Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » “لم يبق من عمري أكثر مما مضى”.. سامي عنان يواجه المحققين ويتحدى السيسي بهذه الملفات! | القصة الكاملة
    الهدهد

    “لم يبق من عمري أكثر مما مضى”.. سامي عنان يواجه المحققين ويتحدى السيسي بهذه الملفات! | القصة الكاملة

    وطن30 يناير، 2018آخر تحديث:30 يناير، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت مصادر عسكرية مصرية، عن كواليس عملية التحقيق التي يجريها القضاء العسكري مع  مع رئيس أركان حرب القوات المسلحة الأسبق، الفريق سامي عنان، الذي استبعدته الهيئة الوطنية للانتخابات من الانتخابات الرئاسية المقبلة، مؤكدة بأن “عنان” هدد بالكشف عن فضائح تدين “السيسي” نفسه، وانه لا يخشى حتى من تصفيته جسديا.

     

    وقالت المصادر إن عنان خضع منذ إلقاء الشرطة العسكرية القبض عليه أثناء ذهابه إلى مكتبه في أعقاب البيان الصادر عن القوات المسلحة، لأربع جلسات تحقيق في النيابة العسكرية، حيث يوجد في السجن الحربي بالهايكستب (أحد المجمعات العسكرية)، في مقر الفرقة الثانية، وهو المكان ذاته المسجون فيه 21 ضابطاً في القوات المسلحة كان صدرت بحقهم أحكام، تراوحت بين السجن 10 و25 سنة، بعد توجيه اتهامات لهم بالتخطيط لانقلاب عسكري في عام 2015.

     

    وأشارت المصادر إلى أنه تم نقل عنان إلى زنزانة انفرادية في السجن الذي تم تشييده حديثاً على أحدث النظم الأميركية في السجون، وتم نقل عنان له منذ اليوم الأول لاعتقاله، نظراً إلى وقوع مقر المحكمة العسكرية داخل نطاق السجن  في مقر الفرقة الثانية، ما يسهل معه نقل عنان إلى المحاكمة.

     

    وأكدت المصادر على تعرض عنان لضغوط معنوية ونفسية كبيرة خلال الأيام الماضية، لإجباره على تقديم بيان اعتذار على طريقة الفريق أحمد شفيق، الذي أعلن تراجعه، في وقت سابق، عن الترشح للانتخابات الرئاسية، مشددة على تمسك عنان، حتى الآن، بموقفه الرافض للإجراءات التي تتخذ ضده.

     

    وأوضحت المصادر أنه تم توجيه تهمة واحدة فقط إلى عنان خلال التحقيقات، وهي مخالفة القوانين العسكرية، بعدما أعلن ترشحه، عبر بيان متلفز، من دون الحصول على إذن من القوات المسلحة بصفته فريقاً مستدعى.

     

    ولفتت المصادر في تصريحات لصحيفة “العربي الجديد” اللندنية، إلى أن جلسة تحقيق واحدة كانت رسمية، وحصل بعدها عنان على 15 يوماً حبساً على ذمة التحقيقات، فيما أجريت ثلاث جلسات غير رسمية، حضرتها قيادات بارزة في القوات المسلحة.

     

    وقالت إن عنان لوح بالكشف عن الكثير من المعلومات وتفاصيل الكثير من الأحداث التي وقعت منذ 25 يناير/كانون الأول عام 2011، إذ أكد خلال الجلسات التي جرت معه، امتلاكه ما يدين قيادات بارزة في الدولة، في مقدمتهم رئيس الجمهورية، ومسؤولون آخرون، مشددة على أن مسألة تهديده لن تفيد.

     

    وأكدت المصادر أن جلسة عاصفة جاءت بعد علم عنان باقتحام الشرطة العسكرية منزله ومصادرة بعض مقتنياته، مؤكداً، خلال الجلسة، أن هذا تصرف لا يليق بقيادات عسكرية تتعامل مع رئيس أركان حرب الجيش المصري، ومشدداً، في الوقت ذاته، على أنه ما زال لديه الكثير ليكشف عنه ويدين به من يتعاملون معه بهذه الطريقة.

     

    وتابعت المصادر أن “عنان أكد، خلال تلك الجلسة، أنه لا يخشى حتى مسألة تصفيته، قائلاً إنه تجاوز السبعين عاماً، وأن ما بقي في عمره لن يكون أكثر مما مرّ منه، وبناءً عليه فهو لا يهاب وسائل تخويفه”.

     

    وكشفت المصادر أن من بين ما تطرق له عنان، لأوراق الضغط العكسية التي بحوزته، هي امتلاكه أدلة على الدور الذي لعبه جهاز الاستخبارات الحربية خلال المرحلة الانتقالية التي أعقبت ثورة 25 يناير، وتفاصيل الكثير من الأحداث التي تورط فيها رئيس الجهاز وقتها، في إشارة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي.

     

    وأوضحت المصادر أنه حين تم التطرق إلى ملفات فساد، قالت القيادات العسكرية، التي حضرت إحدى الجلسات، إن عنان متورط فيها، رد عليهم بأنه “ليس لدي مانع أن يعلن كل منا ما لديه من ملفات فساد، والقضاء والشعب هو الذي يعلن من الفاسد”، مشددة على أن عنان يملك ملفات فساد تدين قيادات بارزة، حالية وسابقة، في القوات المسلحة.

     

    وأكدت المصادر أن ما جرى مع الرئيس السابق للجهاز المركزي للمحاسبات، المستشار هشام جنينه، الذي أعلن عنان انضمامه إلى فريقه الرئاسي كنائب له، كان محاولة خطف، هدفها معرفة ما لدى جنينة من معلومات بشأن وقائع ذكرها عنان خلال التحقيقات، لافتة إلى أنهم “يريدون أن يعلموا ما إذا كان وصل جنينة أي ملفات مما أشار عنان لها من عدمه، بالإضافة إلى معلومات أخرى بشأن قيادات عسكرية في الخدمة داعمة لعنان في تحركه الأخير”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الجيش المصري القاهرة سامي عنان عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    6 تعليقات

    1. راجي رحمه الله on 30 يناير، 2018 3:41 ص

      لماذا لم تتكلم من قبل وانت تري شعبك تحت النار تتكلم فقط لأن النار وصلت لك ٠انت شريك في الأنقلاب
      وشريك فيما مصر فيه الأن٠ولو كنت نظيف غفيف ذو كرامه ماوصلت لرتبه فريق

      رد
    2. منكم on 30 يناير، 2018 4:31 ص

      كلكم بغال ابناء البغال حتى ولو غيرتم تنهيقاتكم الى تغريدات تشنف الآذان..رغم يقيني أن تغريداتكم لن ترقى الى اصوات العصافير …

      رد
    3. محمد بن حسن بن محمود بن مصطفى بن احمد بن احمد البدوي مكتشف قاعدت لغات العالم العلميت on 30 يناير، 2018 6:01 ص

      ان كان الخبر صحيحً: مادمت كنت طرفً في الفساد اي انكـ حسب كلامكـ فاسد ابن فاسد وهذه حقيقت لانه في ظل فساد المجتمع ككل فان كل المواطنين فاسدون بمن في ذلك 104 مليون فاسد. والفيصل الآن هو ليس اختيار فاسد آخر وانما الابقاء على الرئيس الحالي عن ان يتنازل طواعيت عما جناه من وراء الفساد. فمصر الآن لا تقبل قيادت جديدت تذهب بها لمصير سوريا وغيرها. الامن القومي المصري (المسيحي العربي الاسلامي العربي) يقتضي المعالجت الحكيمت لملفات الفساد لان الكل متورط .. يعني نتركـ ارض مصر كلنا ونذهب لكوكب آخر وعليه فلنظل بارضنا يحميها عسكرنا بدلً من ان ينهشنا التحالفات والمعسكرات الدوليت الفاسدت التي نراها فعلت كل الجرائم حولنا. ايهما افضل معالجت فساد 104 مليون مواطن وطنيً مصريً ام استقدام الجيوش الاجنبيت؟

      رد
    4. عبدالرحمن مصطفى on 30 يناير، 2018 6:33 ص

      كل شئ لهو وقت

      رد
    5. باحث عن النور في النفق المظلم on 30 يناير، 2018 9:45 ص

      الحقد الدفين الذي يتاورثه بني صهيون على مصر العزيزه وهم يستدعون التاريخ ويأخذون بالثأر البعيد حيث كان الفراعنه يستعبدةن بنئ اسرائيل حتى خرج بهم موسى عليه السلام ومنها الى الان وهم يتوارثون الحقد على اهلنا في مصر ويريدون لها ان تعيش مستعبده لهم بالوصاية وذلك من اول يوم قام لهم كيان في الشرق الاوسط ويعلمون ان نهايتهم لاتكون الا بتحرر مصر واهلها من الوصاية وحكام الاستعباد

      رد
    6. اسد الله on 31 يناير، 2018 9:53 ص

      اليس هذا ورفيق دربه طنطاوي ، هم من سلموا مصر للاخوان المسلمين على طبق من ذهب ؟ لماذا لم يبد اي مقاومة على اقالته بواسطة مرسي ، وهو امر مخالف للمرسوم الدستوري الذي اصدره طنطاوي . بصراحة مصر lحتاجة راجل قوي زي السيسي ، مش محتاجة نعجة يحركها الاخوان من وراء ستار .

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter