Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “بدّل التعذيب ملامحها وأثقل لسانها”.. آيات عرابي تفضح “فبركة” لقاء عمرو أديب مع #زبيدة: أُجبرت عليه بعد ترويعها! | القصة الكاملة
    الهدهد

    “بدّل التعذيب ملامحها وأثقل لسانها”.. آيات عرابي تفضح “فبركة” لقاء عمرو أديب مع #زبيدة: أُجبرت عليه بعد ترويعها! | القصة الكاملة

    وطن27 فبراير، 2018آخر تحديث:27 فبراير، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    المعارضة آيات عرابي watanserb.com
    المعارضة آيات عرابي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    قالت الإعلامية المصرية المعارضة آيات عرابي، إن لقاء الفتاة المصرية “زبيدة” الأخير مع الإعلامي المقرب من النظام عمرو أديب جاء لتحسين صورة النظام بعد فضيحة إخفاءه وتعذيبه للفتاة، مؤكدة أن هذا اللقاء أُجبرت عليه الفتاة (المسكينة) بعد ترويعها وتعذيبها الذي بدا واضحا على ملامحها وأثقل لسانها.

     

    وأثارت والدة الفتاة المصرية “زبيدة” بطلة المعركة الدائرة منذ أيام بين شبكة الـ “بي بي سي” البريطانية، والإعلام المصري فضلًا عن الهيئة العامة للاستعلامات، جدلاً واسعاً بعد ردها على التقرير الذي حاول الاعلامي عمرو أديب ترويجه باستضافته #زبيدة في محاولة منه لنفي تقرير القناة البريطانية.

     

    وقالت “عرابي” في منشور لها رصدته (وطن) عبر صفحته الرسمية بـ”فيس بوك” والتي تحظى بمتابعة كبيرة:”ليس من الصعب عمل لقاء مع فتاة معتقلة منذ عام. هذا ليس دليلاً على أي شيء، ما يحتاج اعلام الانقلاب لتفسيره هو لماذا يبدو لسان الفتاة ثقيلاً”

     

    وتابعت متساءلة ومشككة في صحة الحوار: “ولماذا قاطعت أمها منذ فترة كما قالت ام لان أمها شهدت أنها مختفية قسرياً ؟، هل هذا منظر فتاة تعيش في حرية كما املوا عليها أن تقول ؟”

     

    ونفت والدة «زبيدة» صحة التصريحات التي جاءت على لسان ابنتها (صاحبة القضية) خلال حوارها أمس مع الإعلامي عمرو أديب، والتي أكدت فيها أنها لم يتم القبض عليها أو اعتقالها واختفائها قسريًا كما ادعت والدتها.

     

    ووجهت الإعلامية المصرية رسالة للنظام المصري فضحت فيه (مسرحيته) الهزلية:”كان المفترض أن تعالجوا لسان تلك المسكينة الذي اصابه الثقل من التعذيب قبل أن تستضيفوها لتنفي تحت التهديد حقيقة اعتقالها”

     

    وتحدت “عرابي” النظام بإطلاق سراح “زبيدة” وإعطائها الحرية والخروج خارج مصر وحينها سيتضح السيناريو كاملا وحقيقة إجبار الفتاة على هذا اللقاء لتحسين صورة النظام وتكذيب الإعلام الغربي، ودونت ما نصه:”اذا اردتم ان يصدقكم الناس, فاخرجوا الفتاة وأمها من مصر ودعوها تتكلم بحرية وساعتها سنصدقكم”

     

    ووجهت آيات عرابي في تدوينة أخرى لها الشكر لوالدة الفتاة المصرية زبيدة:”كل التحية لتلك الأم الشجاعة التي تحدت كل ذلك الفجور ووقفت لتدافع عن ابنتها الأسيرة زبيدة فك الله أسرها”

     

    وأرفقت بمنشورها صورة لـ”زبيدة” قبل الاعتقال وصورة أخرى من لقاءها بالأمس، مع عمرو أديب أوضحت تبدل كبير وواضح جدا بملامحها بفعل التعذيب الذي أثقل لسانها أيضا.

     

    وتابعت “عرابي”: “لقد بلغ بهم الفجور انهم اغتصبوا الفتاة وعذبوها ويريدون في الوقت ذاته ان يظهروا كآدميين أمام الجميع والا يفضحهم أحد”

     

    ووصفت والدة «زبيدة» في مداخلة لها عبر إحدى القنوات التي تبث من تركيا، حوار ابنتها مع «أديب» بأنه حوارًا هزليًا، وأنها مُصرة على التصريحات التي أدلت بها لشبكة الـ«بي بي سي»، زاعمة أن ابنتها بعد اعتقالها في 15-7- 2016 خرجت بعد 28 يومًا مُعذبة ووجدها أحد المارة ملقاة في الشيخ زايد بأكتوبر، حسب قولها.

     

    وقالت الأم أن الأمن يحاصر بيتها مما اضطرها وأبنائها للهروب منه، قائلة : البيت عندي محاصر وعايزين يقبضوا علي.. واضطررت أن أترك البيت أنا وأولادي، حسبما قالت.

     

    وأشارت إلى أن أول مرة تم القبض على ابنتها فيها عندما ذهبت لاستخراج فيش وتشبيه من قسم العجوزة، مشيرة إلى أنها دفعت أموال لإخراجها.. أما الاختفاء الثاني كانت متعذبة ومعتدي عليها جميع أنواع الاعتداءات الوحشية وأصيبت بمرض نفسي، هكذا قالت الأم.

     

    وكان الإعلامي عمرو أديب، كشف سبب تغيب الفتاة “زبيدة” الذي ذكرت هيئة الإذاعة البريطانية “BBC “، في تقرير أذاعته، عبر موقعها، أنها مختفية قسريًا، مؤكدًا أن زبيدة متزوجة من عام ولديها طفل، وتقطن بمنطقة فيصل، وتعيش حياة مستقرة.

     

    ونفت “زبيدة”، خلال حوارها مع أديب، ببرنامج “كل يوم”، المُذاع عبر فضائية “ON-E “، مساء الاثنين، ما أشيع حول القبض عليها، مؤكدة أن هناك خلافات عائلية بينها ووالدتها منعتها من التواصل معها منذ زواجها.

     

    وعرض “أديب” صورة من عقد زواج زبيدة، المؤرخ في مارس 2016 .


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    آيات عرابي الاختفاء القسري الامن المصري القاهرة النظام المصري زبيدة عمرو أديب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. ابوعمر on 27 فبراير، 2018 9:50 م

      كل شيئ واضح وضوح الشمس في كبد السماء…..المخابرات العسكرية المصرية لم يبق لها الا احياء الموتى واعادتهم الى الحياة…اللهم سلطهم على زوجة وبنات هذا الهمجي الأقرع المسخ زبالة العساكر الرعاع الهمجي(عمرو أديب)..وأجعلهم يهشون لحوم بناته وزوجته وأمه كما تنهش الكلاب لحوم الجيفة…اللهم سلطهم على أسرته ويشبعون من لحومها المنتنة ياقادر يا من أمره في الكاف والنون…

      رد
    2. ايوب الحسن on 28 فبراير، 2018 1:24 ص

      اللقاء مع زبيدة كان في شقة لأمن الدولة وعمرو أديب كلبهم جاءللقاء البنت في سيارة الشرطة وتم اللقاء وأمن الدولة يحاصر الشارع بأكمله. هل بعدذلك رعب. الداخلية مش وزارة الداخلية بيت دعارة وظباط قوادين وعسكر معرصين.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter