Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » كاتب قطري يفحم الأمير عبد الرحمن بن مساعد: قطر لم تتدخل في الشأن السعودي “عندما قتل أخوك عمك فيصل”! | القصة الكاملة
    الهدهد

    كاتب قطري يفحم الأمير عبد الرحمن بن مساعد: قطر لم تتدخل في الشأن السعودي “عندما قتل أخوك عمك فيصل”! | القصة الكاملة

    وطن10 مارس، 20183 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الأمير تميم watanserb.com
    الأمير تميم
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أفحم الكاتب القطري المعروف أحمد السليطي، الأمير السعودي ورئيس نادي الهلال السابق، عبد الرحمن بن مساعد، بعد تعليق الأخير على وثائقي “قطر96” الذي بثت قناة “الجزيرة” الجزء الأول منه، الأحد، الماضي عبر برنامج #ما_خفي_أعظم.

     

    وكان “بن مساعد” قد علق على الفيلم الوثائقي الذي فضح دور دول الحصار في “انقلاب 96” مهاجما قطر وقناة “الجزيرة” بقوله:”شاهدت على you tubeأجزاء من برنامج (الجزيرة)ما خفي أعظم  وخلاصته أن دول المقاطعة الأربعة كانت تنوي احتلال قطر بمساعدة الشيخ خليفة رحمه الله بالعودة الى كرسيه بعد انقلاب ابنه عليه وشاركت هذه الدول بمخابراتها واموالها وقواتها في هذه المحاولة ولكن المخطط فشل بسبب هروب عريف من عزبة”

     

    1-شاهدت على you tubeأجزاء من برنامج (الجزيرة)ما خفي أعظم
    وخلاصته أن دول المقاطعة الأربعة كانت تنوي احتلال قطر بمساعدة الشيخ خليفة رحمه الله بالعودة الى كرسيه بعد انقلاب ابنه عليه وشاركت هذه الدول بمخابراتها واموالها وقواتها في هذه المحاولة ولكن المخطط فشل بسبب هروب عريف من عزبة

    — عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز🇸🇦 (@abdulrahman) March 5, 2018

     

    وتابع هجومه ومزاعمه ضد قطر في تغريداته التي رصدتها (وطن) على حسابه الرسمي:”وبغض النظر عن مصداقية الجزيرة من عدمها وبغض النظر عن مهنيتها من عدمها وبغض النظر عن ركاكة في المادة في البرنامج من رصانتها وبغض النظر عن الدخول في النوايا او الخروج منها .. هل المراد أن  نفهم أن تآمر قطر المثبت على الدول الأربع من عشرين سنة هو ردة فعل لهذه المحاولة المزعومة؟”

     

    2-بغض النظر عن مصداقية الجزيرة من عدمها وبغض النظر عن مهنيتها من عدمها وبغض النظر عن ركاكة في المادة في البرنامج من رصانتها وبغض النظر عن الدخول في النوايا او الخروج منها .. هل المراد أن نفهم أن تآمر قطر المثبت على الدول الأربع من عشرين سنة هو ردة فعل لهذه المحاولة المزعومة؟

    — عبدالرحمن بن مساعد بن عبدالعزيز🇸🇦 (@abdulrahman) March 5, 2018

     

    ليفحمه “السليطي” برد مفحم لم يعقبه تعليق قائلا:”بغض النظر عن عدم وجود منطق في طرحك ولكن اذا كانت ردة فعل فهي مبررة مثلما كان دخول عمك سعود حرب ضد عبدالناصر في اليمن عام١٩٦٢ مجرد ردة فعل لأنكم رأيتم أن ثورة اليمن ودعمها له هو تهديد لحكم ال سعود ولكن الوقاحة انكم تدخلتم في قطر بين الاب وابنه وقطر لم تتدخل عندما قتل اخوك عمك فيصل”

     

    https://twitter.com/ahmad_alsulaiti/status/970658611172126720

     

     

    حادث اغتيال الملك فيصل.. ما علاقة الأمير عبد الرحمن بن مساعد؟

    يشار إلى أنه في صبيحة 25 مارس 1975 خلال مراسم استقبال الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود، وزير النفط الكويتي عبد المطلب الكاظمي في الديوان الملكي بالرياض.

     

    وفي تلك الأثناء هرع شاب فجأة وشهر مسدسا، وهرول في اتجاه وزير النفط الكويتي، ثم أطلق ثلاث رصاصات، خر بعدها الملك فيصل على الأرض والدم ينزف منه بغزارة.

     

    أصابت الطلقة الأولى وجه الملك فيصل والثانية رأسه والثالثة أخطأته، وتمكن الحرس بصعوبة من السيطرة على القاتل الذي تبين أنه الأمير فيصل بن مساعد بن عبد العزيز آل سعود، أخو الأمير عبد الرحمن بن مساعد الذي وجه له “السليطي” الحديث.

     

    نقل الجريح على عجل للمستشفى لكن الملك فيصل فارق الحياة بفعل الرصاصة الأولى التي اخترقت أحد الأوردة.

     

    وأعلنت السلطات السعودية في البداية أن القاتل مختل عقلي، إلا أن المحكمة وجدت أنه مسؤول عن تصرفاته وقت عملية الاغتيال، وحكمت عليه بالإعدام، وقد نفذ الحكم بقطع رأسه بالسيف أمام جمهرة من الناس في الساحة الرئيسة بالرياض في 18 يونيو 1975.

     

    وتعددت الروايات حول دوافع الاغتيال، وكان أبرزها الثأر لشقيقه الأكبر خالد بن مساعد الذي قتل على يد رجال الأمن بعد أن قاد عملية اقتحام مسلح لمبنى التلفزيون في الرياض عام 1965، رفضا لوجود مثل هذه الوسائل الحديثة التي يصفها المتشددون بأنها بدعة خطيرة.

     

    وذهبت رواية أخرى إلى أن الأمير الموتور أقدم على اغتيال الملك فيصل في محاولة لقلب نظام الحكم، وذلك بسبب علاقة القرابة التي تربطه بآل رشيد الذين كانوا يحكمون نجد قبل أن تزيحهم الدولة السعودية الثالثة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أحمد السليطي السعودية عبد الرحمن بن مساعد قطر كاتب قطري
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. باي باي on 10 مارس، 2018 6:27 ص

      ياسيدي مافحم حتى بخش سموة

      رد
    2. هزاب on 11 مارس، 2018 12:49 ص

      بغض النظر عن الحجم خفيف الخفيف للشخصيتين مثار النقاش وبغض النظر عن مثاليتهما الزائدة وبغض النظر عن ثقافتهم السياسية البسيطة وبغض النظر عن عدم اهمية كلامهما ! فإن داحس والغبراء لن تنتهي على اية فائدة للطرفين ! طرف دفع الجزية أما الملأ وطرف يتم حلبه كل يوم في الخفاء ! هل يمكن أن يتكلم أحد الاطراف المحايدة بكل صدق وبعيد عن الانحياز عن الخسائر المالية للطرفين أم ما خفي اعظم !

      رد
    3. ابن أبيه on 13 مارس، 2018 2:45 م

      ههه.. مرة اخرى.. اضحوكة “كلنا في الهوى سوى”… القضية هنا ان هناك طرف معتدي له ماضيه في المطامع، وله حاضره في سرقة اراض الغير والانقلابات المتكررة ودعم الثورات المضادة والانظمة العسكرية… هذا الطرف بعينه هو اساس البلاء وهو مربط الجحش في كل هذه القضية.. بدل اضحوكة “كلهم في الهوى سوى”… ههههه… حركات..

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter