Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » قبل أن يبلع كلامه.. هآرتس تشكك في (الهدف) الذي حققه السيسي ضمن صفقة الغاز: “فاشوش” | القصة الكاملة
    الهدهد

    قبل أن يبلع كلامه.. هآرتس تشكك في (الهدف) الذي حققه السيسي ضمن صفقة الغاز: “فاشوش” | القصة الكاملة

    وطن21 فبراير، 2018آخر تحديث:21 فبراير، 20185 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بعيدا عن الجدل المثار بشأن الصفقة الأخيرة التي أعلن عنها بنيامين نتنياهو والتي سيتم بموجبها تصدير الغاز الإسرائيلي لمصر، سلطت صحيفة “هارتس” الإسرائيلية الضوء على جانب خفي ضمن هذه الصفقة قد يبدد كل آمال عبد الفتاح السيسي التي تحدث عنها اليوم ووصفه لهذه الصفقة بأنها (هدف ثمين في مباراة) بالنسبة للمصريين.

     

    وافتتح كاتب المقال “ديفيد روزنبرغ” مقاله في الصحيفة الإسرائيلية واسعة الانتشار مقاله قائلا:” “بدا الأمر كاحتفاليةٍ صاخبةٍ ضخمة الإثنين 19 فبراير2018 حين أعلن الشركاء في حقلي غاز تمار وليفياثان التوصل إلى اتفاقٍ لتصدير الغاز إلى مصر. وسريعاً ارتفعت أسهمهم في بورصة تل أبيب، ولم يُشِد أحدٌ بالاتفاق سوى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو.”

     

    كما لفت إلى حالة الصمت التي انتابت الجانب المصري عقب إعلان نتنياهو عن الصفقة قائلا: “لكن كان على المحتفين النظر إلى الجارة مصر، حيثُ كان الصمت مُطبِقاً لمدة يومين.”

     

    وصرح “السيسي” اليوم، الأربعاء،  بعد يومين من إعلان إسرائيل للصفقة، أن بلاده “أحرزت هدفاً” باتفاق استيراد الغاز من إسرائيل الذي وقعته شركة خاصة هذا الأسبوع مضيفاً أنه بذلك تكون بلاده قد وضعت قدمها على الطريق صوب أن تصبح مركزاً إقليمياً للطاقة في منطقة شرق المتوسط.

     

    عقبات تهدد “جون” السيسي الذي تحدث عنه اليوم

    وبحسب الكاتب، قد يأذن الاتفاق بعصرٍ جديد كبير من التعاون في مجال الطاقة، مثلما يأمل الجميع في إسرائيل، لكنَّ ذلك يعتمد على أيهما ينتصر؛ الاقتصاد أم السياسة. ولكوننا نتحدث عن الشرق الأوسط، فلن أراهن كثيراً على فرس الاقتصاد.

     

    ويضيف الكاتب في مقاله الذي نقلته “هافنجيتون بوست عربي”: “يُعَد الاقتصاد فرساً أصيلاً، لكن على الورق فقط. فالجزء الشرقي من البحر المتوسط يطفو فوق خزانٍ ضخم من الغاز الطبيعي. وتمتلك إسرائيل حقلي تمار وليفياثان البحريين، وتمتلك قبرص حقل أفروديت، ومصر تمتلك حقل ظهر العملاق، وكلها تُشكِّل معاً نحو 1.89 تريليون متر مكعب من الغاز. ومن شبه المؤكد أنَّ هناك المزيد من الغاز، بما في ذلك في لبنان وغزة”.

     

    لا يحتاج الشرق الأوسط كل تلك الطاقة، لكن أوروبا لا تبعد سوى مسافة خط أنابيب فحسب. وإذا ما تعاونت كل قوى الغاز الناشئة تلك، ستبدو اقتصاديات تصدير الغاز جيدة إلى حدٍ معقول.

     

    الكابوس التركي

    تريد أوروبا الغاز لأنَّ احتياطياتها في بحر الشمال تتضاءل، ولأنَّها ترغب في تقليص اعتمادها على الطاقة الروسية.

     

    المشكلة الوحيدة تكمن في كيفية توصيل الغاز.

    يتمثَّل أحد الخيارات الذي وافقت إسرائيل وبلدان أخرى في شرق المتوسط عليه في ديسمبر/كانون الأول 2017 في بناء خط أنابيب تحت البحر من قبرص إلى اليونان ثُمَّ إلى إيطاليا.

     

    ويتمثَّل خيارٌ آخر في خط أنابيب أقل تكلفة إلى تركيا، التي ستستهلك هي نفسها بعض الغاز وترسل البقية إلى أوروبا. وتُعَد تركيا بحد ذاتها سوقاً كبيرة للغاز، وستحاول هي الأخرى تقليص اعتمادها على روسيا.

     

    والخيار الثالث هو نسيان أمر خطوط الأنابيب تماماً، وتسييل الغاز وإرساله عبر الناقلات إلى أوروبا، أو إلى حيثما يوجد الطلب في العالم.

     

    وللمصادفة، تضم مصر منشأتين للغاز الطبيعي المُسال –كلتاهما مغلقتان الآن- قد تُورَّد إليها إمدادات الغاز من حقل ظهر المصري المُكتَشَف حديثاً، و/أو من إسرائيل وقبرص.

     

    وبحسب الكاتب، فإن كل ما سبق يُوضِّح لِمَ كانت إسرائيل في مثل هذا المزاج الاحتفالي هذا الأسبوع. لم يُخصص الغاز محل النقاش هنا صراحةً للتسييل والتصدير من خلال مصر، ولكن للاستخدام من جانب المستخدمين التجاريين والصناعيين المحليين الكبار في إسرائيل. لكنَّ المتفائلين يمكنهم على الأقل الإشارة إليه باعتباره علامة على استعداد القاهرة لممارسة الأعمال التجارية مع إسرائيل. هل كان أحد المراهنين ليراهن على تلك الفرس الضعيفة؟

     

    فأي اتفاق يتضمَّن الاعتماد على تركيا كممر لخط أنابيب أو كمستهلك للغاز سيواجه عقبة رفض أنقرة قبول السيادة القبرصية على غازها، على أساس أنَّ دولة قبرص التركية المُنفصِلة تستحق الحصول على حصتها العادلة. ولجأ الأتراك حتى إلى مناورة صغيرة والتهديد باستخدام القوة العسكرية البحرية للتأكد من فهم الآخرين لموقفها.

     

    وتتمتَّع أنقرة كذلك بعلاقاتٍ فاترة مع إسرائيل حالت حتى الآن دون التوصل إلى أي اتفاقٍ ثنائي، وليست على علاقة جيدة بمصر كذلك.

     

    ومن شأن إقامة خط أنابيب إلى أوروبا أن يلتف حرفياً على العائق التركي، لكنَّ المشكلة تكمن في أنَّ التكلفة ستكون ضخمة، إذ تبلغ 6 مليارات يورو (7.4 مليارات دولار تقريباً)، وسيكون على الأنبوب اجتياز مياه عميقة وطريقٍ طويلة. لكنَّ ذلك ربما يكون غير قابل للتطبيق فنياً، وأقل قابلية بكثير للتطبيق مالياً، وفقاً لما يقوله الكاتب.

     

    ويتابع الكاتب أن ذلك يترك لنا خيار منشأتي الغاز الطبيعي المسال المصريتين. من الناحية الفنية، قد يُوفِّر ذلك حلاً جذاباً: فحقول الغاز الإسرائيلية والقبرصية قريبة، وحتى إن وجدت مصر كمية أكبر من الغاز لا تُغطي فقط احتياجاتها الداخلية بل وتكفي للتصدير كذلك، فسيكون من المُربِح لجميع البلدان المعنية تحويل مصر إلى نقطة الخروج المشتركة لغاز كل المنطقة.

     

    لكن يَمثُل أمامنا هنا فرس السياسة الضعيفة الهَرِمة تلك، وفقاً لما يصفها الكاتب، فتركيا تبذل أقصى ما بوسعها لمنع أي اتفاقٍ مع قبرص، والاستقبال البارد الذي حظيت به إسرائيل في مصر هذا الأسبوع لا يُبشِّر بالخير لأي تعاونٍ مستقبلي في الطاقة.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل بنيامين نتنياهو صفقة الغاز عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter