Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » أحدث شرخاً في المؤسسة العسكرية.. واشنطن بوست: انقلاب جديد من داخل الجيش قد يطيح بالسيسي في ولايته الثانية! | القصة الكاملة
    الهدهد

    أحدث شرخاً في المؤسسة العسكرية.. واشنطن بوست: انقلاب جديد من داخل الجيش قد يطيح بالسيسي في ولايته الثانية! | القصة الكاملة

    وطن18 مارس، 2018آخر تحديث:18 مارس، 20185 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تعليقا على الأحداث المتسارعة على الساحة المصرية وإحداث رئيس النظام عبد الفتاح السيسي (شرخا عميقا) داخل المؤسسة العسكرية، باعتقاله الفريق سامي عنان وعدد آخر من الضباط المعارضين له، ذكرت صحيفة “واشنطن بوست” الأمريكية أن حالة الغضب داخل الجيش حاليا قد تطيح بـ”السيسي” قبل خلال ولايته الثانية المحسومة لصالحه مقدما.

     

    شعبية “السيسي” تراجعت بين مؤيديه بشكل كبير

    ووفقا للمقال الذي نشرته الصحيفة الأمريكية للكاتب بهاء الدين حسين، العضو المؤسِّس في حركة حقوق الإنسان المصرية، ونقله “الخليج أونلاين”، أوضح حسين، أن مصر تقترب مما سماه “لحظة حرجة في تاريخها”، فمنذ الخريف الماضي، تراجعت شعبية السيسي بشكل مطرد.

     

    وأضاف أن شعبيته تراجعت، ليس فقط بين الجماهير والعديد من المفكرين العلمانيين والإسلاميين في مصر فحسب، وإنما أيضاً بين المؤيدين لنظامه.

     

    وتابع: “السيسي سيفوز في الانتخابات المقررة في الفترة ما بين 26 و28 مارس الجاري، لكن هناك العديد من الإشارات على أنه لن يكمل ولايته الثانية؛ فلقد أطلق حملة قمع ليس لها مثيل في تاريخ البلاد الحديث”.

     

    استياء وحالة غليان داخل المؤسسة العسكرية

    يقول بهاء الدين حسين، إن الاستياء ينتاب النخبة الحاكمة، ومن ضمنهم الجيش، وهذا تهديد أكثر خطورة على الرئيس من خطورة المعارضة؛ الإسلامية والعلمانية.

     

    لقد فشل السيسي في تعديل الدستور الذي يضمن له البقاء ست سنوات بدلاً من أربع، الأمر الذي دفعه، كما يقول الكاتب، إلى محاولة الفوز بالانتخابات من خلال أعنف حملة قمع ضد المعارضين الذين حاولوا الترشح للانتخابات.

     

    وأضاف حسين أنه “اعتقل أحمد شفيق، الجنرال المتقاعد ورئيس الوزراء الأسبق، بعد أن تم ترحيله من الإمارات إلى القاهرة إثر إعلانه نية الترشح، وتم احتجازه في فندق ناءٍ حتى سحب ترشيحه”.

     

    ثم اختطف السيسي، رئيسَ الأركان الأسبق الفريق سامي عنان، بعد أن أعلن نيته الترشح أيضاً لخوض انتخابات الرئاسة، التي يتنافس عليها مع مرشح آخر.

     

    وعندما حاول المستشار هشام جنينة، الإفراج عن عنان وتأكيد ترشُّحه للانتخابات؛ تعرض لاعتداء وحشي من قِبل عصابات مرتبطة بالشرطة، بحسب الكاتب.

     

    ويرى حسين أن هناك صراعاً على السلطة في مصر؛ فالجنرال سامي عنان كان يجري مشاورات مع عدد من السياسيين العلمانيين وضباط عسكريين سابقين وحاليين، الهدف منها، بحسب الكاتب، تخفيف قبضة الجيش على السلطة، وهي الرؤية التي اعتبرها عنان تصلح بديلاً للنظام الحالي.

     

    ويتطرق الكاتب إلى ثلاثة أسباب تقف وراء السخط المتنامي داخل المؤسسة العسكرية على السيسي؛ الأول يتمثل في قراره التنازل قبل أكثر من عام، عن اثنتين من الجزر المصرية للسعودية.

     

    أما السبب الثاني، وفق الكاتب، فيتعلق بالتقارير التي تحدثت عن نية السيسي التنازل عن جزء من شبه جزيرة سيناء لإقامة دولة فلسطينية، ضمن تسوية تاريخية بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

     

    وفيما يتعلق بالسبب الثالث، فإن الكاتب يرى أنه يتمثل في إخفاق الحكومة الملحوظ في محاربة الإرهاب، الذي زادت وتيرته منذ نحو عامين. ويقول الكاتب إنه وفي أعقاب اعتقال الفريق سامي عنان، اعتقلت السلطات المصرية 23 ضابطاً من ضباط الجيش الذين يدعمونه. ويضيف: “هذا الأمر الذي خلّف حالة من الغضب والاستياء داخل المؤسسة العسكرية، التي سارعت إلى إصدار قرار بمنع أي نقاش في السياسة داخل مؤسسة الجيش”.

     

    ومنذ وصول السيسي إلى السلطة، طرد المئات من ضباط وزارة الداخلية، بناء على قائمة أعدَّها محمود السيسي، نجل الرئيس، الذي يشرف على الأمن الداخلي في جهاز المخابرات العامة المصرية، ويُوصف بأنه “الرجل القوي”.

     

    وفي بداية ولايته عام 2014، حظي السيسي بنسبة تأييد بلغت 90 % وبدعم كبير من الليبراليين ورجال الأعمال والبيروقراطية الحكومية والجيش. وبعد أربع سنوات، بدأت النسبة تتناقص مع طريقة السلطة في إدارة البلاد.

     

    ويختم الكاتب مقاله بتأكيد أن الانتخابات إذا ما جرت في موعدها وفاز السيسي — كما هو متوقع — فإن فترة ولايته الثانية ستكون مضطربة. وستبقى بعد ذلك الأسئلة الأكثر إلحاحاً، حول حجم التكلفة النهائية التي سيحتاجها لتأمين حكمه؟ وما هي تداعيات ذلك على استقرار مصر والمنطقة؟

     

    من جهة اخرى، استمرت عمليات تصويت المصريين في الخارج، لليوم الثاني، في سباق الانتخابات الرئاسية للبلاد، والذي يتنافس فيه مرشحان، أحدهما الرئيس الحالي، عبد الفتاح السيسي. وقالت وزارة الهجرة وشؤون المصريين بالخارج في بيان امس، إن “المصريين في الخارج يواصلون الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات الرئاسية لليوم الثانى على التوالى”.

     

    وتستمر فعاليات التصويت على مدار 3 أيام، مع التزام السفارات بفتح باب التصويت فى التاسعة صباحا بتوقيت كل دولة وحتى التاسعة مساء، وفق المصدر ذاته.

     

    وتجرى عمليات تصويت المصريين في الخارج بالانتخابات الرئاسية فى 124 دولة حول العالم بموجب 139 لجنة انتخابية بالسفارات والقنصليات، تحت إشراف 786 عضوا بتلك المقار الدبلوماسية، وفق بيان وزارة الهجرة.

     

    ومن المقرر إجراء الانتخابات الرئاسية داخل مصر أيام 26 و27 و28 مارس الجاري، فيما تنتهي عملية الفرز يوم 29 من الشهر ذاته، على أن تُعلن النتائج في 2 أبريل المقبل.

     

    وتجرى الانتخابات الرئاسية دون وجود لمرشحين معارضين أو منافسين بارزين، جراء انسحابات سابقة من السباق الرئاسي متعلقة بالمشهد السياسي، لاسيما لكل من المرشحين المحتملين، خالد علي، ومحمد أنور السادات، والفريق المتقاعد، أحمد شفيق، فضلا عن اعتقال “سامي عنان”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجيش المصري القاهرة المؤسسة العسكرية النظام المصري انقلاب سامي عنان عبد الفتاح السيسي قيادات الجيش المصري مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. ابوعمر on 18 مارس، 2018 11:04 م

      البغال المزركشة في سباق على غرار الحمير المتوحشة المزركشة….الاحمرة المزركشة تجوب الشوارع وتتسابق مثل اشقاءها الحمير المتوحشة الافريقية…اكرمكم الله

      رد
    2. عبدالرحمن مصطفى on 18 مارس، 2018 11:44 م

      الظالم لا يدوم

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter