Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأحد, ديسمبر 28, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » كواليس الساعات الأخيرة للقاء الوليد بن طلال في محبسه.. أعلن تأييده لولي العهد فأُطلق سراحه فورا | القصة الكاملة
    تقارير

    كواليس الساعات الأخيرة للقاء الوليد بن طلال في محبسه.. أعلن تأييده لولي العهد فأُطلق سراحه فورا | القصة الكاملة

    وطن3 فبراير، 2018آخر تحديث:15 أكتوبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الملياردير ابن طلال watanserb.com
    الملياردير ابن طلال ماذا فعل تزامنا مع اعتقال عمه الأمير أحمد وابن نايف
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت وكالة رويترز، السبت، عن كواليس إجرائها لقاءً مع الأمير السعودي الملياردير الوليد بن طلال، عندما كان يقضي آخر ساعاته في محبسه بفندق “ريتز-كارلتون” بالعاصمة السعودية الرياض.

     

    وكانت هالة الضوء العالمية التي تحيط بالملياردير السعودي، قد جعلت احتجازه في “الريتز-كارلتون” الفاخر، بداية نوفمبر/تشرين الثاني 2017، صدمة من كبرى الصدمات في حملة المملكة العربية السعودية لمكافحة الفساد.

     

    وشملت الحملة التي أطلقها ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، ما يقرب من 400 من النخبة على ساحة السياسة والأعمال بالمملكة. وقدَّرت السلطات حجم التسويات المالية مع من شملتهم الحملة، بنحو 100 مليار دولار.

     

    كيف تمت المقابلة؟

    كانت هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) قد بثَّت أواخر يناير/كانون الثاني 2018، حديثاً لرجل أعمال كندي، قال إنه تحدث إلى الأمير الوليد بن طلال عبر دائرة تلفزيونية مغلقة، وإن الأمير بدا كأنه في سجن وليس بفندق 5 نجوم.

     

    دفع هذا التقرير “رويترز” للاتصال بالسلطات السعودية للحصول على تعليق، ونفت السلطات ذلك، ثم وجهت دعوة إلى الوكالة لرؤية الأمير بن طلال.

     

    وأضافت الوكالة أنه تم الترتيب للقاء خلال ساعات. نقلت على لسان الصحفية التي أجرت اللقاء مع بن طلال قولها: “في تمام الساعة الواحدة من صباح يوم السابع والعشرين من يناير/كانون الثاني 2018، أقلّتني سيارة حكومية وعبرت بي من بوابة الفندق الأمامية الضخمة. كانت هذه هي المرة الأولى التي أرى فيها البوابة مفتوحة منذ ما يقرب من 3 أشهر”.

     

    وأضافت: “بعد انتظار قصير وجولة في مرافق الفندق الخاوية، اصطحبوني إلى جناح أنيق بالطابق السادس، كان الأمير الوليد يمكث فيه. وطلب مني المسؤولون ألا أصوِّر بالفيديو خارج الجناح أو ألتقط بالكاميرا الخاصة بي صوراً لأي منهم. ولم تُوضع شروط للمقابلة ذاتها”.

     

    وفي التو، أصبح الأمير الوليد هو سيد الموقف، “فأذن لي في دخول مكتبه، وسمح لي بحماسةٍ بأن أصور بالفيديو. وخرج المسؤولون من الغرفة وتركونا بمفردنا طيلة حديثنا الذي استمر 25 دقيقة”.

     

    وقال الأمير بن طلال إنه لقي معاملة حسنة طوال فترة بقائه بفندق “الريتز-كارلتون”، ورفض الأمير اتهامه بالفساد، وأكد براءته، معرباً عن ثقته بأنه سيخرج من الأمر برمته مسيطراً تماماً على أملاكه وشركته، شركة المملكة القابضة.

     

    أما معرفة إن كان الأمير الوليد يتمتع حينها بحرية الحديث التامة فعلاً، فأمر محال؛ لأنه كان لا يزال محتجزاً في إطار عملية خارج نطاق القضاء.

     

    وقالت الصحفية إن بن طلال “بدا نحيفاً، لكنه كان واثقاً مستبشراً؛ بل وكان يمزح وهو يصطحبني في جولة بالجناح. وارتسمت على وجهه ابتسامة عريضة، وأصرَّ على أن نلتقط صورة معاً”.

     

    وأشارت إلى أن حديثها مع الأمير سُجِّل على هاتفها الشخصي “آيفون”، وكان مستنداً إلى علبة مناديل ذهبية وزجاجة مياه على مكتبه، وبعد إنهاء اللقاء بساعات أُطلق سراح الأمير السعودي.

     

    وكان بن طلال قد ظهر مع وكالة رويترز لأول مرة منذ سجنه، واصطحب الصحفية في جولة بالمكان الذي يعيشه فيه داخل الفندق الفاخر.

     

    وكانت السلطات السعودية قد احتجزت عشرات الأمراء وكبار المسؤولين ورجال الأعمال عندما أطلق ولي العهد السعودي، الأمير محمد بن سلمان، حملةً قال إنها “ضد الفساد” في أوائل نوفمبر/تشرين الثاني 2017.

     

    وقال حينها مسؤول سعودي كبير، لـ”رويترز”، إن المزاعم ضد الأمير الوليد، وهو في أوائل الستينيات من عمره، شملت غسل أموال ورشوة وابتزاز المسؤولين.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمير اعتقال اعتقالات الامارات السعودية الوليد بن طلال محمد بن سلمان ولي العهد السعودي
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter