Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “علاقة شخصية” و”مكالمات خاصة” و”رحلة سرية”… هذا هو سر القلق الاستخباراتي الأمريكي من ولي العهد السعودي | القصة الكاملة
    تقارير

    “علاقة شخصية” و”مكالمات خاصة” و”رحلة سرية”… هذا هو سر القلق الاستخباراتي الأمريكي من ولي العهد السعودي | القصة الكاملة

    وطن20 مارس، 2018آخر تحديث:30 نوفمبر، 20205 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مخطط سري بين ترامب وابن سلمان watanserb.com
    مخطط سري بين ترامب وابن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    “عاصفة ثلجية ساهمت في توطيد العلاقات الأمريكية السعودية”، بتلك الجملة استهلت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية تقريرها بشأن زيارة ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان إلى الولايات المتحدة الأمريكية.

     

    وقالت الصحيفة الأمريكية في تقريرها: “عطلت عاصفة ثلجية زيارة المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، إلى الولايات المتحدة، ما سمح للرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ومستشاريه بما في ذلك جاريد كوشنر،  بقضاء المزيد من الوقت مع ولي العهد السعودي”.

     

    وتحدثت “واشنطن بوست” عن أن العلاقة بين المسؤولين الشابين تحولت بينهما إلى علاقة صداقة.

     

    ونقلت الصحيفة الأمريكية عن أشخاص مطلعين على العلاقات الأمريكية السعودية، وتحدثوا شريطة عدم الكشف عن هويتهم، قولهم: “كوشنر والأمير محمد بن سلمان، سبق والتقيا من قبل، عندما كانا في الثلاثينات من عمرهما، وهو ما جعل كوشنر يقنع ترامب أن تكون أول زيارة خارجية له إلى المملكة”.

     

    علاقة شخصية

    وقالت الصحيفة إنه بعد عشاء البيت الأبيض والجلسات المطولة، بات كوشنر والأمير السعودي هما المفاوضين الرئيسيين لدولهما حول السلام الإسرائيلي الفلسطيني، وسعى المسؤولان الشابان لإثبات جدارتهما على الساحة الدولية.

     

    وكشفت مصادر للصحيفة عن أن كوشنر وولي العهد تواصلا في الأشهر التالية لزيارة ابن سلمان، والتي كانت في كثير من الأحيان مكالمات خاصة.

     

    ونجحت تلك الاتصالات، وفقا للصحيفة، في أن تجعل ترامب يزور السعودية في أول جولة خارجية له الربيع الماضي، وسط اعتراضات مسؤولين كبارة في الإدارة الأمريكية.

     

    كما كشفت الصحيفة عن أن كوشنر زار بصورة شخصية، غير معلنة، محمد بن سلمان في الخريف الماضي.

     

    وقالت الصحيفة إن:”المنهج الدبلوماسي غير التقليدي، الذي اتبعه كوشنر مع ولي العهد السعودي، أزعج مسؤولين كبار في الأمن القومي والاستخبارات الأمريكية، خاصة وأن صهر ترامب، اعتمد على العلاقات الشخصية، بدلا من القنوات الحكومية المعتادة للتعامل مع المشكلات المعقدة”.

     

    ووصف مسؤولون أمريكيون العلاقة الشخصية بين صهر ترامب ومحمد بن سلمان بأنها “غير تقليدية”، لكنها كانت “فعالة جدا”، خاصة وأنها يمكن أن تحقق استقرار في الشرق الأوسط، بفضل الأساليب الجديدة التي يتبعها الطرفان.

     

    ورد بيتر ميريانيان، المتحدث باسم محامي كوشنر، آبي لويل، على تلك التقارير: “مثل تلك التسريبات، التي تخرج عن كوشنر أو عمله، سواء كجزء من فريق الشرق الأوسط، أو العلاقات المكسيكية أو إصلاح السجون، دليل على أنه يهتم بالنتائج لا الدعاية”.

     

    كما قال مسؤول سعودي رفيع المستوى، إن العاهل السعودي، الملك سلمان بن عبد العزيز وولي عهده، يجريا اتصالات هاتفية مع كل من ترامب وكوشنر، حسب ما تتطلب الأحداث، والسفير السعودي يظل على اتصال وثيق مع المسؤولين الأمريكيين الآخرين في الخارجية ومؤسسات الأمن القومي لمواصلة الشراكة القوية بين البلدين.

     

    وتابع: “منح ترامب كوشنر مهمة الإشراف على عملية السلام، كان الموضوع الرئيسي لأي مناقشة بينه وبين صاحب السمو الملكي ولي العهد”.

     

    مخاوف استخباراتية

    لكن أشارت الصحيفة الأمريكية إلى أن عددا من المراقبين الاستخباراتيين والمسؤولين الأمريكيين أعربوا عن تخوفهم من “التواصل غير التقليدي” بين كوشنر وولي العهد السعودي.

     

    ونقلت الصحيفة عن المراقبين الاستخباراتيين أن معظم المحادثات التي تمت بين مسؤولين أمريكيين مع السعودية، كانت تتم بصورة مباشرة بين كوشنر ومحمد بن سلمان.

     

    وأشارت إلى أن عددا من مسؤولي الأمن القومي والدبلوماسيين أصيبوا بالانزعاج لأن كوشنر رتب مع موظفيه “محادثات خاصة” مع ولي العهد السعودي، وغيره من كبار قادة الدول الأجنبية من دون أي تنسيق مع تلك الأجهزة.

     

    وأعرب وزير الخارجية السابق، ريكس تيلرسون، ومستشار الأمن القومي هربرت ماكماستر عن قلقهما المبكر من أن كوشنر يسعى لأن ينفرد بالسياسة الخارجية الأمريكية، ويرتكب “أخطاء ساذجة”، وفق تصريحات لأشخاص مقربين من الشخصين.

     

    وأعرب ماكماستر عن قلقه من عدم وجود سجلات رسمية محفوظة للمكالمات، التي تتم بين كوشنر وولي العهد السعودي.

     

    وكان تعليق تيلرسون هو الأكثر تحفظا، حيث قال لموظفيه: “أريد أن أعلم من هو وزير الخارجية هنا؟ أنا أم كوشنر؟”.

     

    وأشارت “واشنطن بوست” إلى أن المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية لم يستجب لطلبات التعليق على تلك التقارير.

     

    وقال ستيفن هول، المسؤول الكبير السابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية:

     

    “أسلوب كوشنر يتناسب مع نمط إدارة ترامب، من خلال اتباع نهج جديد غير الذي كنا نتبعه في الماضي، لكن هذا يشكل خطرا كبيرا، كمن ينفخ في النار، عدم مشاركة المعلومات الحساسة مع الحكومة يمكن أن يحدث أشياء أسوأ بكثير”.

     

    وقالت الصحيفة الأمريكية إن قلق بعض مسؤولي الاستخبارات والأمن القومي الأمريكي يرجع إلى مخاوفهم من التغييرات الكبيرة التي اتبعها ولي العهد السعودي الفترة الأخيرة، خاصة حملة مكافحة الفساد وتنحي الأمير محمد بن نايف عن ولاية العهد.

     

    وقال بروس ريدل، الذي خدم لأكثر من 30 عاما في الاستخبارات الأمريكية: “كان ابن نايف أقرب شخصية لنا في المملكة، وكنا نصفه بأنه بطل حقيقي في هذا القرن، لكن تنحيه بتلك الطريقة أزاح أحد أبرز مكافحي الإرهاب البارزين اليوم”.

     

    وأشارت إلى أنه في أواخر أكتوبر/تشرين الأول، اكتشف مسؤولو الاستخبارات أن كوشنر غادر في “رحلة سرية” إلى الرياض، وعقد اجتماعات خاصة مع ولي العهد، ولم يعرف المسؤولون الأمريكيون، سبب ولا دوافع تلك الزيارة.

     

    ولكن مسؤول رفيع المستوى في الإدارة الأمريكية قال إن تلك “الرحلة السرية” تم تنسيقها مع مجلس الأمن القومي التابع للبيت الأبيض، وكان الغرض منها مناقشة خطة السلام في الشرق الأوسط، لكن رفض الكشف عن تفاصيل الاجتماعات التي أجراها.

     

     


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأزمة الخليجية الارهاب البيت الأبيض الرياض السعودية الكونجرس دونالد ترامب صفقة القرن كوشنير محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter