Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “ليسوا كتلة واحدة خلف الرئيس”.. لوموند”: انقسامات في الجيش المصري حول دعم السيسي قبيل انتخابات الرئاسة | القصة الكاملة
    الهدهد

    انقسامات غير مسبوقة داخل الجيش المصري تحديثًا لموقفهم من دعم السيسي قبل الانتخابات الرئاسية

    وطن4 فبراير، 2018آخر تحديث:4 فبراير، 20185 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت صحيفة “لوموند” الفرنسية عن “توترات غير مسبوقة” ضد رأس هرم الدولة المصرية، قبيل انتخابات الرئاسة، مشيرة إلى أنّ العسكريين في الجيش ليسوا كتلة واحدة خلف الرئيس والمرشح عبد الفتاح السيسي.

     

    وذكر الباحث الفرنسي جان بيير فيليو، في مدونته، بصحيفة “لوموند”، اليوم الأحد، أنّ العسكريين في الجيش المصري بدأوا عرض خلافاتهم بصفة غير مسبوقة، وهو ما يُشير إلى هشاشة رئيس الدولة، وإلى حدّة الصراعات من أجل السلطة.

     

    وأضاف أنّ “الانتخابات المقبلة، التي كان يُتصوَّر أن تكون تكريساً للسيسي، مع إعادة انتخابه المعلن في مارس/ آذار المقبل، هي بصدد التحوّل إلى أزمة مفتوحة خفية، لأنّ منظور الرئاسيات أيقظ طموحات البعض ونزاعات آخرين، حتى على رأس المؤسسة العسكرية”.

     

    ظل الجنرالات

    وذكّر فيليو بأنّ “السيسي وصل إلى السلطة عبر انقلاب قام به، في يوليو/ تموز 2013، ضد عضو الإخوان المسلمين محمد مرسي، الرئيس الوحيد الذي تم انتخابه ديمقراطياً في تاريخ مصر”.

     

    وأشار إلى “إخماد الاحتجاجات الشعبية ضدّ هذا الانقلاب بالدمّ، في آب/ أغسطس 2013، مع سقوط ما يقرب من ألف قتيل مدني. ثم وصل القمع، منذ تلك الفترة، إلى مستويات غير مسبوقة في مصر، مخلّفة عشرات الآلاف من السجناء السياسيين، وآلاف المفقودين، (وهي ظاهرة لم تكن معروفة من قبل)، فضلاً عن الاستخدام المنظم للتعذيب”.

     

    كذلك ذكّر بأنّه “تم انتخاب السيسي، الذي أصبح مارشالاً، رئيساً للجمهورية في مايو/ أيار 2014 بنسبة 94% من الأصوات، وهي نسبة وصفها منافسه الوحيد في هذه المهزلة الانتخابية بأنها إهانة لذكاء المصريين”.

     

    وأشار إلى أنّ “استفتاءً شبيهاً بالأول مترقَّبٌ في مارس/ آذار 2018، من أجل إدراج ديكتاتورية السيسي في الزمن الرئاسي”.

     

    وبحسب الباحث الفرنسي، المتخصص بالشأن العربي، فإنّ “انتخابات الرئاسة التي يُتصوَّر أن تكون مجرّد شكلية إجماعية، كشفتْ للنظام المصري عن سباق محفوف بالأخطار”، معتبراً أنّ “الفصل الأكثر إرباكاً في هذا المسلسل الذي يفرض الترقّب على المصريين هو اعتقال الجنرال سامي عنان، رئيس قيادة الأركان ما بين 2005 و2012”.

     

    وقال فيليو إنّ جريمة عنان تتمثّل بالتجرّؤ على تقديم ترشحه للرئاسيات، وهو ما جرّ عليه الاتهام بأنّه يزرع الانقسام بين الجيش والشعب، على الرغم من أنّ عنان هو الذي ضمن، في فبراير/ شباط 2011، دخول السيسي إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة.

     

    وكان السيسي، أصغر أعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة، يدير، قبل ذلك، الاستخبارات العسكرية، بينما عيّنه مرسي وزيراً للدفاع، في أغسطس/ آب 2012، مع منح عنان تقاعداً ذهبّياً، أي ضمانة قضائية صلبة.

     

    وقد بدا السيسي، بحسب فيليو، “أقل أريحية” تجاه الشخصيات العسكرية السامية، مقارنة بما كانت عليه “جماعة الإخوان المسلمين” في عهد مرسي.

     

    وذكر الباحث أنّ اعتقال عنان جاء بعد اعتقال العقيد أحمد قنصوة، في نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي، بتهمة ارتكاب “سلوك مضر بمقتضيات النظام العسكري”، وذلك بعدما كان قد قدّم ترشحه للرئاسيات.

     

    وأما الجنرال أحمد شفيق، رئيس الوزراء السابق في عهد الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك، والمرشح الخاسر في رئاسيات 2012، في مواجهة مرسي، فقد اضطرّ لمغادرة دولة الإمارات، في ظروف غامضة، كي يعلن من مصر انسحابه من السباق الرئاسي، بينما حصل على حريته.

     

    معاقبة المؤسسة العسكرية

    وأضاف الباحث الفرنسي أنّ انتخابات الرئاسة المصرية “قد أصبحت، على الرغم من طابعها الشكلي، رهاناً مهماً بما يكفي للسيسي، كي يعاقب، وبصرامة، سابقيه في المؤسسة العسكرية، عنان وشفيق”. ولفت إلى أنّ ذلك “يكشف في أسوأ الأحوال انعداماً عميقاً للأمن من جانب الرئيس الذي يتجنّب الظهور العلني مع الجمهور. وهو ما يُفسَّر، رسمياً، بأنّه تواضع من الرئيس، بينما السبب الأكثر قابلية للتصديق، هو أنّه بسبب التهديدات التي ثبتت صحتها على شخصه”.

     

    وذكّر فيليو بأنّ هشام جنينة، المرشح لمنصب نائب الرئيس، في حال فوز عنان، تعرّض للضرب، في وضح النهار، في أحد شوارع القاهرة، بعد أن أدار، خلال فترة طويلة، الجهاز المركزي للمحاسبات، مُديناً فساد النظام المصري القائم.

     

    ورأى الباحث الفرنسي أنّ “انسحاب كل مرشح ذي مصداقية، أرغم السيسي على تجنّب الترشح، وحيداً، وعلى أن يُخرِجَ في الدقيقة الأخيرة أحد أشدّ أنصاره، (رئيس حزب “الغد” موسى مصطفى موسى) الذي سيقوم بالحملة من أجل السيسي أكثر مما يقوم بها لنفسه”.

     

    وتابع بالقول “هذه القصة الرئاسية الطويلة ربما، هي أقلّ أهميّةً من التسريحات العنيفة، التي أقدم عليها السيسي، مؤخراً، في المواقع الأكثر استراتيجية في القوات المسلحة”.

     

    وأشار فيليو إلى أنّ السيسي عزل رئيس قيادة الأركان محمود حجازي، في أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، من منصبه الذي يوجد فيه منذ مارس/ آذار 2014، بعد يومين من مشاركته بواشنطن في اجتماع رؤساء أركان الدول المنخرطة في الحرب ضد الإرهاب.

     

    ورأى أنّ “هذا العزل كان مفاجئاً جداً، من حيث إنّ علاقات السيسي وحجازي كانت وثيقة طوال مسارهما المهني، كما أنّهما مرتبطان، عائلياً، عن طريق زواج أحد أبناء السيسي بإحدى بنات حجازي”.

     

    كذلك لفت إلى إقالة الجنرال محمود فوزي الذي كانت تربطه علاقة وثيقة جداً بالسيسي، مؤخراً، من منصبه كمدير للاستخبارات العامة، الذي كان يشغله منذ ديسمبر/ كانون الأول 2014.

     

    واستخلص الباحث الفرنسي أنّ “الاستخبارات العامة تمثل، من الناحية التاريخية، العمود الفقري للنظام المصري، بسبب كون هذا الجهاز العسكريّ يركّز بين يديه سلطات قمع داخلي وكذلك الصفقات الخارجية باسم محاربة الإرهاب، طبعاً، ولكن كذلك، بفعل ملف غزّة، الذي يعتبر من اختصاصه”.

     

    وحتى الآن لم يعيّن السيسي سوى وكيل على رأس هذا الجهاز، وهو مدير مكتبه عباس كامل، و”هذا الفراغ على رأس الاستخبارات العامة يعزّز من تأثير محمود السيسي، الابن الثاني للرئيس المصري، الذي تتعدّى سلطته رتبته العسكرية، كضابط”، بحسب فيليو.

     

    ورأى الباحث الفرنسي أنّ “مراكمة هزائم الجيش المصري في مواجهة الجهاديين في سيناء لن تؤدي سوى إلى زيادة القلق على رأس المؤسسة العسكرية. ولكن الضربات غير المنتظرة في المسلسل الرئاسي يمكن أن تؤدي إلى خلافات جدّية، حاصلة بسبب الحصيلة الكارثية للسيسي في ميدان الأمن كما الاقتصاد”.

     

    وختم فيليو مقاله بالقول إنّه “من المؤكد، في كل الأحوال، أنّ جمهورية مصر، خلف واجهة الاستقرار القمعية المتطرفة، دخلت، من جديد، في عصر الاضطرابات”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الانتخابات الجيش المصري القاهرة النظام المصري سامي عنان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. منكم on 4 فبراير، 2018 10:25 م

      البغال ملـــــة واحدة وشكل واحد وتنهيقات واحدة..فكيف ينقسمون….العساكر أو الجيش العربي عموما والمصري خصوصا بغال أباعن جد..وجد الجد…والبغال في كل الازمنة عير لاينقسمون ابدا

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter