Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “انتخابات بالبركة” نسبة فوز السيسي ترتفع لـ 96%.. واشنطن بوست: ماتت ثورة يناير و”ركب العسكر مجددا”! | القصة الكاملة
    تقارير

    “انتخابات بالبركة” نسبة فوز السيسي ترتفع لـ 96%.. واشنطن بوست: ماتت ثورة يناير و”ركب العسكر مجددا”! | القصة الكاملة

    وطن31 مارس، 2018آخر تحديث:31 مارس، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في فضيحة جديدة للنظام المصري رفعت تقارير رسمية تقديرات نسبة المقترعين، وأعلنت حصول رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي على 96,9 % من نسبة الأصوات الصالحة للفوز بولاية رئاسية ثانية، رغم أن السلطات أعلنت الثلاثاء أن السيسي أعيد انتخابه بنسبة 92 % وأن نسبة المشاركة تخطت 40 %، وولم توضح السلطات الأسباب التي دفعتها إلى مراجعة نسبتي الاقتراع للسيسي والمشاركة في الانتخابات.

     

    كذلك رفعت صحيفة “الاهرام” الحكومية تقديراتها للمشاركة في الاقتراع الذي جرى بين 26 و28 مارس الجاري إلى 42,08 %، مشيرة إلى أن 25 مليونا من أصل 60 مليون ناخب مسجل أدلوا بأصواتهم.

     

    استغلال حاجة المصريين وفقرهم

    كان سعر بعض الأصوات في انتخابات الرئاسة المصرية يتراوح بين 50 و100 جنيه (ثلاثة وخمسة دولارات)، لكن في بعض الأحيان كان الذهاب إلى اللجنة الانتخابية يعني أيضاً كيساً من السلع الغذائية، أو حتى تذكرة بنصف الثمن للملاهي.

     

    وسعت السلطات بقوة لتحقيق نسبة مشاركة عالية في الانتخابات لمنح  عبد الفتاح السيسي نصراً كاسحاً في ظل غياب منافسة حقيقية. وحث الرئيس الحالي، الناس على المشاركة أملا في أن يمنحه الإقبال الكبير تفويضاً قوياً خلال فترته الرئاسية الثانية.

     

    وسجلت عدة وقائع لمشاركة أجهزة في الدولة ومشرعين ورجال أعمال وشخصيات مؤيدة للسيسي في مكافأة الناخبين، أو في محاولة تصوير الإقبال على أنه أعلى بكثير مما كان عليه في الحقيقة.

     

    ماتت الثورة وركب العسكر مجددا

    وأحدثت الانتخابات انشقاقات كبيرة في المجتمع، وفقاً لصحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية حيث «صوت كبار السن بكثافة، في حين غاب الشباب تماماً عن المشهد الانتخابي، وانتشر الرقص أمام اللجان، فمن يراقب المشهد ببساطة يرى أن الثورة ماتت، والديكتاتورية مسيطرة».

     

    وأضافت: «في الماضي كان ميدان التحرير يجمع مئات الآلاف من المصريين لأجل الديمقراطية، وحالياً غطت لوحات الدعاية الانتخابية للسيسي الميدان، ويلوّح أنصاره بالأعلام الوطنية ويرقصون على الموسيقى الوطنية، وبالنسبة لأي شخص يراقب المشهد لقد ماتت الثورة، والسلطوية هي المسيطرة».

     

    ونقلت الصحيفة، عن شمس الدين، مهندس يبلغ من العمر 28 عاماً قوله:« ظننت أنني سأكون متحمسًا لهذه الانتخابات بعد سبع سنوات من ثورة يناير، لكنني بالتأكيد لست كذلك»

     

    المرشح “الكومبارس”

    وكان السيسي (63 عاماً) انتخب لولاية أولى في عام 2014 بأغلبية 96,9% من أصوات المقترعين، بعدما أزاح الرئيس محمد مرسي في وقت كان القائد الأعلى لقوات المسلحة إثر احتجاجات شعبية عام 2013.

     

    في المقابل، حصل منافسه الوحيد موسى مصطفى موسى على 3,1 % فقط من الأصوات، حسب صحيفة «الأهرام».

     

    وموسى سياسي غير معروف هو نفسه مؤيد للسيسي، سجل ترشحه قبيل إقفال باب الترشيح من أجل إضفاء طابع ديمقراطي على الانتخابات.

     

    وستعلن الهيئة الوطنية للانتخابات النتائج النهائية والرسمية في 2 إبريل.

     

    وشهدت الانتخابات انسحابات وإقصاءات لعدد من المرشحين البارزين. ودعت أطياف في المعارضة إلى مقاطعتها واصفة إياها بـ»مهزلة».

     

    في السياق، أعلنت الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، إغلاق باب تلقي الطعون من مرشحي الرئاسة على قرارات ونتائج اللجان العامة في الانتخابات.

     

    وجدد حزب تيار الكرامة المصري، تأكيده على معارضة سياسات السيسي.

     

    وقال في بيان أعقب اجتماع هيئته العليا أمس الجمعة، إن «الحملة التي انطلقت ضد الحركة المدنية الديمقراطية التي تضم 7 أحزاب وتمثل صوت المعارضة المصرية والبلاغات المقدمة ضدها هي موجة ضمن طوفان التهديد والترويع والتخوين تستهدف طمس الحريات العامة في مصر».

     

    واعتبر أن «التهمة التي حملتها البلاغات التي استهدفت الحركة المدنية، هي الدعوة لمقاطعة الانتخابات الرئاسية التي أكدت الأحداث صحة وأمانة رؤية الحركة الديمقراطية التي توقعت أن تتحول العملية الانتخابية إلى مهرجان مبايعة الرئيس الحاكم الذي تصنعه مؤسسات الدولة والمؤسسات الدينية والإعلام».

     

    وأضاف «السلطة في مصر اتبعت سياسة الرجل الواحد والصوت الواحد وأغلقت منافذ الحوار وحرية التعبير، وحجبت مئات من المواقع والصفحات لوسائل إعلام مصرية وعربية ودولية». واتهم، نظام السيسي، بـ»استغلال سلطات الاشتباه والقبض والحبس الاحتياطي أسوأ استغلال، بل تم تجاوز ودهس أحكام القانون ومواد الدستور، وحصار مادي ومعنوي للأحزاب باستهداف شطب السياسة من الحياة العامة».

     

    وجدد رفضه «فرض حالة الطوارىء في البلاد». وبين أن النظام السياسي في مصر «يلتف على أحكام الدستور ويعمد إلى تمديد العمل بها». وطبقاً للحزب «ما زالت السلطات الحاكمة تصر على مواجهة الإرهاب بالسلاح فقط رغم أنه لن يمكن القضاء على الإرهاب إلا بمنظومة متكاملة تشمل العدالة الاجتماعية والعدل والتعليم والثقافة والوعى والحفاظ على الحقوق الأساسية للمواطن إلى جانب القوة، لأن الإرهاب ينتشر كالسرطان فى بيئة القهر والخوف والظلم والحرمان».


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الانتخابات المصرية القاهرة النظام المصري عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter