Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » فشلت مخططات ابن زايد وابن سلمان.. ترامب غيَّر موقفه من الأزمة الخليجية ويرغب في حلها دون النظر لشروط دول الحصار | القصة الكاملة
    تقارير

    فشلت مخططات ابن زايد وابن سلمان.. ترامب غيَّر موقفه من الأزمة الخليجية ويرغب في حلها دون النظر لشروط دول الحصار | القصة الكاملة

    وطن1 فبراير، 2018آخر تحديث:26 ديسمبر، 20206 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ترامب - محمد بن زايد - محمد بن سلمان watanserb.com
    ترامب - محمد بن زايد - محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    مع اقتراب الأزمة الخليجية من شهرها الثامن، ترى مجلة “فوربس” الأميركية أن قطر تحرز تقدماً يرشحها للفوز بالحرب الدبلوماسية مع دول الحصار، مستشهداً بعدد من الأحداث والتطورات التي شهدتها الأزمة خلال الفترة الماضية.

     

    يقول دومينيك دودلي، الصحفي المتخصص في شؤون الشرق الأوسط، إن الجهود الدبلوماسية التي تبذلها قطر للالتفاف على الحصار الاقتصادي والسياسي الذي فرضه عددٌ من حلفاء البلاد السابقين في المنطقة فعَّالة، وذلك في ظل تأكيد الولايات المتحدة الآن على دعمها للدوحة، فيما تواصل دعوتها كافة الأطراف للتوصُّل إلى تسوية.

     

    ويرى الكاتب أن تلك الجهود تؤتي أكلها، وذلك بعد عقد حوارٍ استراتيجي هذا الأسبوع في واشنطن، أكَّدت فيه شخصيات بارزة في الإدارة الأميركية على العلاقات الوثيقة بين البلدين.

     

    تقارب غير مسبوق مع الولايات المتحدة

    تفاوضت الدوحة حول مجموعة من الاتفاقات مع الولايات المتحدة منذ الصيف الماضي، تعالج بعض أوجه الانتقاد التي كثيراً ما وُجِّهَت إليها. ويتضمَّن ذلك مذكرة تفاهمٍ لمحاربة الإرهاب، وُقِّعَت في يوليو/تموز الماضي، التي تغطي مجالات تبادل المعلومات، ومكافحة تمويل الإرهاب، إلى جانب مسائل أخرى.

     

    فقد فقال وزير الخارجية الأميركي، ريكس تيلرسون، في بداية الاجتماع، في 30 يناير/كانون الثاني: “قطر شريكٌ قوي وصديقٌ قديم للولايات المتحدة. إنَّنا نقدِّر العلاقات الأميركية القطرية ونأمل أن تُعمِّق المحادثات التي نجريها اليوم علاقاتنا الاستراتيجية”.

     

    وفي سلسلة اللقاءات التي عُقِدت، في أواخر يناير/كانون الثاني هذا العام 2018، اتفقت الولايات المتحدة وقطر على اتفاقية طيران تُفصِح بموجبها الخطوط الجوية القطرية عن بياناتٍ تمويلية مُفصَّلة، وتكشف عن العقود مع المؤسسات الأخرى المملوكة للدولة في الأعوام المقبلة. ويهدف هذا لمواجهة الانتقادات من شركات الطيران الأميركية الرئيسية بشأن المساعدات غير العادلة التي تُقدِّمها الدول الخليجية لشركات الطيران الخليجية، وقد لقي ذلك ترحيباً من شركات الطيران الأميركية. إذ وصف إد باستيان، المدير التنفيذي لشركة دلتا، الاتفاق بأنَّه “خطوة أولى قوية في عمليةٍ تهدف لتحقيق الشفافية والمسائلة التجارية”.

     

    كما وقَّعت الحكومتان الأميركية والقطرية في آخر الاجتماعات أيضاً مذكرة تفاهمٍ حول مكافحة الاتجار بالبشر، إلى جانب إعلانٍ مشترك بخصوص المصالح الأمنية المشتركة. والتزمتا كذلك بعقد الحوار الاستراتيجي بصورةٍ سنوية.

     

    سارعت قطر كذلك بإعلان دعمها للاقتصاد الأميركي. فقال وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، في واشنطن هذا الأسبوع، إنَّ بلاده تستثمر 100 مليار دولار في الاقتصاد الأميركي، من بينها 10 مليارات في مجال البنية التحتية، وهو المجال الذي غالباً ما يصفه الرئيس ترامب كأولوية.

     

    ويرى الكاتب أن هذه العلاقات الدفاعية تُعَد عنصراً مهماً أيضاً في العلاقة. إذ وصف وزير الدفاع الأميركي، جيمس ماتيس، نظيره القطري، خالد بن محمد العطية، هذا الأسبوع بـ”الصديق”، وأشار إلى العلاقات العسكرية طويلة الأمد بين البلدين. ويتضمَّن ذلك قاعدة العديد الجوية، التي تُعَد المركز الإقليمي لسلاح الجو الأميركي، وتستضيف 11 ألف جندي أميركي. وعرضت قطر توسيع القاعدة ودفع تكلفة ذلك. تعزَّزت العلاقات كذلك بكمية المعدات الدفاعية الأميركية الكبيرة التي تشتريها قطر.

     

    على الصعيد الدولي يرصد الكاتب تقدماً لقطر في ميدان آخر، فقد توصَّلت الدوحة إلى اتفاقٍ أيضاً مع منظمة العمل الدولية، في نوفمبر/تشرين الثاني الماضي، أغلقت بموجبه الوكالة التابعة للأمم المتحدة شكوى ضد قطر تتعلَّق بعدم حمايتها لحقوق العمال المهاجرين.

     

    مالت أطراف دولية فاعلة أخرى، من بينها قوى أوروبية كبرى، للاصطفاف خلف جهود الوساطة التي تبذلها الكويت لحل الخلاف. ومع أنَّ تلك الجهود لم تؤدِ حتى الآن إلى أي اختراقات، لا توجد أي رغبة تقريباً لدى الآخرين في الانحياز إلى أي طرف.

     

    ويضيف الكاتب: “مثَّل رد فعل البلدان التي فرضت الحصار على قطر، في يونيو/حزيران 2017، تصميماً على مواصلة الأزمة مهما استغرقت. وكانت تلك البلدان حذرة من عدم انتقاد محاولات لعب الكويت أو الولايات المتحدة دور وساطة في النزاع، لكنَّها انتقدت التدخُّلات الأخرى، وقلَّلوا من شأن أي إعلانات سياسية من الدوحة أو رفضوها باعتبارها غير كافية”.

     

    مؤخراً، وفي بيانٍ مشترك، صدر 30 يناير/كانون الثاني الماضي، وصفت الدول الأربع تقريراً أصدرته مؤخراً بعثة فنية من المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة حول قطر، بأنَّه يتضمَّن “توصيفاً مضللاً للأزمة السياسية”، مضيفاً أنَّه “يعكس أيضاً انحيازاً واضحاً” لقطر.

     

    حروب الثقافة

    ويرى الكاتب أن دول الحصار وقعت في بعض الأخطاء التي ينظر لها بأنها غير ضرورية، ففي الإمارات على سبيل المثال، اضطر متحف لوفر أبوظبي المُفتَتَح حديثاً لتغيير إحدى الصور بعدما تبيَّن أنَّ خريطة -تُظهِر مسار الرحلة التي قطعها إناءٌ قديم- قد حذفت قطر، تارِكةً منطقةً فارغة من المياه في المكان الذي يُفترَض وجود البلاد به.

     

    واعترف المتحف في بيانٍ له أنَّ الخريطة “كان بها عدد من أوجه عدم الدقة والتحريف لساحل شبه الجزيرة العربية والحدود القومية الحديثة”، وتعهَّد بـ”اتخاذ التدابير اللازمة لتجنُّب حدوث مثل هذا الأمر مجدداً”.

     

    وكانت هذه الحادثة محرجة للمتحف، الذي لم يُفتتَح إلا في نوفمبر/تشرين الثاني 2017، ويقول إنَّه يهدف أن يكون “متحفاً عالمياً” يتجاوز الثقافات أو الحضارات المنفردة.

     

    وتصبح هذه المراكز الثقافية نفسها أشبه بميادين معارك بين البلدان الخليجية المتنافِسة، إذ تتنافس الدول كي تتفوق على جيرانها من حيث كلٍّ من المعمار الإبداعي وروعة المجموعات الموجودة داخله.

     

    تحوُّل ترامب

    أما عن موقف الرئيس الأميركي، فيرصد الكاتب تحولاً في موقفه من الأزمة الخليجية، وكانت عاملاً مهماً لقطر في حشد تأييد دولي لصالحها.

     

    فقد بدا ترامب في البداية داعماً للجهود ضد قطر، التي جاءت سريعاً بعد زيارته للعاصمة السعودية، الرياض، في أول رحلةٍ خارجيةٍ له كرئيسٍ للولايات المتحدة. وقال في تغريدةٍ، بداية يونيو/حزيران 2017: “أثناء زيارتي الأخيرة للشرق الأوسط، قلتُ إنَّه لا يمكن أن يستمر تمويل الفكر المتطرف. وأشار الزعماء إلى قطر”.

     

    لكنَّه أشاد مؤخراً بقطر لدورها في التعامل مع الإرهاب، بما في ذلك أثناء اتصالٍ هاتفي مع أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، في وقتٍ سابقٍ من شهر يناير/كانون الثاني. وفي استعراضٍ للمحادثة التي جرت بينهما، قال البيت الأبيض إنَّ ترامب “شكر الأمير لدور قطر في مكافحة الإرهاب والتطرُّف بكافة أشكاله، بما في ذلك كون قطر إحدى الدول القليلة التي مضت قدماً على صعيد توقيع مذكرة تفاهمٍ ثنائية (مع الولايات المتحدة)”.

     

    ومع ذلك، كان تيلرسون هو مَن يقود الجهود الدبلوماسية الأميركية لحل النزاع. ويبدو أنَّ تصريحات واشنطن في الأيام الأخيرة تُظهر بشكلٍ واضحٍ أنَّ الإدارة الأميركية سترغب ببساطةٍ في رؤية تسويةٍ للنزاع عاجلاً وليس آجلاً، بصرف النظر عن المطالب التي تطلبها الرياض وأبو ظبي من الدوحة.

     

    وفي كلماتٍ بدا أنَّها تستهدف الدول التي فرضت الحصار، قال تيلرسون، في 30 يناير/كانون الثاني: “مع اقتراب النزاع الخليجي من شهره الثامن، لا تزال الولايات المتحدة قلقةً اليوم كما كُنَّا منذ البداية. كانت لهذا النزاع عواقب سلبية مباشرة اقتصادياً وعسكرياً على أطرافه، وكذلك على الولايات المتحدة. إنَّنا نشعر بالقلق إزاء الخطابات والدعاية المُستخدمة في المنطقة، التي تُبَث يومياً في الإعلام والشبكات الاجتماعية. ومن المهم أن تقلِّل جميع الأطراف من حدة الخطاب، وأن تُمارس ضبط النفس، لتجنُّب مزيد من التصعيد، وأن تسعى للتوصل إلى حل”.

     

    وقد فُرِض الحصار على قطر، في يونيو/حزيران العام الماضي، من جانب كلٍّ من البحرين ومصر والإمارات والسعودية، وتقف هاتان الأخيرتان خلف الخطوة. وتتهم هذه الدول قطر بدعم الإرهاب وزعزعة استقرار المنطقة. ورفضت قطر تلك الاتهامات وتحركت سريعاً لتعميق علاقاتها مع البلدان الأخرى في المنطقة -مثل إيران وعُمان وتركيا- وخارجها، بما في ذلك الولايات المتحدة.

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمريكا الأزمة الخليجية الإمارات الرياض السعودية حصار قطر دونالد ترامب قطر وزير خارجية قطر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    5 تعليقات

    1. بنت السلطنه on 1 فبراير، 2018 9:25 ص

      سارعت قطر كذلك بإعلان دعمها للاقتصاد الأميركي. فقال وزير الخارجية القطري، الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، في واشنطن هذا الأسبوع، إنَّ بلاده تستثمر 100 مليار دولار في الاقتصاد الأميركي، من بينها 10 مليارات في مجال البنية التحتية، وهو المجال الذي غالباً ما يصفه الرئيس ترامب كأولوية.

      خلاص تم حلب الجميع. ههههه.

      رد
    2. الثورة للأحرار on 1 فبراير، 2018 12:31 م

      للأسف تم حلب الجميع والمسلمين يعيشون في مستنقع الفقر كما قال الرسول محمد عليه الصلاة والسلام: ((يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها))،

      رد
    3. قلب السلطنة on 1 فبراير، 2018 3:50 م

      هههههه خله الحصار عادي ترى قطر ما مهتمه فيهم ولا مسوتلهم طوله .. بنركع قطر واخر شي ما قدرو يلمسو شعره طايره منها .. والله مسخره ي دول الحصار ..
      الامارات ما قادره ترجع جزرها بتقدر حق قطر ..
      عورني بكني من كثر الضحك ..
      قطر وارضي عمان والكويت دوم ودايما عالي ما ينزلن القاع

      رد
    4. ابو احمد on 1 فبراير، 2018 9:51 م

      اشتغل الرز الله يخلف علينا وعليكم راحت فلوسك ياصابر قريبا شعب الخليج يشحت في الدول .

      رد
    5. محمد on 1 فبراير، 2018 10:51 م

      قطر دفعت الجزية

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter