Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » نائب جزائري ممتدحاً “أردوغان”: لم تعرف الأمة خلال هذه الألفية قائداً مثلك.. نصرك الله لبناء تركيا المسلمة | القصة الكاملة
    الهدهد

    نائب جزائري يشيد بأردوغان ويعتبره قائدًا غير مسبوق في التاريخ الإسلامي الحديث

    وطن16 مارس، 2018آخر تحديث:16 مارس، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    أردوغان watanserb.com
    أردوغان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وجه النائب في البرلمان الجزائري حسن عريبي رسالة تأييد للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أكد فيها ان العالم الإسلامي لم يعرف خلال هذه الألفية زعيما مثله.

     

    وقال “العريبي” في تدوينات له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” الى الرئيس أردوغان المحترم، حياكم الله وبصّركم بالعواقب، ونصركم في معارك بناء تركيا المسلمة وتطويرها وربطها بتاريخها الزاهر بالإنجازات على اختلاف تنوعها ومنافعها، وأراكم الخير لتتبعوه والشر لتتقوه وتتجنبوه، ووفقكم وسائر أعوانكم وزملائكم القادة إلى التي هي اقوم وأحسن عاقبةً”.

    الى الرئيس ردغان المحترم، حياكم الله وبصّركم بالعواقب، ونصركم في معارك بناء تركيا المسلمة وتطويرها وربطها بتاريخها الزاهر بالإنجازات على اختلاف تنوعها ومنافعها، وأراكم الخير لتتبعوه والشر لتتقوه وتتجنبوه، ووفقكم وسائر أعوانكم وزملائكم القادة إلى التي هي اقوم وأحسن عاقبةً. يتبع. pic.twitter.com/i1Vpjakzf7

    — النائب حسن عريبي (@4LHyC75gaHupCud) ١٥ مارس، ٢٠١٨

    وأضاف في تغريدة أخرى قائلا: ” لم يعرف عالمنا الإسلامي خلال هذه الألفية قائدا نجح في كسب ثقة شعبه مثلكم،بما قدمته من خدمات مسّت الكثير من ميادين حياته فارتقت به بعد فضل الله إلى مستويات متقدمة في الحرية والكرامة،وأعادت لتركيا هيبتها واحترامها بين الدول، ومكانتها من الحب والتقدير في قلوب المسلمين عامة”.

    :
    لم يعرف عالمنا الإسلامي خلال هذه الألفية قائدا نجح في كسب ثقة شعبه مثلكم،بما قدمته من خدمات مسّت الكثير من ميادين حياته فارتقت به بعد فضل الله إلى مستويات متقدمة في الحرية والكرامة،وأعادت لتركيا هيبتها واحترامها بين الدول، ومكانتها من الحب والتقدير في قلوب المسلمين عامة. pic.twitter.com/WBuBupqJM6

    — النائب حسن عريبي (@4LHyC75gaHupCud) ١٥ مارس، ٢٠١٨

    وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، قد اختار الجزائر لتكون فاتحة جولته الأفريقية التي قام بها في شهر شباط/فبراير الماضي والتي قادته إلى كل من مالي وموريتانيا والسنغال.

     

    ورغم الأجندة السياسية لهذه الزيارة التي وصفتها الرئاسة الجزائرية بالهامة، واللقاءات بين أردوغان والرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة وكبار المسؤولين في الجزائر، والتي تم فيها تدشين مسجد كتشاوة التاريخي بعد ترميمه من قبل الوكالة التركية كعربون صداقة تركية جزائرية، فإن الأجندة الاقتصادية تبدو أكثر أهمية لتكون النقطة المركزية في هذه الزيارة، والتي تعد ثالث زيارة لأردوغان إلى الجزائر والثانية له كرئيس للجمهورية منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2013، إذ وقعت الجزائر وتركيا أمس الثلاثاء على 7 اتفاقيات شراكة وتعاون في قطاعات الطاقة والسياحة والثقافة والفلاحة والطاقة والدبلوماسية.

     

    ووفقا لبنود اتفاقية الصداقة التي وقعت بين البلدين عام 2006 تم رفع مستوى التبادل التجاري، والذي بلغ 5 مليارات دولار، وتمت زيادة حجم استثمارات تركيا في الجزائر، والتي تجاوزت في الوقت الحالي 3.5 مليارات دولار، وهو ما تجسد من خلال المركب الاستثماري التركي الأضخم في أفريقيا للصناعات النسيجية في منطقة غليزان (230 كيلو متر غربي العاصمة الجزائرية) والذي يتوقع أن يوفر 25 ألف فرصة عمل، ومشروع مصنع الحديد والصلب، واتفاقية لتمديد تزويد الجزائر لتركيا بالغاز المسال لعشر سنوات إضافية، مع زيادة الكميات بنسبة 50 في المائة، حيث تعد الجزائر رابع أكبر مورد للغاز الطبيعي إلى تركيا،. ووفق خبراء، فإن أنقرة ترغب في إبعاد احتياجاتها من الطاقة عن أية تطورات غير محمودة في المنطقة مع روسيا أو دول الخليج، من خلال تأمين حاجياتها من الطاقة من الجزائر.

     

    وتبدي فرنسا وجهات سياسية وإعلامية مرتبطة بها في الجزائر، انزعاجها من التفوق التركي في مجال الاستثمارات على فرنسا، إذ تصدرت تركيا قائمة الاستثمار الأجنبي في الجزائر المعلن عام 2017، خاصة وأن أردوغان أعلن في زيارته السابقة نهاية عام 2014 رغبة تركيا في رفع حجم الاستثمارات في الجزائر إلى مستوى 10 مليارات دولار، وتركيز ما يقارب الألف شركة تركية لأنشطة تجارية واستثمارية في الجزائر، وهو ما يفسر ارتفاع منسوب الحشد الإعلامي الفرنسي في الجزائر ضد زيارة أردوغان، إذ تنظر باريس بعين الريبة والقلق إلى التمدد التركي في منطقة القرن ووسط أفريقيا، والشمال الأفريقي، والتي تعتبرها منطقة نفوذ حيوي واستراتيجي.

     

    كما يتزايد قلق فرنسا من إمكانية نجاح التمدد الاقتصادي والسياسي التركي في دول شمال أفريقيا، بسبب عوامل تاريخية ودينية تجمع بين تركيا ودول وشعوب الشمال الأفريقي كالجزائر والمغرب وتونس وموريتانيا وليبيا، إضافة إلى وجود قوى سياسية فاعلة في داخل هذه دول تلعب لصالح المد التركي وتحاول الاستفادة من نجاح تجربة التحول الاقتصادي في تركيا، من منظور العائد الاقتصادي لهذه الدول، على حساب المصالح الفرنسية، ناهيك عن أن المقاربات الاستثمارية التركية تبدو أكثر براغماتية، وتتيح للجزائر والدول الأفريقية تنويع شركائها الاقتصاديين، مقارنة مع مقاربات الهيمنة التي تنحاز إليها فرنسا ودول الاتحاد الأوروبي في علاقتها الاقتصادية مع من تصفها بمستعمراتها السابقة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أردوغان الجزائر تركيا حسن عريبي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. Saad on 16 مارس، 2018 2:14 ص

      العرب و متثاقفيهم للأسف أصبحوا مثالا للنفاق والارتزاق أصبحوا اما مطبلين لسليتان ال سلول أو مطلبلين للخرامنئي أو مطبلين للمجرمين الجبان هرطوقان

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter