Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “فايننشال تايمز”: صورة المملكة مشوهة رغم انتهاء “حملة الريتز كارلتون” | القصة الكاملة
    تقارير

    “فايننشال تايمز”: صورة المملكة مشوهة رغم انتهاء “حملة الريتز كارلتون” | القصة الكاملة

    وطن31 يناير، 2018آخر تحديث:18 أكتوبر، 20203 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد بن سلمان watanserb.com
    محمد بن سلمان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت صحيفة ” فايننشال تايمز” البريطانية تقريرا تحدثت فيه عن حملة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان التي قادها ضد ما أسماه “الفساد” بالمملكة, مشيراً إلى أن سهم «المملكة القابضة» في البورصة السعودية قفز بعد إطلاق سراح مالكها الأمير «الوليد بن طلال»، أوائل نوفمبر/تشرين الأول، غير أن العارفين بأمور الاستثمار لا يزالون غير متأكدين من مستقبل الشركة وشركات رجال الأعمال الآخرين الذين شملتهم الحملة.

     

    وقالت الصحيفة البريطانية إن «بن طلال» كان من بين 300  أمير ورجل أعمال اعتقلوا في حملة «مكافحة الفساد» التي قادها ولي العهد السعودي الأمير «محمد بن سلمان»، وأفرج عنه إلى جانب مالك شركة إم بي سي «الوليد الإبراهيم»، و«فواز الحكير»، والأمير «تركي بن ناصر».

     

    وأضافت الصحيفة، في التقرير الذي ترجمته «القدس العربي»، أن عملية التطهير لم تتوقف بعد، فطلب من المفرج عنهم عدم السفر خارج البلاد في الوقت الحالي، وقال النائب العام إن هناك حوالي 95 من المشتبه بهم يرفضون التسويات المالية وسيقدمون للمحاكمة.

     

    وأوضحت الصحيفة أن الأمير «بن طلال» كان راغباً جداً بالإعلان عن خروجه من السجن والتأكيد على براءته، ووصف اعتقاله بأنه «سوء تفاهم»، وقال إنه لن يتخلى عن حصصه في المملكة القابضة والتي يملك فيها نسبة 95%، . حسب حديثه لـ«رويترز».

     

    وأشارت الصحيفة إلى أن «الوليد» أخبر العاملين في «المملكة القابضة» بمواصلة العمل، رغم اعتقال المسؤولين فيها، والسمعة السيئة التي نجمت بسبب سقوط رئيسها المعروف عالمياً.

     

    وباعت الشركة، بناء على مشروعين سابقين، من أجل تنويع أرصدتها، أسهمها في عقارات، منها فندق «فورزيزونز» في بيروت، ولم يكن السعر كما توقعت الشركة عالياً، إلا أنه كان أفضل في الظروف التي أجبر مالكها فيها على البقاء في «السجن الذهبي».

     

    وشعر المصرفيون بنوع من الراحة، وأرسلوا التهاني للعاملين، بمناسبة بخروج الأمير من السجن، إذ أقرضت العديد من البنوك ملايين الدولارات إلى الأمير «بن طلال»، مستخدمة أسهمه في الشركات العالمية كضامن، حسب الصحيفة الأمريكية.

     

    وشعر الكثيرون بالقلق من أية محاولة للسلطات السيطرة على الممتلكات التي تدعم القروض.

     

    وحاول أحد البنوك جمع المقرضين الآخرين للضغط على الحكومة والطلب منها وقف أية محاولات متعجلة للسيطرة على الأرصدة.

     

    ولفتت الصحيفة إلى أن صعوبة الحصول على الأرصدة والأموال في الخارج عرقل جهود الحكومة في استعادة  100 مليار دولار قالت إنها تريدها من المعتقلين.

     

    وقال وزير المالية السعودية «محمد الجدعان» أمام المنتدى الاقتصادي العالمي الأسبوع الماضي  «إنهم أذكياء ولا يتركون أموالهم في الحسابات البنكية».

     

    ويقول المحللون إن قرار السعودية إنهاء الحملة جاء من أجل تخفيف مظاهر القلق بين المستثمرين الأجانب وقطاع الأعمال السعودي الذي شعر بالخوف.

     

    وحاول «الجدعان» تطمين المدراء العالميين أن الحملة وصلت نهايتها وأنها أرسلت رسالة هادفة هي «لا نتسامح مع الفساد».

     

    في نهاية الجولة الأولى من حملة مكافحة الأثرياء، حصّلت الحكومة السعودية حوالي 100 مليار دولار من 350 معتقلاً، تقريباً.

     

    ويعتقد وزير المالية السعودي، أن المبلغ الضخم سيشكل دفعة جيدة للتجارة المحلية والاقتصاد الوطني، لكنه لم يلتفت في خطابه، قبل أيام قليلة، إلى حجم الضرر الذي ألحقته حملة جمع المليارات بصورة المملكة لدى المستثمرين الأجانب.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أمراء اعتقالات الرياض السعودية المملكة القابضة الوليد بن طلال محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter