Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » حياتنا » احتفالا بـ”الفالنتاين”.. شاب سعودي انتظر حبيبته بوردة حمراء فبادلته بحضن وسط الشارع!
    حياتنا

    احتفالا بـ”الفالنتاين”.. شاب سعودي انتظر حبيبته بوردة حمراء فبادلته بحضن وسط الشارع! | القصة الكاملة

    وطن15 فبراير، 2018آخر تحديث:1 ديسمبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ابن سلمان يستدعي طائرة إسعاف watanserb.com
    ابن سلمان يستدعي طائرة إسعاف
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    في واقعة جديدة تعكس ما وصلت له السعودية في عهد ولي العهد محمد بن سلمان ودعاته الذين حاولوا الاحتفال بـ”عيد الحب” (الفالنتاين) بعد ان كان من الكبائر المحرمة في المملكة وتؤدي بمرتكبها إلى التهلكة، تداول ناشطون عبر موقع التدوين المصغر “تويتر” مقطع فيديو مثير لشاب سعودي وشابة يحتفلون بعيد الحب وسط الشارع.

     

    ووفقا للفيديو المتداول الذي رصدته “وطن”، فقد وقف أحد الشباب أمام إحدى الجامعات ممسكا بوردة حمراء منتظرا “حبيبته”، وفور خروجها قام بتقديم الوردة لها.

     

    وبحسب الفيديو، فقد قامت الفتاة باحتضانه متأثرة من المفاجأة قبل أن تركب معه السيارة برفقة بعض الفتيات اللاتي قمن بانتظارها داخل السيارة.

    #الاسعار_ترتفع#الذكور_مهددين_بالانقراض#حجابك_طاعتك_لربك
    قريبا ستكون أسرة النوم في طرقات أرض الحرمين وفق ضوابط الإنحلال السمحة❗
    اللهم من حارب الفضيلة ورجال الحسبة فحاربه..وانتقم منه
    https://t.co/Y5HVu47wQH

    — مغرد محتسب (@hosbah_tweet) February 14, 2018

     

    من جانبهم عبر المغردون عن غضبهم العارم لحدوث هذا الفعل، مستنكرين ما هو مقدمة عليه بلادهم، مستذكرين الملوك الذين سبقوا الملك سلمان ودورهم في منع مثل هذا الانحلال على حد قولهم.

    https://twitter.com/baraq_9/status/964001545191940096

    https://twitter.com/3lamri07/status/963847906745815041

    لا حول ولا قوة الا بالله
    وش صار في بلدنا الحبيب ؟ وهل يعقل ان هذا يحصل عندنا ؟ وهل نصدق ان هذه البنت من بناتنا العفيفات وتحتضن هذا الأجنبي جهاراً علناً بقارعة الطريق !!!؟ أم هناك من ينتحل الشخصية الوطنية لكي يضع بيننا الشبهة ويفسد علينا السمعة والأخلاق ؟؟؟؟

    — ابـن غــالــب 70🏆 (@abughalib99) February 15, 2018

    اللهم اهلك كل مفسد و فاسد
    و انصر الاسلام و المسلمين
    و دمر اعداء الدين

    — مصلح (@e_1234_5678) February 15, 2018

    https://twitter.com/7RB_F15/status/963857794448416768

    https://twitter.com/0ggkl124/status/963848772680933376

     

    جاء ذلك في وقت اعتبر الداعية السعودي أحمد قاسم الغامدي، مدير عام هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة مكة المكرمة “سابقا”، أن الاحتفال بيوم الحب مناسبة اجتماعية إيجابية لا ترتبط بالدين.

     

    وأكد لـ”العربية.نت” أن الاحتفال بيوم الأم أو يوم المعلم أو اليوم الوطني أو يوم ميلاد المرء أو زواجه يعزز تلك الرابطة الإنسانية، وهو أمر إنساني اجتماعي، والتهنئة به لا حرج فيها شرعا.

     

    وقال إن الكلام الحسن مطلوب بين الناس، سواءً كانوا مسلمين أو غيرهم من اليهود والنصارى غير المحاربين، فيعاملون معاملة البر المشروع، وزيارتهم وتهنئتهم وتبادل الهدايا معهم مشروعة، وتحفز السلوك الإيجابي في التواصل بين الناس، كما تحفز عاطفة خلقها الله تعالى في الناس، حيث زار الرسول صلى الله عليه وسلم جاره اليهودي، وقبل صلى الله عليه وسلم هدايا الكفار، وعملا بقوله تعالى: “وقولوا للناس حسناً”.

     

    وأوضح أن معارضي الاحتفال بيوم الحب لربطهم له بالدين، فالإسلام جاء وأبطل أعياد الجاهلية، وشرع عيدين هما عيد الفطر والأضحى فيهما صلاة وذكر وعبادة، وليس الأمر كذلك في الاحتفال والفرح بالأمور الإنسانية الاجتماعية، مستبعدا أنها أعياد دينية حتى يقال إنها تتعارض مع الإسلام، ويشرع فيها الاحتفال والفرح بمثل ما يكون فرحا بيوم زواج أو تخرج، فهي ليست محظورة، لكونها تدخل السرور إلى قلب المسلم، وهي أمور مشروعة ومستحبة حتى وإن كان منشأها من غير المسلمين، ما دامت بعيدة عن التعبدية، مبينا أن المعارضين يستدلون بحديث “من عمل عملا ليس عليه أمرنا”، وهذا الاستدلال غير صحيح، لأن المقصود في الحديث هي الأمور الدينية وليست الاجتماعية أو الوطنية، بل هي مناسبات تحفز العاطفة في سلوك الناس وقلوبهم، فإنه ينمي الإيجابية والتواصل وأواصر المحبة بين الأقارب والأزواج والأبناء والآباء والأمهات، وهي قضية نافعة للإنسان وليست مخالفة للدين، مشيراً إلى أن الاحتفال بعيد الحب يحفز الروابط وينميها ويقويها في سلوك الناس، ويدفع ما كان عكسها من القطيعة والبعد والكراهية والجفاء والجفاف.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة وم…
    • البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استي…
    • حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق…
    الرياض السعودية الفالنتاين دعاة عيد الحب
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    7 تعليقات

    1. يقال on 15 فبراير، 2018 9:11 ص

      يقال أنه معاق ….

      رد
    2. عماني محب لقطر on 15 فبراير، 2018 4:18 م

      الشاب من الصم والبكم والبنت اخته
      حرام عليكم تتكلمون في اعرض الناس

      رد
    3. Sadiq on 15 فبراير، 2018 6:32 م

      كيف عرفتوا انها حبيبته؟؟ يمكن اخته الكبيره فحب يعمل لها مفاجأة؟؟! استغفر الله العظيم

      رد
    4. - on 16 فبراير، 2018 2:00 ص

      امه اخته جدته خالته,الخدامه هههه
      لايهم
      المهم بان هذا مشين ودخيل وليس من الاسلام في شئ !
      امام الناس وفي وضح النهار؟ قليلا من الحياء ياناس؟ فلن ينفعكم الداشر بن سلقان

      رد
    5. استتر بستر الله on 16 فبراير، 2018 9:13 م

      الشاب قطعا ليس سعوديا او من أصول غير سعودية

      هو من جالية جنوب شرق آسيا المقيمة بالمملكة يتبين ذلك من التدقيق في وجه الشاب

      الإحتفال بعيد الحب من السخافات التي إنشغل بها الكثير من المسلمين

      والمشهد غير لائق أبدا حبيبته او اخته او زوجته او اي كان صلة القرابة التي تربطه بتلك الفتاة ما الداعي أن تحتضنه في الشارع العام ?! ومن صور المشهد هل كان مصادفة هناك أم أن الامر مدبر ?

      من وجد في نفسه قبول لمثل هذه التصرفات فليفعلها بعيد عن أعين الناس فحريتك تنتهي من حيث تبدأ حريتي ولا شك ان لي الحرية في النظر إلى ما هو جميل فلا تلوث المكان فيقع نظري على ما هو غير جميل من أمثال تصرف ذلك الشاب وتلكم الفتاة

      # أبو الوارث من سلطنة عمان

      رد
    6. استتر بستر الله* on 16 فبراير، 2018 9:15 م

      الشاب قطعا ليس سعوديا او من أصول غير سعودية

      هو من جالية جنوب شرق آسيا المقيمة بالمملكة يتبين ذلك من التدقيق في وجه الشاب

      الإحتفال بعيد الحب من السخافات التي إنشغل بها الكثير من المسلمين

      والمشهد غير لائق أبدا حبيبته او اخته او زوجته او اي كان صلة القرابة التي تربطه بتلك الفتاة ما الداعي أن تحتضنه في الشارع العام ?! ومن صور المشهد هل كان مصادفة هناك أم أن الامر مدبر ?

      من وجد في نفسه قبول لمثل هذه التصرفات فليفعلها بعيد عن أعين الناس فحريتك تنتهي من حيث تبدأ حريتي ولا شك ان لي الحرية في النظر إلى ما هو جميل فلا تلوث المكان فيقع نظري على ما هو غير جميل من أمثال تصرف ذلك الشاب وتلكم الفتاة

      # أبو الوارث من سلطنة عمان

      رد
    7. استتر بستر الله* on 16 فبراير، 2018 9:16 م

      الشاب قطعا ليس سعوديا او من أصول غير سعودية

      هو من جالية جنوب شرق آسيا المقيمة بالمملكة يتبين ذلك من التدقيق في وجه الشاب

      الإحتفال بعيد الحب من السخافات التي إنشغل بها الكثير من المسلمين

      والمشهد غير لائق أبدا حبيبته او اخته او زوجته او اي كان صلة القرابة التي تربطه بتلك الفتاة ما الداعي أن تحتضنه في الشارع العام ?! ومن صور المشهد هل كان مصادفة هناك أم أن الامر مدبر ?

      من وجد في نفسه قبول لمثل هذه التصرفات فليفعلها بعيد عن أعين الناس فحريتك تنتهي من حيث تبدأ حريتي ولا شك ان لي الحرية في النظر إلى ما هو جميل فلا تلوث المكان فيقع نظري على ما هو غير جميل من أمثال تصرف ذلك الشاب وتلكم الفتاة

      أبو الوارث من سلطنة عمان *

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter