الجوية والصاروخية على ما اعتبره الأميركيون والبريطانيون والفرنسيون أهدافا مهمة على الأرض في سوريا تتعلق ببرنامج الأسلحة الكيميائية لرئيس النظام السوري.

     

    واعتبر المقال أن هذه ليست هي الطريقة الكافية أو المناسبة لمعاقبة “الوحش” الذي ذبح مئات الآلاف من الشعب السوري.

     

    وقال الكاتب “لا ندري ما إذا كان الأسد يضحك الآن، لكنه قد يكون كذلك”.

     

    ويشير إلى أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أعلن مزمجرا على شاشات التلفزة أن الهجوم يهدف إلى معاقبة الوحش على جرائمه، لكن الوحوش لا تستجيب لمثل هذه الضربات المحدودة.

     

    ويوضح الكاتب أن الضربات التي لا تقتل الوحوش تجعلها أقوى.

     

    ويقول إنه قد تكون الأهداف المختارة -مركز البحث والتطوير في العاصمة، ومرافق القيادة والتحكم والتخزين في أماكن أخرى- حاسمة لو كان الأسد يشن هجوما متقدما باستخدام الأسلحة الكيميائية، أو لو أن نظامه كان يترنح على حافة الانهيار من دونها. لكن أيا من هذه الأشياء غير صحيح.

     

    ويمضي بالقول إن الحقيقة هي أن الأسد يكسب حربه في غرب سوريا المكتظ بالسكان دون استخدام الأسلحة الكيميائية، بل إنه يكسبها بفضل التدخل الكبير من جانب روسيا وإيران، وذلك باستخدام القنابل التقليدية والقصف المدفعي المتواصل، جنبا إلى جنب مع المليشيات الشيعية والمرتزقة الروس.

     

    ويضيف أن القضاء على ما تبقى من القدرات الكيميائية القليلة لدى الأسد لن يغير من المعادلة على الأرض في الحرب السورية شيئا.

     

    ويرى أن أحد الأسباب التي جعلت الأسد يقصف دوما بتأييد من حلفائه الروس والإيرانيين هو اختبار عزيمة ترمب وقياس مدى خطورة هذه الأسلحة المستخدمة.

     

    لكن الرد من جانب ترامب تمثل فقط في الخطابة المدوية وفي الضربات ذات الضرر الأدنى.

     

    ويستدرك الكاتب بأن الهجوم الذي قادته الولايات المتحدة قد يردع الأسد عن استخدام الأسلحة الكيميائية ضد اللاجئين والثوار الذين تمت هزيمتهم في مناطق أخرى وتم دفعهم إلى محافظة إدلب شمالي غربي سوريا.

     

    لكن الهجوم يُظهر للأسد وحلفائه أن إدارة ترامب لا تعتزم تغيير النظام أو الوصول إلى حد المواجهة مع إيران أو روسيا، وأنه ليس لديها إستراتيجية قد تؤدي بالفعل إلى إنهاء الحرب التي تعصف بسوريا منذ سنوات.

     

    ويختتم الكاتب بأنه إذا كان الأسد لن يواصل قتل العشرات بالأسلحة الكيميائية، فإنه لا يزال يستطيع قتل الشعب السوري في ساحة المعركة وفي بيوتهم وفي سجونه بعشرات الآلاف.

     

    وفقا لما أورده موقع “ديلي بيست”, فضرب ما تبقى من القدرات الكيماوية للأسد لن يؤثر في حرب النظام ضد شعبه. وعلى هذا، فرسالة الضربات المحدودة هذه لنظام لأسد واضحة ومفهومة: اذبح شعبك بأي سلاح غير الكيماوي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إيران الكيماوي النظام السوري بشار الأسد دوما روسيا سوريا صواريخ طائرات قصف
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. Wagawaga on 14 أبريل، 2018 6:29 ص

      تبا لأمثالك أيها الوضيع ترمب. رجل مسرحي بامتياز و قواد بوتين الاول

      رد
    2. ذياب الشمري on 14 أبريل، 2018 2:59 م

      هذي الضربات خلت بشار الجحش بطل وحسنت صورته
      ولكن اذا بشار احتل السعوديه هذيك الساعه قربت منيته وقصفه التحالف ولكن بشار وترمب وجهين لعمله واحده

      رد
    3. م عرقاب الجزائر on 14 أبريل، 2018 3:01 م

      في الماضي القريب كانت اتفاقية سايكس بيكو؟!،وفي عهدنا هذا هناك -لمن لا يعلم-اتفاقية كيري لافروف؟!،ومقتضاها هو ابادة المسلمين السنة أينما وجدوا وأن لايسمح لهم بأن تقوم لهم قائمة؟!،ومن بين أدواتهم تسليط الطغاة عليهم في سوريا ومصر وليبيا والسعودية وغيرها من البلدان؟!،صدام أسقط لأنه كان منسجما مع قضايا أمته والدليل أنه هو أول من علَم بالفعل كيف تقصف إسرائيل بالصواريخ من بعيد قبل أن يستولي على براءة الإختراع عراب حيفا وما بعد حيفاأو هيفا ومابعد هيفا بالأحرى؟!،الأسد تركوه يفعل ما فعله لأنه أداة من أدواتهم ليس إلا؟!.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter