Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » بالأسماء والتفاصيل.. رجل المؤامرات “محمد دحلان” يُدير خلية إعلامية في تونس وهذا هدفها | القصة الكاملة
    تقارير

    بالأسماء والتفاصيل.. رجل المؤامرات “محمد دحلان” يُدير خلية إعلامية في تونس وهذا هدفها | القصة الكاملة

    وطن8 فبراير، 2018آخر تحديث:8 فبراير، 20185 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت تقارير إعلامية جديدة، تفاصيل وثيقة قالت إنها “هامة” وتتضمن معلومات حول أنشطة مخابرات أبو ظبي في تونس، وقائمة العملاء الطويلة التي تعمل لصالح الإمارات.

     

    وقال موقع “أسرار عربية”، إن الإمارات ومن خلال عملها السري في تونس، تحاول دعم الحملة الداعية لإعادة رموز النظام المخلوع الذين يشار لهم في تونس اختصاراً باسم “الدساترة”.

     

    وتُعرف دولة الإمارات العربية بمصنع “الثورات المضادة” ودعم حكام العرب الذين أسقطتهم شعوبهم من مناصبهم لفسادهم وطغيانهم، كما هو الحال في مصر وليبيا واليمن.

     

    وبحسب الوثيقة فان الناشط السياسي التونسي منذر قفراش الذي يوصف بأنه “مولع بالمخلوع بن علي” تبين بأنه جزء من “شبكة إعلامية” تعمل لحساب الامارات في تونس، وهي “شبكة رديفة” لشبكة التجسس التي تعمل لحساب جهاز الأمن الاماراتي والذي انفرد موقع “أسرار عربية” سابقاً بكشف تفاصيلها وتفكيك رموزها بالأسماء والتفاصيل.

     

    وكانت أجهزة الأمن التونسية قد اعتقلت قفراش مطلع العام الحالي تنفيذاً لأمر قضائي غيابي بسجنه لمدة عام عقاباً له على إساءات ونشر أكاذيب بحق موظف عمومي، إلا أن المعلومات التي حطت على مكاتب “أسرار عربية” تقول بأن اعتقال قفراش كشف “الشبكة الاعلامية السياسية” التي تمولها الامارات في تونس وتعمل لحساب بن علي ورموز نظامه المخلوع، والتي كان قفراش ذاته أحد أبرز رموزها.

     

    وبحسب الوثيقة فان الشبكة الممولة من الامارات في تونس يتزعمها السياسي المعروف محسن مرزوق الذي سبق أن ظهر اسمه في الوثائق السابقة التي نشرها موقع “أسرار عربية” والتي تفيد بوجود شبكة تجسس يديرها ضابط في جهاز أمن الدولة الاماراتي يقيم في تونس واسمه “سعيد الحافري”، كما أفادت الوثائق أيضاً أن مرزوق قبض من الامارات 20 مليون دولار قبل شهرين من الانتخابات الرئاسية التي جرت في تونس أواخر العام 2014.

     

    وتكشف الوثيقة الجديدة أن قفراش كان عضواً في “الشبكة الاعلامية السياسية” التي تمولها الامارات وتعمل لصالح أبوظبي وبن علي، وتذكر الوثيقة أن من الأسماء الأخرى إضافة الى قفراش التالية أسماؤهم:

     

    أولاً: عبير موسى، وهي قيادية في حزب “الحركة الدستورية”، وهو حزب جديد يضم رموز النظام السابق الذين تجمعوا فيه في محاولة لإعادة الدخول في الحياة السياسية، وهذا الحزب يدعو علناً الى إعادة المخلوع بن علي الى تونس وإعادته الى الحكم مجدداً ويعمل من أجل ذلك.

     

    ثانياً: كمال مرجان، وهو أحد أبرز رموز نظام بن علي، وكان آخر وزير للشؤون الخارجية في نظام بن علي، وغادر منصبه بالتزامن مع هروب المخلوع الى خارج تونس.

     

    ثالثاً: محمد جغام، وهو أحد رموز نظام بن علي وتولى مناصب وزارية عدة خلال فترة حكم بن علي في تونس، وأسس لاحقاً حزب الوطن، لكنه في أواخر العام الماضي قرر حل حزبه والتحق مع “مشروع تونس” الذي يقوده محسن مرزوق.

     

    رابعاً: المازري حداد، وهو صحفي تونسي ودبلوماسي سابق، وسفير سابق لتونس لدى اليونسكو، ويحاول أن يظهر على أنه بعيد عن نظام بن علي، لكن الوثيقة التي لدى “أسرار عربية” تؤكد بأنه يتلقى أموالاً من الامارات ويدير العديد من العمليات الاعلامية والدعائية وصفحات الـ”فيسبوك” التي تمولها الامارات وتروج لأبوظبي وبن علي معاً.

     

    خامساً: السيدة العقربي، وهي إحدى الرموز النسائية في نظام بن علي، وصديقة مقربة من زوجته ليلى الطرابلسي، وتُلقب العقربي بأنها “ظِل ليلى الطرابلسي”، وهي رئيسة جمعية أمهات تونس سابقاً، كما أنها واحدة من أبرز وأشهر المدافعين حالياً عن بن علي ونظامه المخلوع. تقيم حالياً في باريس بعد أن تمكنت من الهروب من تونس متنكرة في كرسي متحرك، حيث أنها مطلوبة للقضاء التونسي في العديد من القضايا.

     

    سادساً: لطفي العماري، وهو إعلامي تونسي ومحلل في قناة “التونسية”.

     

    سابعاً: شهرزاد عكاشة، وهي صحفية تونسية عملت في جريدة الشروق سابقا وتكتب في الشأن السياسي حالياً.

     

    ثامناً: ريم السعيدي، وهي عارضة أزياء تونسية من عائلة مسلمة حازت علي جائزة ثامن أجمل نساء العالم في إحدى المجلات العالمية التي تُعنى بالتصنيفات.

     

    وتكشف الوثيقة أن الامارات تهدف من خلال الخلية الاعلامية التي تقوم بالعديد من الحملات بين الحين والآخر الى إعادة رموز بن علي الى الحكم، وإيصال حزب “الحركة الدستورية” الى السلطة، وهو الحزب الذي يعتبر وريث حزب بن علي الذي كان يحمل اسم (التجمع الدستوري الديمقراطي).

     

    كما تشير الوثيقة التي تتضمن الكثير من المعلومات الى أن الحملات الاعلامية المدفوعة تهدف أيضاً الى “تشويه سمعة حركة النهضة ومنع وصول الاسلاميين الى الحكم ومنع فوزهم في أية انتخابات”.

     

    وبحسب المعلومات فان المازري حداد هو المكلف بتمويل الصفحات على “فيسبوك” التي تروج لبن علي والامارات، وهو الذي يحصل على الأموال من الامارات لضخها في حملات إعلامية على الانترنت وبث الشائعات الكاذبة من خلالها، كما يقوم بذلك بعد التنسيق المباشر مع السيدة العقربي في باريس.

     

    وتقول الوثيقة إن حداد ضخ مبلغ 700 ألف دينار تونسي (300 ألف دولار) من أجل الترويج لشائعتين كاذبتين استهدفتا حركة النهضة، الأولى تحدثت عن قصر وعقارات يملكها حمادي الجبالي، والشائعة الثانية عن يخت فاخر مملوك لوزير حقوق الانسان في حكومة الجبالي سمير ديلو، وكلا الشائعتين كانتا تهدفان لضرب سُمعة حكومة الجبالي وحركة النهضة الاسلامية وعرقلتهما.

     

    كما تكشف الوثيقة أيضا أن محمد دحلان الذي يعمل مستشاراً أمنياً لدى ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد اجتمع مؤخراً مع كل من عبير موسى، وكمال مرجان، ومحسن مرزوق، ومحمد جغام في مدينة جربة التونسية.

     

    ونشر الموقع نفسه مؤخراً، جملة وثائق كشفت وجود نشاط استخباري وتجسسي للإمارات عالي المستوى في تونس، كما يتوقع الموقع أن أبو ظبي تحاول شراء ذمم وولاءات وإحداث تدخل في الإنتخابات المحلية والقضايا في الداخل التونسي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أبو ظبي الاعلام الامارات الانتخابات تونس زين العابدين بن علي نداء تونس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter