Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الخميس, ديسمبر 25, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » لمواجهة الهيمنة الأجنبية.. أفراد من عشيرة صدام حسين يسعون لتأسيس هذا الحزب السياسي
    الهدهد

    لمواجهة الهيمنة الأجنبية.. أفراد من عشيرة صدام حسين يسعون لتأسيس هذا الحزب السياسي | القصة الكاملة

    وطن8 فبراير، 2018آخر تحديث:8 فبراير، 20182 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    صدام حسين watanserb.com
    صدام حسين
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أكدت عائلة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين عن عزمها إطلاق حزب سياسي معارض يهدف إلى مواجهة الهيمنة الأجنبية على العراق والحفاظ على وحدته بعيدا عن الميليشيات الطائفية.

     

    وقال أحمد وطبان الحسن، ابن وزير الداخلية العراقي السابق، الأخ غير الشقيق للرئيس العراقي الراحل صدام حسين، أن عددا من أفراد عشيرة الأخير يعملون على تأسيس حزب معارض للحكومة العراقية، مشيراً إلى أن”عدد المنضمين لهذا التنظيم المعارض من داخل محافظة صلاح الدين فقط، تجاوز المئات”.

     

    واوضح “الحسن” أن الاسم المبدئي لهذا التيار المعارض سيكون (أحرار صلاح الدين)، في إشارة للمحافظة التي تنتمي إليها عشيرة صدام “البوناصر”.

     

    واكد على أن “العديد من أبناء عشائر صلاح الدين ونينوى أبدوا استعدادهم ورغبتهم بالانضمام للحزب الذي من أهم أهدافه مواجهة الهيمنة الأجنبية على العراق ،والعمل على تأسيس حكم يحفظ وحدة العراق بعيداً عن الميليشيات الطائفية، وإيجاد حلول لمشكلة النازحين والمهجرين من المحافظات المنكوبة”.

     

    وقال أحد المنضوين في الكيان المعارض لصحيفة “القدس العربي” اللندنية، إن “عددا كبيرا من أقارب الرئيس العراقي السابق في المنفى، بدأوا بالتحرك منذ أسابيع لتشكيل هذا الحزب المعارض الذي ستعمل قيادته من خارج العراق، وأجروا اتصالات مع المئات من الشخصيات القبلية والناشطين داخل العراق، وحصلوا على تأييد قطاع كبير منهم”.

     

    وكانت الحكومة العراقية قد أصدرت قائمة تضمنت عددا من المطلوبين بتهم “الإرهاب” جاء على رأسها نجلة الزعيم العراقي الرحل رغد صدام حسين، في حين خلت القائمة من اسم زعيم تنظيم “داعش” أبو بكر البغدادي!

     

    وسبق وأن أصدرت قوائم مشابهة منذ عام 2006، تضمنت عددا من أعضاء حزب البعث، الذي بات هو الآخر حزبا في المنفى، يقيم معظم قادته في كردستان العراق، ودول أوروبية.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاجانب البعث العراق بغداد صدام حسين
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليقان

    1. امه عربيه واحده ذات رساله خالده on 4 مايو، 2018 3:06 م

      امه عربيه واحده ذات رساله خالده

      رد
    2. خير الله طلفاح خـــال ومـــربـــي الـــرئيـــس العــــراقـــــي صـــــدام حســيــــن رحمهم اللـــــه on 16 مايو، 2018 2:41 م

      خير الله طلفاح خال الرئيس العراقي الراحل صدام حسين ووالد زوجته السيدة ساجده الطلفاح.[1][2][3] ولد في قرية العوجة (خمسة كيلومترات إلى الجنوب من تكريت) كان يعمل ضابطاً في الجيش في تكريت وكان من القوميين العرب. عمل في بداية حياته المهنية معلما وانتقل إلى منطقة الكرخ في بغداد حيث اعتنق الأفكار القومية, وهو والد عدنان خير الله الذي شغل منصب وزير الدفاع في العراق منذ عام 1979 و حتى مقتله عام 1989 حين كبت طائرته المروحية و تحطمت في حادث مشبوه. سجن خير الله طلفاح لمدة خمس سنوات بسبب تأييده للثورة ضد البريطانيين أثناء الحرب العالمية الثانية و طرد على اثرها من الجيش عام 1941.

      قام الرئيس العراقي الراحل صدام حسين بتعيين خير الله طلفاح محافظا لبغداد حين تسلمه دفة الحكم في العراق عام 1979. عمل خير الله طلفاح مؤلفا و مؤرخا بعد تقاعده و هذا الأخير هو مجال إختصاصه التربوي في الأساس، حيث أصبح من قادة هيئة إعادة كتابة وتوجيه التاريخ في العراق حتى وفاته عام 1993.

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter