Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “الحمد الله” لم يكن هو المستهدف.. “دحلان” يقف وراء تفجير الموكب لاغتيال هذا الرجل المرشح لخلافة “عباس”! | القصة الكاملة
    الهدهد

    “الحمد الله” لم يكن هو المستهدف.. “دحلان” يقف وراء تفجير الموكب لاغتيال هذا الرجل المرشح لخلافة “عباس”! | القصة الكاملة

    وطن14 مارس، 2018آخر تحديث:14 مارس، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت مصادر خاصة، أن القيادي الفتحاوي الهارب محمد دحلان هو من يقف وراء استهداف موكب رئيس الوزراء الفلسطيني بالأمس، وأن “الحمد لله” لم يكن هو المستهدف من التفجير بل رجل قوي في السلطة مقرب من محمود عباس وأحد المرشحين بقوة لخلافته.

     

    ووقع انفجار أمس، الثلاثاء، أثناء دخول موكب “الحمد الله”، ورئيس جهاز المخابرات العامة اللواء ماجد فرج، إلى قطاع غزة، ما أحدث أضرارا طفيفة ببعض سيارات الموكب، لكنه لم يخلف إصابات تذكر.

     

    وأدانت حركة (حماس) ما وصفتها بجريمة استهداف موكب رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله في قطاع غزة، واستنكرت في الوقت نفسه “الاتهامات الجاهزة” من الرئاسة الفلسطينية وحركة فتح للحركة.

     

    وهذه الاتهامات المتبادلة بين “فتح” و”حماس” هو ما أراده “دحلان” تحديدا من هذا التفجير، بحسب المصادر التي أكدت لموقع “أسرار عربية” المعروف، أن أكثر ما يؤرق محمد دحلان الآن هو (المصالحة الداخلية الفلسطينية) الذي يرى فيها تهديداً لمستقبله ويحاول عرقلتها.

     

    وأكد “المصدر” أن “الحمد الله” لم يكن هو المستهدف الرئيس بالانفجار، وإنما مدير المخابرات ماجد فرج الذي يعتبر أحد الرجال الأقوياء في السلطة الفلسطينية وأحد أقوى المرشحين لخلافة الرئيس محمود عباس بعد وفاته، وهو ما جعل دحلان في سباق مع الزمن للتخلص منه خاصة مع تواتر الأنباء عن تدهور صحة عباس.

     

    كما يحاول “دحلان” بحسب المصدر أن يستخدم النظام في مصر من أجل الضغط على حماس لتتحالف معه ضد عباس بدلاً من المصالحة مع قيادة السلطة في رام الله، وذلك طمعاً منه بأن يجد له موطئ قدم في الحياة السياسية الفلسطينية بعد رحيل خصمه وعدوه اللدود محمود عباس.

     

    وأدان الرئيس الفلسطيني محمود عباس مساء الثلاثاء، التفجير الذي تعرض له موكب رئيس حكومة الوفاق رامي الحمد الله اليوم شمالي قطاع غزة ووصفها بـ “الجريمة”.

     

    وشدد عباس خلال استقباله الحمد الله ومدير المخابرات العامة اللواء ماجد فرج بمقر الرئاسة برام الله، على أنه “مخطط لها ومعروفة الأهداف والمنفذين”، محملًا ما أسماها “حكومة الأمر الواقع في غزة المسؤولية كاملة عن هذا الحادث”.

     

    وأضاف-وفق ما أوردته وكالة الأنباء الرسمية “وفا”: أنها “تنسجم مع كل المحاولات للتهرب من تمكين الحكومة الفلسطينية من ممارسة عملها في قطاع غزة، وإفشال المصالحة”.

     

    وأكد أنها “تلتقي مع الأهداف المشبوهة لتدمير المشروع الوطني بعزل غزة عن الضفة الغربية، لإقامة دولة مشبوهة في القطاع”.

     

    وكان رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية دعا حركة فتح إلى ضرورة عدم التسرع في اتهام حركته والتحلي بالمسؤولية الوطنية ومغادرة مربع المناكفة والجزافية في توزيع التهم.

     

    وسارعت حركة فتح بعد الانفجار الذي جرى ظهر أمس في اتهام حركة حماس، وحملتها مسؤولية الحادث، وذلك قبل صدور بيان من وزارة الداخلية لتوضيح ملابساته.

     

    وكما كان لافتًا إصدار الرئاسة الفلسطينية بيانا للإدانة وتحميل حماس المسؤولية وذلك بعد دقائق معدودة من الانفجار.

     

    الجدير بالذكر أن دحلان يعمل حالياً مستشاراً أمنياً لدى ولي عهد أبوظبي ويقيم في دولة الامارات منذ سنوات، كما يقيم علاقات حميمة مع نظام السيسي في مصر، ويحاول أن يجر حركة حماس من أجل التحالف معه ضد خصمه في رام الله عباس.

     

    يشار الى أن 10 أشخاص أصيبوا بجراح في الانفجار الذي استهدف موكب رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله في غزة الثلاثاء، وهو الموكب الذي كان يضم أيضاً مدير جهاز المخابرات ماجد فرج، إلا أن محاولة الاغتيال الفاشلة لم ينتج عنها أي ضحايا، كما أفلت كل من الحمد الله وماجد فرج منها وواصلا المسير نحو المكان المقرر دون أي تغيير في برنامجهما.

     

    ورأى الكثير من المحللين أن الاحتلال الاسرائيلي هو المستفيد الوحيد من محاولة الاغتيال، ومحاولة ضرب مسيرة المصالحة الداخلية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    تفجير رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد لله غزة ماجد فرج محمد دحلان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter