Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » مقتدى الصدر يعلق على “ترحم” العراقيين على صدام حسين.. هذا ما قاله! | القصة الكاملة
    الهدهد

    مقتدى الصدر يرد على ترحم العراقيين على صدام حسين ويؤكد لعن الطغاة والفاسدين

    وطن7 أبريل، 2018آخر تحديث:7 أبريل، 20181 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صدام حسين watanserb.com
    صدام حسين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    عّلق زعيم التيار الصدري، مقتدى الصدر، السبت، على “ترحم” العراقيين على الرئيس العراقي الراحل، صدام حسين، نتيجة للأوضاع السيئة بعد عام 2003، وفقدان الأمل بالخلاص من الفاسدين، بحسب سؤال وجهه أحد أتباعه.

     

    واكتفى الصدر في معرض إجابته على السؤال، بالقول: “لعن الله الطغاة أينما كانوا، وفي أي زمان كانوا”.

    يذكر أن رئيس الوزراء العراقي، حيدر العبادي، كان قد تعهد في أكثر من مناسبة بأن معركته المقبلة ستكون ضد الفاسدين، وذلك بعدما أعلن إنهاء تنظيم الدولة في البلاد.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    التيار الصدري العراق الفساد صدام حسين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    6 تعليقات

    1. يوفنتوس on 7 أبريل، 2018 1:00 م

      وانتم ماذا قدمتم للشعب العراقي بعد 2003 الى يومنا هذا
      ياابن الفقيه غير الخراب والاقصاء للعراقين بكل اطيافهم .
      هل محمد صدر رحمه الله .شانه شان العراقين لم يكن يملك مفاتيح الجنة
      ان بعض العراقين ذوي العمائم السوداء والبيضاء هم سبب رئيس لما حل
      للعراق من تخريب وتدمير ونتقام من شعب الراقي الذي انتصر على ايران
      المجوسية .رحم الله القائدالمهيب الركن القعقاع صدام التكريتي رحمه الله
      “لعن الله الطغاة العمائم دجالين، وفي أي زمان كانوا في قم او كربلاء او في
      منطقة الخضراء

      رد
    2. jamal Shrair on 7 أبريل، 2018 5:10 م

      هذا الجاهل لا ينفع الا بياع رقى على راى المثل العراقى. العمائم السوداء والبيضاء والوهابيين والاخونجيين وكل تجار الدين المنافقين الجهله و حكام العرب العملاء انفضحوا وتعروا تماما الى كل فرد فى العالم العربى بما فذلك الانسان البسيط. لله درك يا اعظم قائد فى تاريخ الانسانيه. كل هذه القاذورات ستزال فى اليوم الأغر

      رد
    3. اللهم صل وسلم على سيدنا محمد on 8 أبريل، 2018 1:10 ص

      الله يرحم صدام حسین والله ماحد طغاة مثلكم ياصاحب العمائم نعلكم الله أينما كنتوا

      رد
    4. abd on 9 أبريل، 2018 11:21 م

      رحم الله الشهيد البطل الرئيس صدام حسين كيف كان العرق قبل وكيف أصبح الآن احنا بنقول في رب وفي حساب والله على الظالم صدام مات شهيدا وذكراه تبقى في قلوبنا حيه وانتم يا خونه أين ستذهبون من الله ارجعتو العراق ام الحضارات إلى ألف سنه تبا لكم أخوكم ابن فلسطين الحبيبه

      رد
    5. محمد on 16 أبريل، 2018 3:56 ص

      العراق قُدِّر له أن يكون تحت رحمة الطغاة، من طغاة عسكريين علمانيين، إلى طغاة تحت بيارق دينية،
      لقد مرّ علينا في جامعتنا نماذج طاغوتية عراقية تحمل شهادات عليا ولكنها تحمل ثقافة حراس السجون، فأيقنت أن هذا البلد- العراق- يترنّح فكريا….ولله المشتكى.

      رد
    6. وطن on 18 أبريل، 2018 2:43 م

      قصيدة للشهيد المهيب الركن القعقاع /صدام حسين التاميم
      لا تأسفن على غدر الزمان لطالما رقصت على جــثــث الأســود كــلاب

      لا تــحسـبنّ برقــصـها تعلـو عـلى أسيادها تبقى الاسودُ أسودٌ والكلابُ كلاااااااااابُ

      لا تأسفن على غدر الزمان لطالما…رقصت على جثث الأسود كلاب

      لا تحسبن برقصها تعلو على أسيادها…تبقى الأسود أسودا والكلاب كلاب

      تبقى الأسود مخيفة في أسرها…حتى وإن نبحت عليها كلاب

      تموت الأسود في الغابات جوعا… ولحم الضأن تأكله الكــلاب

      وعبد قد ينام على حريـــر…وذو نسب مفارشه التــراب

      لا تأسفنَّ على غـدرِ الزمانِ لطالمـا….رقصت على جثثِ الأســودِ كلابا

      لا تحسبن برقصها , تعلوا على أسيادها….تبقى الأسودُ أسوداً والكلابُ كِلابا

      يـا قمـةَ الزعمـاءَ..إنـي شاعـرٌ….والشعـرُ حـرٌ مـا عليـهِ عتـابا

      إنـي أنـا صـدّام..أطلـق لحيتـي….حيناً…ووجـهُ البـدرِ ليـس يعاب

      فعلام تأخذنـي العلـوج بلحيتـي….أتخيفُـها الأضـراسُ والأنيـــاب

      وأنا المهيـب ولـو أكـون مقيـداً….فالليث مـن خلف الشباك.. يهـابا

      هلا ذكرتم كيـف كنـت معظمـاً….والنهـرُ تحـتَ فخـامتي ينسـابا

      عشـرونَ طائـرةٍ ترافـقُ موكبي…..والطيـر يحشـر حولـها أسـرابا

      والقـادة العظمـاء حـولي كلهـم….يتزلفـونَ وبعضكـم حجّــابا

      عمّـان تشهـدُ والرباطُ.. فراجعوا….قمـمَ التحـدّي ما لهـنَّ جـواب

      وأنـا العراقـي الـذي في سجنـهِ….بعـد الزعيـم مذلـة…وعـذابا

      ثـوبي الـذي طرزتـهُ لوداعكـم…نسجـت علـى منوالـهِ الأثـواب

      إنـي شربـتُ الكأس سمـاً ناقعـاً….لتـدارَ عنـدَ شفاهكـمُ أكـوابا

      أنتـم أسـارى عاجلاً أو آجـلا…..مثـلي وقـدْ تتشابـه الأسبـاب

      والفاتحـونَ الحمرَ بيـن جيوشُكم…..لقصوركم يوم الدخـول كـلابا

      توبـوا إلى شـارون قبل رحيلكم….واستغفـروه فإنـهُ… تــوّابا

      عفـواً إذا غـدت العروبـةَ نعجةً…..وحمـاةُ أهليـها الكـرام ذئـابا

      الله يرحمه ودخلة الجنة.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter