Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » بعد تفجير العبوة في القوة العسكرية.. هل يتجاوز ردّ “إسرائيل” حدّ الإنتقام وتبدأ مواجهة كبيرة مع غزة؟! | القصة الكاملة
    الهدهد

    بعد تفجير العبوة في القوة العسكرية.. هل يتجاوز ردّ “إسرائيل” حدّ الإنتقام وتبدأ مواجهة كبيرة مع غزة؟! | القصة الكاملة

    وطن17 فبراير، 2018آخر تحديث:26 مارس، 20233 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الجيش الإسرائيلي وحماس watanserb.com
    تفجير العبوة في القوة العسكرية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    وطن- توقع مختص في الشأن الإسرائيلي، أن لا يُقدم الجيش الإسرائيلي على تنفيذ ردّ يتجاوز حدّ الإنتقام ويفتح الأبواب أمام مواجهة كبيرة، في أعقاب إصابة 4 جنود إسرائيليين، إثنان منهما جروحهما خطيرة، إثر تفجير عبوة ناسفة بقوة اسرائيلية على الحدود مع قطاع غزة، مساء السبت.

    ونشر المختص في الشأن الإسرائيلي، محمود مرداوي، تقدير موقف لما جرى، وقال إن “الاعتداء الاسرائيلي على هذه العملية سيأتي ولن يتأخر في الساعات القادمة، وسيكون مختلفاً عن الاعتداءات السابقة، ليس بالكم فقط وإنما بالنوع خاصة أن نتنياهو صرح أن الحدث خطير والرد سيأتي بما يتلاءم مع الحدث”.

    وأضاف: “العدو يرى بالعبوة حدثاً خطيراً من حيث طبيعة العملية وحجم النتائج، وهي الأكثر خطورة من حرب ٢٠١٤ حتى اليوم على حدود الغلاف”.

    وأشار إلى انّه في الغالب يقوم  المستوى العسكري بفرملة جموح المستوى السياسي الذي دائماً نادى بالردود القوية التي لا تتناسب مع حجم الحدث، بينما هذه المرة الجيش ينادي بالرد القوي.

    وعن العبوة التي انفجرت، قال مرداوي إنها “أصابت مسيرة العودة قبل أن تصيب الجنود الصهاينة”.

    واعتبر أنّ وجود وفد حركة حماس في القاهرة سيسهم في عدم انفجار الموضوع من خلال تدخل مصري مباشر وقوي لتفادي الانفجار .

    وقال إن الجيش الإسرائيليّ هو صاحب نظرية التخفيف على القطاع خشية انفجار الأمور وتقريب نقطة الصدام والدخول في حرب رابعة، لذا سيحرص أن لا يؤدي الرد في الساعات القادمة لما آلت إليه الأمور.

    وختم بالقول: “أول حدث خطير وفق معايير العدو يحدث في ظل وجود ليبرمان وزيراً للدفاع ورئيساً للوزراء بالنيابة،لكن نتنياهو حدد طبيعة الرد ولَم يترك لليبرمان القرار”.

    وشنّت مقاتلات إسرائيلية، مساء السبت، سلسلة غارات استهدفت أراضٍ زراعية ومواقع عسكرية للمقاومة الفلسطينية في مناطق شرق وجنوب قطاع غزة، وذلك بعد ساعات من إصابة أربعة جنود إسرائيليين بتفجير شرق خانيونس.

    فيما تصدت المضادات الأرضية التابعة لكتائب القسام، الذراع العسكريّ لحركة حماس، للطائرات الحربية الإسرائيلية، خلال غاراتها الجوية.

    وأعلن جيش الاحتلال الاسرائيليّ مساء السبت إصابة أربعة من جنود لواء “جولاني”- بينهم اثنان في حالة الخطر- بانفجار عبوة ناسفة في دورية للجيش قرب السياج الأمني داخل الأراضي المحتلة شرق خانيونس جنوبي قطاع غزة.

    وذكر الجيش في بيان مقتضب أن جنديين أُصيبا بجراح خطرة، وآخرين أصيبا بجراح متوسطة وطفيفة.

    ومن بين المصابين ضابطان أحدهما في الهندسة الحربية، والآخر قائد فصيل بلواء النخبة “جولاني”، وفق صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية.

    وتوعد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مساء السبت بالرد على إصابة الجنود، واصفًا الحدث بـ”الخطير الذي لن يمر دون رد ملائم”.

    وجاء في رسالة مصورة لنتنياهو خلال تواجده بمؤتمر الأمن في ميونخ الألمانية “أنه يتمنى الشفاء العاجل للجرحى ويتوعد برد مناسب على العملية”.

    وفي السياق نفسه، أجرى قائد أركان الجيش غادي آيزنكوت جلسة مشاورات عاجلة لقادة الجيش للتباحث بشأن سبل الرد.

    وقالت القناة السابعة إن الجيش ينوي تشكيل طاقم لفحص طريقة تعامل القوة العسكرية مع الجسم المشبوه الذي انفجر وتسبب بإصابة الجنود.

    في حين قال الجيش إن حركة حماس مسؤولة عن إحضار المتظاهرين إلى تلك المنطقة التي وضعت فيها عبوة ناسفة تحت عَلَم، وتحوي أيضًا على ماسورة متفجرة، مشيرًا إلى أنه “سيقوم من الآن فصاعدًا بمواجهة التظاهرات بشكل حازم”.

    أما الناطق بلسان الجيش رونين منليس فحمّا حماس مسؤولية الهجوم، قائلًا إن “العملية قد تزعزع الاستقرار على الجبهة الجنوبية”، وأن جيشه سيرد بشكل يتناسب مع الهجوم.

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاحتلال الاسرائيلي غزة كتائب القسام
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. غير حياتك بذكر الله on 17 فبراير، 2018 10:13 م

      الله اكبر ع اليهود الكلاب

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter