Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “نيويورك تايمز”: الإمارات تطلب من ترامب “أمرا محرجا” بشأن ابن سلمان.. واتهام قطر بتسريبه! | القصة الكاملة
    تقارير

    “نيويورك تايمز”: الإمارات تطلب من ترامب “أمرا محرجا” بشأن ابن سلمان.. واتهام قطر بتسريبه! | القصة الكاملة

    وطن22 مارس، 2018آخر تحديث:24 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن زايد وترامب watanserb.com
    محمد بن زايد وترامب
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت صحيفة “نيويورك تايمز” الأمريكية تفاصيل مئات الصفحات من الرسائل المتبادلة بين رجلين، التي توضح أن جهدا كبيرا قد مورس للتأثير على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لصالح مملكتين عربيتين نفطيتين كلاهما من حلفاء الولايات المتحدة.

     

    والرجلان هما: (جورج نادر، مستشار سياسي لدى الحاكم الفعلي لدولة الإمارات العربية المتحدة، وإليوت برويدي، نائب الرئيس المالي للجنة الوطنية في الحزب الجمهوري)، بحسب التقرير.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أنه كان يترأس قائمة أولوياتهما دفع البيت الأبيض نحو التخلص من وزير الخارجية ريكس دبليو تيلرسون، وتبني مقاربات عدائية لكل من إيران وقطر، وكذلك الضغط مرارا وتكرارا لحمل الرئيس على الاجتماع خارج البيت الأبيض بزعيم الإمارات.

     

    وبحسب التقرير أغرى نادر جامع التبرعات برويدي بإمكانية حصوله على عقود تزيد قيمتها على مليار دولار لشركته التي تعمل في مجال توفير الأمن الخاص، واسمها سيرسيناس، وساعده فعلا في إبرام صفقات مع الإمارات العربية المتحدة بما تزيد قيمته عن 200 مليون دولار.

     

    حصلت صحيفة “نيويورك تايمز” على الوثائق، والتي تشتمل على رسائل إيميل وعروض وعقود تجارية، من مجموعة مجهولة الهوية تنتقد نهج برويدي في الدفاع عن السياسات الأمريكية الخارجية في منطقة الشرق الأوسط.

     

    وعرضت الصحيفة على ممثلين للسيد برويدي نسخا من جميع رسائل الإيميل التي كانت تنوي الإشارة إليها في هذا التقرير، فما كان من برويدي إلا أن قال إنه لا يستطيع تأكيد مدى صحتها جميعا.

     

    وقال المتحدث باسم برويدي إنه يعتقد بأن الوثائق تمت سرقتها من قبل قراصنة يعملون لصالح قطر، وذلك انتقاما منه بسبب أعماله المنتقدة لهذا البلد، الذي يعتبر خصما لدودا في المنطقة لكل من السعوديين والإماراتيين.

     

    وفي خطاب وجهه هذا الأسبوع إلى السفير القطري في واشنطن، قال لي إس وولوسكي، محامي برويدي: “نمتلك الآن دليلا قويا على ارتباط قطر بهذا الهجوم غير الشرعي والعمل التجسسي الموجه ضد مواطن أمريكي بارز داخل أراضي الولايات المتحدة الأمريكية (…) وإذا كانت قطر غير مسؤولة عن ذلك “فإننا نتوقع من حكومة بلادك أن تحاسب أولئك المارقين في قطر الذين تسببوا للسيد برويدي بأضرار جسيمة جدا”.

     

    التقى الرجلان لأول مرة خلال حفلات استقبال ومناسبات أخرى ذات علاقة بتنصيب ترامب، وسرعان ما أصبحا صديقين، وبدءا منذ شهر فبراير / شباط يتبادلان رسائل الإيميل حول إمكانية الحصول على عقود لشركة سيرسيناس في كل من دولة الإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية، وكذلك حول الأهداف السعودية والإماراتية في واشنطن مثل إقناع حكومة الولايات المتحدة باتخاذ إجراء ضد الإخوان المسلمين أو ممارسة الضغوط على حليفها الإقليمي دولة قطر.

     

    وفي وقت مبكر من إدارة ترامب أشار الرجلان — فيما يفيد الموافقة والمباركة — إلى الجهود التي أفلحت في قطع الطريق على شغل منصب رفيع في وزارة الدفاع (البنتاغون) من قبل آن باترسون، السفيرة الأمريكية السابقة في القاهرة والتي طالما انتقدها الإماراتيون والسعوديون لتعاطفها مع الرئيس المصري المعزول، محمد مرسي، خلال العام الذي قضاه في منصبه الرئاسي.

     

    في الخامس والعشرين من مارس / آذار، أرسل برويدلي رسالة إيميل إلى نادر كانت عبارة عن بيانات مجدولة يستعرض فيها مقترحا لتنظيم حملة في واشنطن للضغط السياسي والعلاقات العامة ضد قطر وضد الإخوان المسلمين، وأخبره في الرسالة أن الحملة ستكلف ما مقداره 12.7 مليون دولار.

     

    وبعد شهور، وبينما كان برويدي يعد لاجتماع داخل المكتب البيضاوي مع ترامب، ألح عليه نادر بأن يحاول ترتيب لقاء خارج البيت الأبيض بين ترامب وزعيم دولة الإمارات العربية المتحدة ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، والذي أشار إليه بعبارة “الصديق”.

     

    في رسالة مؤرخة في الأول من أكتوبر/تشرين الأول، كتب نادر إلى برويدي يقول: “أخبره أن الصديق يرغب في القدوم في أقرب وقت ممكن للالتقاء به في العاجل في مكان غير رسمي، في نيوجيرسي” أو في كامب دافيد، المنتجع الرئاسي في ماريلاند.

     

    بعد ستة أيام، قام برويدي بما طلب منه تماما، حيث ألح مرارا وتكرارا على ترامب أن يلتقي بولي العهد الإماراتي في مكان “هادئ” خارج البيت الأبيض، بحسب ما ورد في تقرير مفصل حول الاجتماع أرسله برويدي إلى نادر بعد اللقاء بوقت قصير. قال برويدي في تقريره إن مستشار ترامب للأمن القومي العقيد إتش آر ماكماستر اعترض على الطلب.

     

    وفي كانون الثاني/ يناير، أرسل نادر مرتين إلى صديقه يطلب منه أمرا آخر محرجا: يطلب زعيم الإمارات العربية المتحدة من ترامب الاتصال هاتفيا بولي عهد السعودية ومحاولة تهدئة خاطره بسبب ما قد يكون أساءه بسبب ما ورد في كتاب “النار والغضب” لمؤلفه مايكل وولف، الذي أورد صورة للرئيس بدت من خلالها رؤيته لولي العهد السعودي سلبية، بحسب التقرير.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا إليوت برويدي الإمارات السعودية جورج نادر دونالد ترامب محمد بن زايد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. برسم آآهات on 24 مارس، 2018 10:22 م

      يمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين
      زعيما الخيانة والغدر وموالاة الصهاينة
      بن زايد و بن سلمان البقرتان الحلوب
      والعراااااااااااااااااب الكبير [[ السيسي ]]

      رد
    2. أبو حذيفه on 1 أبريل، 2018 5:46 ص

      حسبنا الله ونعم الوكيل الضحايا الشعوب والله المستعان

      رد
    3. معاذ الحر on 1 أبريل، 2018 3:40 م

      وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ أَوْ يَقْتُلُوكَ أَوْ يُخْرِجُوكَ ۚ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ ۖ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter