اعتداءات على عضو هيئة الأمر بالمعروف خلال محاولته إيقاف حفل غنائي مختلط في السعودية

كانت مملكه قدوة لبيقه دول عربيه ولاكن احين بعد ما أمسكو حكم. الصغار نزلو. هيبه مملكه
الله ينصر. المسلمين

لإحولا ولا قوه الا بالله

في الأصل لم تقوم مهلكة ال سلول المسماة ( مملكة ) لم تقوم ولم تؤسس على تقوى الله وإقامة الدين والعدل ونصرة الإسلام حقيقة وانما تحت هذه الشعارات واستغلالها لصالح عائلة مارقة مجرمة سلولية وصهيونية الهوى والانتماء فقامت بانتزاع الحكم بقوة السلاح والإرهاب والمجازر والغدر والخيانة بحق ال الرشيد أصحاب الحكم في شبه الجزيرة العربية ووبعل ارتمائهم في أحضان الغرب وبريطانيا وتعهدهم لحماية ودعم إقامة دولة صهيونية في فلسطين وكذلك في خروجهم وخيانتهم للخلافة الإسلامية العثمانية في إسطنبول قامت لهم قائمة ولولا الدعم التاريخي البريطاني والصهيوني ومن ثم الأمريكي لكان مكان هذه العائلة السافلة والقذرة مزابل التاريخ وسياتي اليوم الذي تنتهي فيه هذه المملكة المهلكة قريبا ان شاء الله فهم يحفرون قبرهم بأيديهم والظلم والجور والفواحش مآلها وخيم

طبعا في ثقافه حثاله الوهبنجيه من هيئه كبار منافقين واضرابهم من جاميه ومدخليه من عبده وعبيد وعباد بني سلول,يجب الا ينكر علنا على الحاكم السلولي المتغلب بسيف بريطانيا المشركه ودبابه امريكا الصليبيه.
وانما الذهاب الى قصره ويطرق الباب ثم الدخول عليه فالسلام عليه ثم الانحاء وتقبيل يده ثم الركوع وتقبيل ركبته ثم السجود ولعق حذائه ولا بأس بالسجود عليها. ثم الرفع مع قول بني سلول لكم الحمد, ثم يقبل رأسه وينزل قليلا ويقبل خشمه ثم يستأذن ربه والهه السلولي في تقديم النصيحه فاذا وافق فيجب عليه ان يقترب من اذنه ويهمس همسا ناصحا اياه بشرط الا يكون في المجلس احدا,فان كان هناك احد,فليدخل تحت سروال او كلسون الحاكم وينصحه.
هكذا يريد كهنه وسحره وبلاعمه وقساوسه وباباوات قرن الشيطان من العبيد في مهلكه العبيد السلوليه.