Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » الصحافية المغربية سميرة بر راق لها نعيم الاحتلال بعد زيارة تل أبيب التطبيعية: “سأقف دوما بجانب إسرائيل”! | القصة الكاملة
    الهدهد

    جدل واسع في فلسطين بعد زيارة تطبيعية لوفد إعلاميين عرب إلى إسرائيل ومطالب بالعقوبات

    وطن8 فبراير، 2018آخر تحديث:8 فبراير، 20187 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    التطبيع watanserb.com
    التطبيع
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أثارت زيارة “تطبيعية” قام بها وفد من الاعلاميين العرب إلى إسرائيل, جدلاً واسعاً في الشارع الفلسطيني, إذ طالبت وزارة الاعلام الفلسطينية اتحاد الصحافيين العرب، بمعاقبة تسعة صحافيين عرب، والمؤسسات التي يعملون لديها بعد هذه الزيارة “المشبوهة”.

     

    ودعت الوزارة الاعلام الفلسطينية في بيان صحافي، “الاتحاد” إلى وضع الصحافيين التسعة ومؤسساتهم، إن كانت توافق على هذه الزيارة، على “القائمة السوداء، ووقف أي تعامل معهم”.

     

    ويضم الوفد الاعلامي العربي خمسة مغاربة، ولبناني، وعراقي، ويمني، وسوري.

     

    وقالت الوزارة: “هذه الزيارة تساند موقف الاحتلال وتدعمه بكل وقاحة، وتتعارض مع التوجهات الرسمية والشعبية في الدول الشقيقة، الرافضة للتطبيع بكل أشكاله وسياقاته”.

     

    وتُعلن أغلب الدول العربية أنها لا تقيم علاقات مع إسرائيل، فيما تتردد أنباء عبر الصحف الإسرائيلية بين الفترة والأخرى، تشير إلى وجود علاقات سرية بين العرب وإسرائيل.

     

    من خلف هذه الزيارة يقف حسن كعبية، الناطق بلسان وزارة الخارجية الإسرائيلية لشؤون الصحافة العربية والذي يوجد على اتصال مباشر مع الصحافيين العرب على مدى سنوات.

     

    ويقول كعبية “لا يكفي أن نجري اعلاما من بعيد، بل يجب أن نجلب إلى البلاد من نحن على اتصال بهم كي يروا الحقيقة. لقد نشأت علاقة صداقة مع الكثير من الصحافيين في العالم العربي.

     

    ونشأت علاقة خارج ساعات العمل مع أكثر من دولة أو دولتين – من الخليج وحتى موريتانيا. لدينا الكثير من وسائل الاعلام العربية والدولية التي تعمل وتعيش في دول اوروبا مثل المانيا ولندن او الولايات المتحدة، وهذا الوفد يمثل جزءا من وسائل الاعلام هذه التي تعمل في اماكن غربية.

     

    والهدف هو ان نري هؤلاء الأشخاص الحقيقة عن إسرائيل. ان نري الصحافيين اكاذيب الاعلام العربي والتي تنشر كل يوم في آلاف المحطات على الاقمار الصناعية في كل العالم العربي”.

     

    وفي مقال في صحيفة “معاريف” اليوم نقل الكاتب الإسرائيلي ينير كوزين عن وفد الصحافيين العرب قوله إن “الاعلام العربي لا يعكس الحقيقة عن إسرائيل، وهذه احدى المشاكل الكبرى لإسرائيل”.

     

    والتقى كوزين أعضاء الوفد في فندق في القدس، قبل لحظة من خروجهم للزيارة في الكنيست. معظمهم يقولون أمورا فاضحة. ولهذا فقد طلب بعضهم الا يذكر الكاتب اسماءهم، وطلب بعضهم عدم الإشارة إلى وسائل الاعلام التي يعملون فيها “خشية التنكيل بهم” حسبما نُقل عنهم. لكن الصحافية المغربية سميرة بر لم تمانع بنشر إسمها وقالت “استنتاجي هو أنه حيثما يوجد يهود يكون المكان هادئا. وانا أقف وسأقف دوما إلى جانب إسرائيل”.

     

    صحافي من أصل لبناني يسكن ويعمل منذ 15 سنة في الولايات المتحدة ويعمل في شبكة اعلامية باللغة العربية يقول “العرب في العالم يفوتون الكثير من الفرص للارتباط بإسرائيل لأننا لا نتلقى الصورة الحقيقية عما يحصل هنا”، ويضيف “لا أعرف ما اعرضه عليكم. لعله من المجدي ان تحسنوا قنواتكم كي تبث للعالم العربي بشكل أوسع″.

     

    ويكشف الصحافي اللبناني “نحن على اتصال مع إسرائيل ومع وزارة الخارجية الإسرائيلية منذ سنوات عديدة. نتحدث هاتفيا. أحد الاسباب التي جعلتني آتي هو الرغبة في التعرف على الناس الذين كنت على اتصال بهم لسنوات طويلة هاتفيا”.

     

    وأعرب عن إعجابه “بالأجواء الديمقراطية. بعد الحديث مع الناس، تشعر بالاحترام الذي يكنونه الواحد للآخر والتفاهم بين الناس بانه ينبغي التعلم كيف التعامل الواحد مع الآخر. لم أر التمييز بين العرب واليهود والذي يعرض في وسائل إعلامنا كل الوقت. ولكن ربما يكون هذا لأننا لا نرى كل شيء حقا، إلا في إطار جولة منظمة”.

     

    صحافي خليجي يعمل منذ سنوات في المانيا يقول “في نظري المكان الذي يبعث اكبر الالهام كان عند زيارة “يد واسم” (متحف المحرقة)، “حتى أنا، كصحافي في دولة غربية، لم اكن واعيا لكل قصة الكارثة. في نظري ينبغي لهذه ان تكون مهمة لإسرائيل لإطلاع الناس على ما حصل للشعب اليهودي، المعاناة الهائلة التي عاشها كي تكون له في النهاية دولة. هذا لا يعرفه الكثير من الناس في العالم العربي وليس لأنهم لا يريدون أن يعرفوا بل لأن أحدا لا يروي لهم”.

     

    أحد الصحافيين الذي انضم إلى الزيارة هو من أصل سوري. في 2011 هرب من الدولة خوفا على حياته. يقول “هذه هي المرة الاولى لي في إسرائيل بالطبع، ولكني لا اشعر غريبا تماما، فقد جئت من دولة مجاورة”، ويقول “إسرائيل تشبه سوريا من حيث حالة الطقس، من حيث المشاهد الطبيعية ومن حيث الناس. هذه هي ذات الأطعمة، ولكن ما يختلف بالطبع بشكل واضح هو النظام”.

     

    في السنوات الاخيرة كان الصحافي السوري بعد هروبه من سوريا عام 2011 يعيش في السويد، وقال “لقد حكم علي بالموت في سوريا لأني من المعارضة للأسد ونظامه”، يقول “شعوري هو أننا متخلفون في كل ما يتعلق بمعرفة إسرائيل. الخطوة التالية التي يجب أن تتم هي السلام بين إسرائيل وسوريا، بعد سقوط بشار الأسد واذا ما اقيمت حكومة ديمقراطية”.

     

    يذكر الصحافي السوري باللحظة التي دخل فيها إلى المطار في إسرائيل، ورأى صورة جسدت بالنسبة له جوهر الدولة التي وصل اليها “في مدخل المطار رأيت صورة طفلة سورية تعالجها طبيبة عسكرية، مجندة، وهذا أذهلني”، يروي قائلا “هذه الصورة تمثل دولة إسرائيل التي تريد أن تساعد أكبر قدر ممكن من الناس في سوريا. أنا اجري مقابلات غير قليلة في “الجزيرة”، وقلت هناك دون ان أتردد ان إسرائيل تتدخل في ما يجري في سوريا فقط من أجل المواطنين في سوريا. زيارتي كسوري إلى إسرائيل في المرة الاولى هي امتنان مني لمساعي إسرائيل للسلام في سوريا”.

     

    أحد الصحافيين في الوفد والذي وافق على أن يكشف إسمه هو مهدي مجيد، في الاصل من بلدة حلبجه في اقليم كردستان في شمالي العراق. يعيش اليوم في بروكسل ويدير شبكة صحافية تكتب وتبث باللغة العربية. وهو مستعد لان يتحدث عن موقفه من النزاع الإسرائيلي – الفلسطيني. “المشكلة هي ليست بين الشعبين. فهما يريدان أن يتعايشا، ولكن كيف يحتمل أنه منذ 1948 يريد الفلسطينيون ان يعيشوا ومع ذلك يستخدمون الاف الارهابيين؟”، يقول. “السبب يكمن في الزعماء. هم الاشكاليون”.

     

    وعلى حد قول مجيد، فقد طور نظرية تفسر برأيه بالشكل الافضل لماذا طالما كانت القيادة الفلسطينية الحالية موجودة، لن يكون السلام. “هذا الوضع اشكالي لان هذه القيادة تتلقى الاموال من إيران أو من قطر، واذا كان سلام فما الذي سيحصل تلقائيا؟ سيتوقفون عن تلقي هذه الاموال. وبالتالي فهم يفضلون أن تبقى المشاكل والنزاع لأن هذا يخدمهم. هذا يدعمهم ماليا”.

     

    بين الصحافيين الخمسة من المغرب، طلب أربعة منهم عدم ذكر اسمائهم. واحدة منهم، سميرة بر، تحدثت “بشجاعة” (حسب وصف الكاتب) عن الحياة بصفتها صحافية عربية تعمل في المغرب وتكتب لوسائل اعلام امريكية. وهي تقول ان “معادلة إسرائيل في الاعلام في العالم العربي بسيطة: فهي تعرض دوما كقاتلة. عندما تتلقى صورة شخص يقتل وشخصا يُقتل فان الاحساس لديك يكون بشكل تلقائي هو التضامن مع من يتعرض للقتل”.

     

    اضافة إلى ذلك تشدد بر على أنه في المغرب، بخلاف اماكن اخرى في  العالم العربي، يحق للصحافيين أن يقولوا كل ما في قلوبهم. حتى لو كان هذا تأييدا لإسرائيل. “عندما أعلن ترامب عن القدس كعاصمة إسرائيل، كانت في العالم العربي مظاهرات ومسوا باليهود وبمؤيدي إسرائيل”، وتضيف “هذا لم يحصل في المغرب. ملكنا يعرف كيف يحتوي الآراء الأخرى ايضا. ولكنه يرسم خطا لا يسمح للعنف بالاندلاع. في المغرب لا تزال قواعد احترام الآخر، سواء كان مسيحيا أم يهوديا”.

     

    وبالنسبة للنزاع الإسرائيلي – الفلسطيني، الصورة واضحة لبر. فهي تقول “هذه الارض كانت لكم قبل كثير من الزمن. نحن لا ننسى الكارثة. عندما كنت في “يد واسم” رأيت صورا من الكارثة، والتشبيه المزعوم بما يحصل الآن في المناطق لا يمكن أن يكون. لا توجد أي صلة. كنت في البلدة القديمة، رأينا المواطنين الفلسطينيين يعملون هناك، يعيشون حياتهم”.

     

    وترغب بر في الاشارة إلى حدث حصل بالذات في الحرم القدسي، فتقول: “عندما كنا في الحائط الغربي (البراق)، لم يتحدث أحد معنا ويسألنا اذا كنا مسلمين او مسيحيين”، وتضيف “اقتربنا من الحائط ووضعنا عليه اليد. كان احساسا طيبا. ولكن بعدها صعدنا إلى المسجد الأقصى وهناك عليكِ ان تضعي الحجاب. من أجل ان أدخل اليه سألوني إذا كنت أعرف سورة الفاتحة. وماذا إذا كنت مسلمة ولا أعرف العربية؟  أبدوا لي ملاحظة بان على الحجاب أن يخفي كل الرأس وما شابه. استنتاجي هو أنه حيثما يوجد يهود يكون المكان هادئا. وأنا أقف وسأقف دوما إلى جانب إسرائيل”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل المغرب تطبيع سوريا وفد عربي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    3 تعليقات

    1. محمد on 8 فبراير، 2018 11:24 ص

      من انطباعاتهم يتبين انكم مجموعه من المنحطين الخونه كل هذا الانبطاح خزاكم الله ولعنكم بما فعلتم لا أهلاولاسهلا بكم في فلسطين ستبقى فلسطين ،وإسرائيل إلى زوال بإذن الله .
      لأنها حقيقة عقائدية وليست تمني ،كلكم كتبت اسماءكم في سجل الخزي والعار كمن سبقكم ممن انبطحوا لليهود قفوا بجانب عدونا ونحن معنا الله ما فعلتم لن يضرنا في شيء لأنه لن يضرنا من خذلنا ، فنحن من سكنا وجاورنا اكناف بيت المقدس ، لن تضرونا في شئ ايها التابعون للمغربية التى تقف بجانب عدونا اقول من اول من اسس الهاجاناه هم المغاربة اليهود واكراد العراق اليهود واليمنيين والسوريين اليهود واليوم ينتقم لنا الله من العراق واليمن وسوريا وحال المغرب أسوأ بكثير من اى دوله تدمرها الحرب فالفقر كالحرب واخطر يجعل الإنسان يبيع نفسه كما باعت المغربية سميرة بر نفسها لليهود وغيرها ممن أتوا معها الله ينتقم لفلسطين واهلها ممن ارتكبت عصابات الهاجانا التي أسسها أوائل مهاجري اليهود من المغرب والعراق وسوريا واليمن ودول أوروبا التي تعاني اليوم من أزمات المهاجرين مثلما صدرت مهاجرين يهود لفلسطين على ليقيموا دولتهم على حساب فلسطين وشعبها ها هي اليوم تعاني من أزمات المهاجرين وتنفق الملايين من الدولارات

      رد
    2. الثورة للأحرار on 8 فبراير، 2018 2:47 م

      إلى سميرة بر هؤلاء الصهاينة الذين تفتخرين بهم هم الذين يتحالفون مع الأنظمة الدكتاتورية في العالم العربي بل هم من يصنعون هذه الأنظمة، إسرائيل التي تفتخرين بها هي التي إتفقت مع المقبور الملك الحسن الثاني لإختطاف الزعيم المهدي بن بركة لقتله بمساعدة الموساد ،المهدي بن بركة الذي كان يريد الخير للمغاربة. قبحك الله يا وصولية

      رد
    3. منكم on 9 فبراير، 2018 10:35 م

      أكيد وأكـــيد جدا أن هذه الكائنـــــــــــــــــــــــــــــــة المسماة(………………..)أكرمكم الله..خريجة الثكنة العسكرية العربية…فخريجوا أو منتمي هذه الثكنات يتعلمون خدمة أسيادهم الصهاينة فقط…

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter