Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » قراصنة مهرة وعين الصقر وإسرائيل.. “ميدل إيست آي” تتهم الإمارات بالاستثمار في بنية تحتية لدولة بوليسية | القصة الكاملة
    الهدهد

    دراسة تكشف استثمارات الإمارات في بنية تحتية لتعزيز قمع الحريات وحقوق الإنسان

    وطن28 فبراير، 2018آخر تحديث:28 فبراير، 20186 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ميدل إيست آي
    ميدل إيست آي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشر الموقع البريطاني الشهير تقريرا مهما للكاتب “جوي أوديل” حول ما قال إنها شبكة سوداء من الرقابة في دولة الإمارات، منذ الربيع العربي 2011، من خلال “حوكمة الأمن السيبراني” بهدف ما وصفه “قمع أصوات” الناشطين الوطنيين.

     

    وقال “أوديل”، إن المدير التنفيذي لشركة “دارك ماتر” ومؤسسها فيصل البناي أجرى مقابلة نادرة مع وكالة أسوشييتد برس في مقر الشركة في أبوظبي، ونفى أن يكون لشركته أي مسؤولية مباشرة عن انتهاكات حقوق الإنسان في دولة الإمارات.

     

    وأنشئت  الشركة في الإمارات في عام 2015، وحرصت أن تظل شركة تجارية، على الرغم من أن حكومة الإمارات تشكل 80% من قاعدة عملاء دارك ماتر. والأن تسعى الشركة إلى التأكيد على أنها مستقلة عن الحكومة،  مع أنها تصف نفسها بأنها “شريك استراتيجي لحكومة الإمارات”.

     

    ووفقا لموقعها على شبكة الإنترنت، فإن الهدف المعلن للشركة هو “حماية الحكومات والمؤسسات من التهديد المتطور باستمرار من الهجمات السيبرانية” من خلال تقديم مجموعة من خدمات الأمن السيبراني غير الهجومية.

     

    البحث عن القراصنة المهرة

    ومع أن “دارك ماتر” تقدم أنشطتها على أنها دفاع وحماية، إلا أن خبير الأمن الإيطالي، الذي حضر مقابلة مع الشركة في عام 2016، يقول إنها متجذرة في نظام الاستخبارات الإماراتي.

     

    كما ادعى سيمون مارغريتيلي، وهو أيضا قرصان سابق، أنه خلال هذه المقابلة أُبلغ عن نية دولة الإمارات لتطوير نظام مراقبة “كان قادرا على اعتراض وتعديل وتحويل (وكذلك أحيانا إخفاء) حركة المرور على الملكية الفكرية، 2G، 3G ، وشبكات 4G “.

     

    وعلى الرغم من أنه قدم له راتب شهري بدون أجر قدره 000 15 دولار، فإنه رفض العرض لأسباب أخلاقية.

     

    وعلاوة على ذلك، في التحقيق الذي أجراه موقع “إنترسيبت” في عام 2016، قالت مصادر مطلعة على شؤون الشركة  الداخلية، أن “دارك ماتر” كانت “بشدة” تسعى للحصول على قراصنة محترفين للقيام بعمليات المراقبة الهجومية. وشمل ذلك خططا لاستغلال مجسات الأجهزة المثبتة بالفعل في المدن الكبرى من أجل تتبع وتحديد مكان واختراق أي شخص في أي وقت في دولة الإمارات.

     

    ومنذ اندلاع الانتفاضات العربية في عام 2011، أصبحت الحوكمة الداخلية للأمن السيبراني، التي استخدمت لقمع ناشطي الثورة وقمع الأصوات المعارضة، ذات أهمية متزايدة للحكومة الإماراتية والأنظمة الأخرى في جميع أنحاء المنطقة.

     

    السيطرة الاستبدادية

    في دولة الإمارات، كما هو الحال مع دول مجلس التعاون الخليجي الأخرى، وجد هذا التعبير التشريعي في قانون الجرائم الإلكترونية. وقد تم وضع القانون في عام 2012، حيث “أحكامه غامضة وصيغ صياغة توفر أساسا قانونيا لاحتجاز أي شخص ينتقد النظام على الانترنت”، على حد قول “أوديل”.

     

    ويأتي ذلك بعد فترة وجيزة من تشكيل هيئة الأمن الإلكتروني في الإمارات، وهي الهيئة الوطنية للأمن الإلكتروني، التي بدأت العمل مؤخرا بالتوازي مع وحدة القيادة الإلكترونية للقوات المسلحة الإماراتية، التي أنشئت في عام 2014.

     

    وقد عملت شبكة من الهيئات الحكومية الإماراتية وصناعات الاتصالات الموجهة للدولة في تنسيق واسع مع الشركات الدولية المصنعة للأسلحة وشركات الأمن السيبراني لتحويل تكنولوجيات الاتصالات إلى “مكونات مركزية للسيطرة الاستبدادية”، على حد وصفه.

     

    في عام 2016، أعلن مسؤول من شرطة دبي أن السلطات تراقب المستخدمين عبر 42 منصة إعلامية اجتماعية، في حين أن متحدثا باسم هيئة تنظيم الاتصالات في الإمارات يتفاخر بالمثل أن جميع المواقع الاجتماعية ومواقع الإنترنت يجري تتبعها من قبل الوكالات ذات الصلة.

     

    ونتيجة لذلك، “تم اعتقال عشرات الأشخاص الذين انتقدوا حكومة الإمارات على وسائل الإعلام الاجتماعية بشكل تعسفي، واختفوا بالقوة، وتعرضوا للتعذيب في كثير من الحالات”، بحسب “أوديل”.

     

    وفي العام الماضي، تلقى الصحفي الأردني تيسير النجار والأكاديمي الإماراتي البارز ناصر بن غيث حكما بالسجن لمدة ثلاث سنوات وعشر سنوات على التوالي بسبب كتابة تعليقات على وسائل التواصل الاجتماعي. وبالمثل، احتجز الناشط الحقوقي أحمد منصور الحائز على جائزة منذ أكثر من عام بسبب أنشطته على الإنترنت.

    وقد كان هذا موضع اهتمام مشترك في المنطقة ما بعد “الربيع العربي”. وتماشيا مع هذا، فُتح  سوق مربح للأمن السيبراني في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والتي وفقا لشركة أبحاث التكنولوجيا الأمريكية غارتنر، بلغت قيمتها 1.3 مليار دولار في عام 2016.

     

    دولة المراقبة الحديثة

    ذكرت “دارك ماتر” أنها وظفت مجموعة من أفضل المواهب وخبراء الأمن القومي الأمريكي والتكنولوجيا، بما في ذلك موظفين من جوجل وسامسونج ومكافي. وفي أواخر العام الماضي، كُشف  أن “دارك ماتر” كانت تدير عقدا استخباراتيا كان يقوم بتجنيد عملاء سابقين من وكالة الاستخبارات المركزية ومسؤولين حكوميين أمريكيين لتدريب مسؤولي الأمن الإماراتيين في محاولة لتعزيز جهاز المخابرات الإماراتي.

     

    كما أن الشركات العسكرية البريطانية لديها موطئ قدم في “دولة المراقبة الإماراتية”، على حد تعبير “أوديل”. وفي العام الماضي، تم الكشف عن أن “بي إي سيستمز” كانت تستخدم شركة تابعة دنماركية، هي “إيتي إيفيدنت”، لتصدير تقنيات المراقبة لحكومة دولة الإمارات والأنظمة الأخرى في جميع أنحاء المنطقة.

     

    “عين الصقر” وإسرائيل

    وعلى الرغم من عدم وجود علاقات دبلوماسية رسمية بين البلدين، إلا أنه في عام 2016، أطلقت أبوظبي نظام “فالكون آي” (عين الصقر)، وهو نظام مراقبة مدنية زودت به إسرائيل دولة الإمارات، على حد قول “ميدل إيست آي”.

     

    وقال مصدر مقرب من فالكون آي،  إن هذا النظام يُمكن مسؤولي الأمن الإماراتيين من مراقبة كل شخص “منذ اللحظة التي يغادرون فيها بيوتهم إلى إلى لحظة عودتهم إليها”.

     

    وأضاف المصدر أن النظام يسمح بتسجيل أنماط العمل والأنماط الاجتماعية والسلوكية وتحليلها وحفظها: “يبدو الأمر وكأنه خيال علمي ولكنه يحدث في أبو ظبي اليوم”، يؤكد “أوديل”.

     

    وعلاوة على ذلك، في عام 2016، تم اختراق “آي فون” أحمد منصور من قبل حكومة الإمارات باستخدام برامج  قدمتها شركة أمن إسرائيلية. وتفيد التقارير أن السلطات الإماراتية دفعت مليون دولار للبرمجيات، مما دفع وسائل الإعلام الدولية إلى تسمية منصور “الناشط المليون دولار”، على حد وصف “أوديل”.

     

    توضح قضية منصور كيفية قيام السلطات الإماراتية بممارسات “غير أخلاقية”. في السنوات الأخيرة، اشترت دولة الإمارات منتجات برمجيات مصممة خصيصا من شركات عالمية مثل “هاكينغ تيم” للانخراط في هجمات معزولة وموجهة ضد نشطاء حقوق الإنسان مثل منصور.

     

    وختم “أوديل”، قائلا: إن عمليات شركة “دارك ماتر”، ونظام فالكون آي، تشير إلى أنه بدلا من الاعتماد على المنتجات الفردية من الخارج، تقوم سلطات الإمارات حاليا ببناء نظام مراقبة خاص بها، وتوفرالقدرات محليا من خلال تطوير البنية التحتية لدولة بوليسية في القرن الحادي والعشرين، على حد تعبيره.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل اعتقال الاستبداد الامارات الربيع العربي القمع تعذيب عين الصقر نشطاء
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. badr on 28 فبراير، 2018 4:19 م

      ليس عين الصقر ألا عين الدجال الأعور, أمارة الرق والفجور

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter