Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » ماذا فعل أستاذ بجامعة أردنية مع طالبة كويتية دخلت إلى محاضرتها وهي تتحدث عبر هاتفها! | القصة الكاملة
    حياتنا

    ماذا فعل أستاذ بجامعة أردنية مع طالبة كويتية دخلت إلى محاضرتها وهي تتحدث عبر هاتفها! | القصة الكاملة

    وطن24 مارس، 2018آخر تحديث:24 مارس، 20181 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تناقل مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعيّ، مقطع فيديو، أظهر قيام استاذ جامعي بإحدى الجامعات الأدرنية، بانتزاع هاتف طالبة كويتية ورميه أرضاً وهو غاضب، بسبب دخولها إلى محاضرتها في مدرج الجامعة وهي تتحدث في هاتفها المحمول.

     

    ووفق ما ظهر في مقطع الفيديو فإن الدكتور الجامعي كان يتجول بين طلبته في إحدى القاعات الدراسية، فدخلت طالبة، قيل إنها كويتية، متأخرة إلى المحاضرة وهي تتحدث بالهاتف، وما إن وصلت إلى جوار الأستاذ حتى انتزع منها الهاتف ورماه أرضًا، فما كان منها إلا التقاط الهاتف عن الأرض والانصراف للجلوس في مكانها.

     

    ولاحقا ذكرت مصادر كويتية أن رابطة طلبة طب الأسنان الكويتيين في الجامعة الاردنية نقلوا بيانا على لسان الطالبة حول الحادثة، حيث ذكرت أنها قدمت شكوى للمسؤول.

    فيديو |

    دكتور في جامعة الاردن يأخذ هاتف طالبة كويتية اثناء حديثها ( ويرميه ) في الأرض pic.twitter.com/y5cBzUE2K7

    — المختصر (@almokhtsarkw) March 24, 2018

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الاردن الكويت جامعة أردنية طالبة كويتية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    15 تعليق

    1. باي باي on 24 مارس، 2018 8:26 ص

      وسخ ابن وسحة

      رد
    2. بنت السلطنه on 24 مارس، 2018 9:34 ص

      من وين آخذ الدكتوراه؟!!!

      رد
    3. mutaz on 24 مارس، 2018 2:21 م

      أؤيد ما عمل الدكتور . وقاحه وقلة أدب, نسيت تجيب معها أبوشار على السينما ، هالشعوب ما بتمشي إلا بلجزمه على راسها
      إلي بيشوف هالمناظر وهيي حاملي تلفونات بفتكروها هي من صنعته ، يكتر خير الغرب إلي حملك تلفون
      … الله يرحم أيام لحمار

      رد
    4. باهي فركس on 24 مارس، 2018 4:17 م

      هذا هو الصح لانها حقيرة لا تحترم المدرس يمنع منعا باتا استخدام الهاتف داخل المحاضرة و خاصة و الدكتور موجود فيها وكذلك يجب ترسيب الطالبة و طردها من الكلية هذا اسمة وقاحة و حقارة ويا بنت السلطنة هل تعلمي ان هذا الدكتور من عباقرة العالم العربي و ما هو مستواك العلمي انتي لكي تسهتزئي “من اين اخذ هذة الشهادة بتفكري مثل الخليجين يذهبون الي مصر و يشترونها بثلاجة او سيارة او مكيف او شوية فلوس .الادب و الاخلاق قبل التعليم ويا باي باي انت او انتي شرموط او شرموطة يا حقير او حقير يا سفلة يا منحطين يا بقر يا طرش يا حمير لعنكم من ناس بهايم الواحد فيكم لا يساوي جناح بعوضة و يعترض و يسب خرا عليك او عليها

      رد
    5. عربي انا on 24 مارس، 2018 11:24 م

      استغفر الله لماذا انتم حريصون على كسب السيىات بفواحش الكلام.ارتقوا ولا تنحدروا لهذه المستويات .
      الطالبه غلطت والدكتور رد عليها بما رغءه مناسب وانتهى .ما بالكم انتم وردودكم الفاحشه على بعضكم .
      ضعوها قاعده( قل خيرا او اصمت)

      رد
    6. نور on 25 مارس، 2018 1:26 ص

      يعني أنتم في الشام اللي اكتشفتوا الجينوم مثلا؟ يخرب بيت كذا غباء

      رد
    7. شادي on 25 مارس، 2018 1:30 ص

      احسنت يا دكتور .. هاد اقل شي ممكن تعمله .. منتهى الحقارة منها انها تدخل المحاضرة و هي تتكلم بالموبايل

      رد
    8. شادي on 25 مارس، 2018 1:31 ص

      الا باي باي .. لا تشتم امك

      رد
    9. شادي on 25 مارس، 2018 1:32 ص

      الى مو الا ههههه

      رد
    10. zaza on 25 مارس، 2018 7:21 ص

      الطالبه آخطآت والدكتور اخطآ ايضا ولو كنت مكانه لاكتفيت بطردها من المحاضره

      رد
    11. بنت السلطنه on 25 مارس، 2018 7:50 ص

      باهي فركس
      الظاهر عندك خبره في كيفية شراء الشهادات العلميه،
      أما الطالبة فقد كانت تتكلم وهي تدخل الى قاعة المخاضره والدكتور كان بين الطلبه قد تكون لم تنتبه لوجوده معحركة الطلبه الداخلين الى القاعه آما كونه من عباقرة الوطن العربي فهذا انت أدرى به والذي اراه كان بأمكانه التصرف معها ومعاقبتها بأسلوب آخر،

      رد
    12. هبة الله on 26 مارس، 2018 5:18 م

      يعني شو ما كان تخريب ممتلكات الناس حرام في اجراءات رادعة و بنفس الوقت قانونية ؛ أما ترميه في الارض و بدون ما تعرف او تسال او تشوف لو لا سمح الله فيه شي، هذا أذى و اعتداء و تكبر.. ابدا مش مكافىء للي هي بتعمله .. الله أعلم شو خلاها داخلة بتحكي بالتلفون يمكن أمر طارىء او شي صار لحدا من اهلها.. انا درست في جامعة خاصة في مصر و كان يغلي قلبي ع اهلي بالذات في الاحداث في غزة ..

      رد
    13. هزاب on 27 مارس، 2018 1:35 ص

      انتبهوا فقط للمشهد ! الطلبة مازالوا يدخلون في القاعة يعني بدء المحاضرة حتى بعد رمي الهاتف مازال الطلبة يتوافدون! ومن المعلوم في الجامعات العربية يمكن ان يحضر الطالب حتى بعد ساعة من بدء المحاضرة! وإلا لماذا يقول العربي للآخر عند وضع مواعيد لعمل ما موعد انجليزي! أي التزام بالوقت! الدكتور عبقري فعلا ! لكن في أمر واحد الاستقواء على البنات! كيف لشخص يحمل الدكتوراة ويعلم طلبة هم المستقبل للأمة ويمد يده لبنت في عمر احد بناته ويرميها ! مع التأكيد على خطأ الطالبة فقاعة الدرس للدراسة وليس للحكي والمكالنات الهاتفية ولا يهمنا جنسيتها كثيرا ! ماذا كان سيحدث لو لفت نظرها بكلمة وتوجيه تنبيه لها ؟ وحتى لو اعطى محاضرة مبسطة لخمسة دقائق عن الالتزام بالحضور في الوقت واغلاق الهاتف لعدم ازعاج الطلبة ! للعلم فقط النقال غير ممنوع في مدارس الابتدائية فكيف في الجامعات والحال في جميع الدول العربية! الذي فرح لتصرف الدكتور عبقري الوهم ماذا كان رده لو الطالبه اخته؟ بالطبع شتم وسب وشكوى لإدارة الجامعة ومحاصرة الكلية مع جميع أفراد العشيرة والقبيلة مثلما حدث كثيرا في هذا البلد! الذي يتكلم عن شراء الخليجيين للشهادات سنقول له أمر واقع ! بعض العرب من الشام والمغرب ومصر إلى يومنا هذا في سجون روسيا ودول أوروبا الشرقية والولايات المتحدة وبريطانيا لمحاولاتهم البائسة لسرقة شهادات من تلك الدول بعد ان قضوا 10سنوات لم ينجحوا في مقررات السنة الاولى! لما يذهب الخليجي لشراء الشهادة في الدول العربية وهم ليسوا ملائكة بشر عاديون أي الخليجيون من يساعدهم ضعاف النفوس من تلك الدول ! يعني عمداء كليات ورؤساء جامعات وأساتذة دكاترة ! ويقبضون عليها مبالغ كبيرة وكل شهادة لها قيمتها وليس ثلاجة أو مكيف أو سيارة! ولا فرق في ذلك بين الدولة أ والدولة ب ! ويوجد دكتور في نفس هذا البلد الذي حدث فيها هذه الحادثة اشتهر بكتابته لشهادات الدكتوراة للخليجيين بثمن مالي وهو أيضا يقال عنه عبقري! العبقرية يجب ان تظهر في التعامل والاحترام للنفس ولمن تتعامل معهم وليس في التصرفات الهمجية ! خلاصة القول العرب يحبون الضحك على بعضهم البعض هذا خليجي وهذا مصري و… وفي النهاية الغرب والأجانب يضحكون على العرب والمسلمين اجمعين!

      رد
    14. زرقاء اليمامة الاميركية on 27 مارس، 2018 3:22 م

      اولا واخيرا هذه قلة ادب من الطالبة وعدم احترام للدكتور المحاضر لو كانت عنا في اميركا كان اكتفي بطردها من القاعة او المحاضرة يومها حتي تحترم نفسها هي وغيرها من يدافع عنها حتي نحن كاميركيين وارقي جامعات العالم لدينا ليس للطالب الحق ان يفتح تلفونه او يتكلم بداخل الفصل الدراسي حتي انتهاء يومه الدراسي سواء في المدرسة او الجامعة لو في المدرسة المدرس له الحق مصادرة التلفون لمدة شهر علي اقل تقدير وكذلك طالب الجامعة واصبح لدينا شرطة في المدارس والجامعات كان حق المدرس طلب الشرطي لها وتأديبها لو هي تطاولت اكثر من ذلك وحرمانها من المادة كلها حتي تتأدب وتكون عبرة لنفسها ولغيرها . والذين يشتمون المدرس للاسف الشديد الكتاب باين من عنوانه من الاسلوب الراقي في التهجم علي المدرس والتخلف الذي يعاني منه عالمنا العربي التعيس

      رد
    15. لقطور on 28 مارس، 2018 4:33 ص

      بنت السلطنه
      السلطنه بريئه من كلامه هاذي تمثل نفسها فقط

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter