Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “انتخابات أم استفتاء”.. فايننشال تايمز تفضح “السيسي”: ينافس نفسه ويحكم مصر بالحديد والنار! | القصة الكاملة
    تقارير

    “انتخابات أم استفتاء”.. فايننشال تايمز تفضح “السيسي”: ينافس نفسه ويحكم مصر بالحديد والنار! | القصة الكاملة

    وطن25 مارس، 2018آخر تحديث:25 مارس، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أشارت صحيفة “فايننشال تايمز” البريطانية في مقال لهال إلى أن الانتخابات في مصر تحولت إلى ما يشبه الاستفتاء، بعد إطاحة السيسي بجميع منافسيه والذين كان آخرهم الفريق سامي عنان رئيس أركان الجيش الأسبق القابع بالسجن الحربي حاليا، وكذلك إزاحة أحمد شفيق رئيس وزراء مصر الأسبق ووضعه تحت الإقامة الجبرية.

     

    وبالنسبة لمنافس عبد الفتاح السيسي الوحيد (المؤيد له) موسى مصطفى موسى رئيس حزب الغد، ترى الصحيفة البريطانية أنه ترشحه أتي لتجنُّب حرج تحوُّل الانتخابات التي تجري بداية من الغد 26 إلى 28 مارس إلى سباقٍ من متسابق واحد.

     

    ويصوت المصريون غدا، الاثنين، في ثالث انتخاباتٍ رئاسية لهم منذ ثورة يناير 2011، التي أنهت حكم مبارك الذي امتد 30 عاماً.

     

    لكن بدل أن تكون الانتخابات سباقاً تنافسياً، أصبحت أقرب إلى كونها استفتاءً على قيادة السيسي، وستكون نسبة المشاركة هي المؤشر الوحيد فيها على التأييد الذي يحظى به نظامه.. بحسب الصحيفة.

     

    وتقول الصحيفة أنه من المتوقع أن يفوز عبد الفتاح السيسي الذي أشرف على حملة قمعٍ واسعة ضد المعارضة أدَّت إلى تفريغ المشهد السياسي بفارق كبير في الانتخابات في ظل انسحاب جميع مرشحي المعارضة. وتأييد المرشح الوحيد المنافس في الانتخابات للسيسي، بحسب وكالة رويترز.

     

    وتتعجب الصحيفة البريطانية من عدم قيام الرئيس السيسي ولا منافسه مصطفى بأي حملات انتخابية، فالمؤشر الوحيد على وجود انتخابات في مصر، هي ملصقات ضخمة للسيسي على جانبي الطرق.

     

    وحتى هذه الملصقات، تقول الصحيفة البريطانية أن من تحمّل تكاليفها هي شركاتٌ حريصة على إظهار ولائها للرئيس، وأثار هذا المشهد موجةً من السخرية على الشبكات الاجتماعية، التي أصبحت الوسيلة الوحيدة المتاحة للتعبير عن المعارضة.

     

    إذ قال أحد مستخدمي فيسبوك ساخراً: “لا أدري أيهما أنتخب، السيسي الذي ينظر يساراً أم الذي ينظر يميناً”. فيما نشر آخرون صوراً مُعدَّلة ببرامج تحرير الصور، تظهر فيها ملصقات السيسي على جدران مقهى سنترال بيرك (المقهى الشهير من مسلسل Friends) خلف تجمُّعٍ لأبطال المسلسل الأميركي الستة، أو على ظهر سفينة تايتانيك تطلُّ على مشهدٍ يضم الممثل ليوناردو دي كابريو وكيت وينسلت.

     

    وفي مقابلةٍ الأسبوع الماضي، أجاب السيسي عن أسئلةٍ بسيطة طرحتها مُذيعة مؤيدة له، وسألته عن غياب المرشحين على خلفية موسيقى حالِمة، فرد السيسي بالقول أنه كان يتمنى ذلك، لكن المنافسين ليسوا جاهزين!.

     

    وفي منشورٍ في فيسبوك ردَّ خالد داوود، الذي يواجه مُحاكمةً محتملة لكونه واحداً من شخصياتٍ معارضة عديدة دعت لمقاطعة الانتخابات: “الأزمة في إعادة أجواء السلطوية والقمع، وتصوير أنَّنا لو لم نقبل المشاركة في المسرحية الهزلية القائمة ومهرجان المبايعة، فنحن لا نحب الوطن”.

     

    تجمعات انتخابية من دون حضور المرشح

    تأمل السلطات في نسبة مشاركة معقولة، وأُمِر موظفو الحكومة والقطاع العام بالمشاركة في التصويت، وقال رجل أعمال إنَّ البعض في القطاع الخاص أيضاً طُلِب منهم ضمان ذهاب موظفيهم إلى مراكز الاقتراع، وهو تقليد يعود إلى فترات ما قبل الثورة.

     

    لكنَّ المؤيدين نظَّموا تجمعاتهم الانتخابية الخاصة التي تحدث فيها أعضاءٌ بالبرلمان لتشجيع الناخبين على الذهاب إلى صناديق الاقتراع. وفي أحد هذه التجمُّعات في خيمةٍ في القاهرة، سعى نائب البرلمان الموالي للسيسي أحمد سميح لتفسير عدم تكليف الرئيس نفسه عناء حضور التجمُّعات السياسية.

     

    يقول سميح: “توجد مئات التجمعات مثل هذا، لذا لن يكون بمقدوره حضورها جميعاً، وإذا حضر أحدها سيتعين عليه حضورها جميعاً. الرئيس دائماً مشغولٌ بالعمل من أجل مصالح البلاد وحمايتها”.

     

    وكان أحد الملصقات داخل الخيمة يُشجِّع الناس على التصويت من أجل “إخراس عدوكم”، وهي مناشدة تتغذى على رواية سائدة تنشرها وسائل الإعلام الموالية للنظام تُصوِّر منتقدي السلطات باعتبارهم أعداءً لمصر. وقال المتحدث باسم حملة السيسي مؤخراً إنَّ عدم التصويت أمرٌ يمكن مقارنته بإطلاق رصاصة في صدر جندي يحارب الإرهاب.

     

    بقاء السيسي في السلطة لأطول مدة

    وذهبت منظمة هيومن رايتس ووتش إلى أبعد من ذلك، فقد أكد أحد باحثيها إلى أنه من شبه المؤكد أن تؤدي الانتخابات التي ستجرى الأسبوع المقبل إلى بقاء السيسي في السلطة لمدة طويلة.

     

    وأضاف عمرو مجدي الباحث في شؤون مصر بالمنظمة قائلاً “الطريقة التي تسير بها الأمور تنبئنا بأن (السيسي).. سيحرص على البقاء في السلطة. ربما تجد الحكومة تجري تعديلات لتقليص القيود على المدد الرئاسية وطرح أدوات قمع جديدة”.

     

    ووفقا لهيومن رايتس ووتش فإن ما لا يقل عن 60 ألفاً محبوسون لأسباب سياسية وإن نحو 15 ألف مدني خضعوا لمحاكمات عسكرية منذ أكتوبر2014.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الانتخابات المصرية الجيش المصري الرئاسة الشرطة المصرية القاهرة النظام المصري عبد الفتاح السيسي مصر موسى مصطفى موسى
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter