Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “ابن زايد” أراد تحويلها لـ”جزيرة رتويت” مثل البحرين فاستعصت عليه.. الجزائر مصدر قلق كبير للإمارات.. لماذا؟ | القصة الكاملة
    تقارير

    “ابن زايد” أراد تحويلها لـ”جزيرة رتويت” مثل البحرين فاستعصت عليه.. الجزائر مصدر قلق كبير للإمارات.. لماذا؟ | القصة الكاملة

    وطن27 يناير، 2018آخر تحديث:27 يناير، 20185 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ابن زايد watanserb.com
    ابن زايد
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    أصبحت الجزائر في الأونة مصدر قلق كبير للإمارات بسبب سياستها المخالفة لاتجاهات الإمارات (الشيطانية) بالمنطقة، وخاصة موقف الجزائر الأخير من الأزمة الخليجية ودعمها قطر ضد الحصار الجائر.

     

    وخلال السنوات الأخيرة، فجرت عدد من القضايا الإقليمية الخلافات بين “الجزائر والإمارات”، ووسعت الهوة بينهما، غير أن الدولتين حافظا على الشكل الدبلوماسي في العلاقات، رغم التباعد الكبير بين سياسيات كل منهما.

     

    كما تعد الجزائر واحدة من أكثر الدول العربية اختلافا في مواقفها السياسية والإقليمية عن باقي مواقف الدول الخليجية، حيث سعت دولة الإمارات على سنوات طويلة أن تجتذب “السياسية الخارجية الجزائرية” للاتجاه الإماراتي، غير أن الجزائر غالبا ماترفض ذلك، وتصر على اتخاذ سياسيات مستقلة بحسب ماترى فيه مصالحها.

     

    ويقف هذا التقرير الذي أعده موقع “العدسة” على أطراف القضايا الخلافية بين الإمارات والجزائر، ويرصد المواقف المختلفة التي حاولت فيها الإمارات أن تخضع الجزائر لمواقفها، على غرار ما فعلت مع بلدان عربية أخرى، غير أن بلد المليون شهيد كانت دائما وأبدا عصية على الانصياع لـ”أبو ظبي”.

     

    موقف الحكومة الجزائرية من أزمة قطر أحدث شرخا في العلاقات مع أبو ظبي

    وفقا لموقع “ساسة بوست”، فإن أزمة “حصار قطر” الذي أشرفت عليه الإمارات والسعودية، وشاركت فيه مصر والبحرين، ودول عربية أخرى سرعان ما تراجعت، كانت أحدث الأزمات التي أحدثت شرخا في شكل العلاقة بين “الإمارات والجزائر”.

     

    وتطلعت أنظار الإمارات مع بداية الأزمة الخليجية، نحو موقف الجزائر من هذه الأزمة، وخياراتها تجاه دعم أيٍّ من الجانبين، قبل أن تصدر الجزائر بيانًا رسميًّا تدعو فيه الدول إلى الحوار، بوصفه «وسيلة وحيدة» لتسوية الخلافات بينها، وضرورة لاحترام السيادة الوطنية للدول، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية.

     

    ولأن “الجزائر” مالت بعض الشيء حيال الموقف القطري، حين قررت دعم “الحوار”، وعدم التماهي في المواقف السياسية للرباعي العربي، فإن هذا الأمر أزعج “حكام أبو ظبي” وحاولوا ممارسة ضعوطا على الجزائر للانحياز إلى جانبهم.

     

    واتخذت الجزائر موقفا محايدا من طرفي الأزمة الخليجية، وأصدرت وزارة خارجيتها بيانا، عند إعلان السعودية ومصر والإمارات والبحرين قطع العلاقات مع قطر، دعت  فيه إلى “ضرورة التزام مبدأ حسن الجوار، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للدول، واحترام سيادتها الوطنية في جميع الظروف”، مشيرة إلى أنها “واثقة بأن الصعوبات الحالية ظرفية، وأن الحكمة والتحفظ سيسودان في النهاية”.

     

    وفي أشد أوقات الحصار السعودي الإماراتي على “قطر”، وتحديدا في يونيو 2017، قام وزير الدولة للشؤون الخارجية لدولة قطر، سلطان بن سعد سلطان المريخي،  بزيارة الجزائر، كنوع من كسر الحصار، والتقى بوزير الشؤون الخارجية عبد القادر مساهل، وبحثا في  مستجدات الأزمة الخليجية، وزيادة توطيد العلاقات الثنائية بين البلدين.

     

    إيران وحزب الله واليمن

    يرى مراقبون أيضا، أن أحد أبعاد التوتر القائم بين الجانبين تمثل في العلاقة «المتينة» بين الجزائر وإيران، خصوصًا بعد زيارة وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، العاصمة الجزائرية، في نهاية 2017، ولقائه وزير الشؤون الإفريقية والعربية عبد القادر مساهل، وتأكيده أن البلدين يتفقان على مبدأ «احترام أراضي الدول وسيادتها، وعدم التدخل في شؤونها الداخلية، والسعي إلى الحوار، والتوصل إلى الحلول السلمية للنزاعات والخلافات».

     

    ولا تنفصل العلاقات القوية بين الجزائر وإيران، خصوصًا في المجالين الدبلوماسي والاقتصادي، من خلال عرض التعاون المصرفي والاقتصادي، والطرق الكفيلة بتفعيله ودفعه نحو الأمام، عن العلاقات المتقاربة بين قطر وإيران، على خلاف الخلاف السياسي بين الإمارات والسعودية من جهة، وإيران من جهة أخرى، وهي المسألة التي ترسم صورة كاملة عن أحد محددات الخلاف بين الإمارات والجزائر.

     

    أيضًا، فإن الجزائر تختلف مع الإمارات بشأن الموقف من “حزب الله” اللبناني، حيث تراه الإمارات وتصنفه على أنه تنظيم إرهابي، في حين لا ترى الجزائر ذلك، وهو الأمر الذي يزيد الهوة والخلاف بين البلدين.

     

    أيضًا، فإن عدم انخراط  الجزائر في التحالف العسكري في اليمن الذي تقوده السعودية، وعدم اشتراكها بشكل فعال في الضربات التي توجهها الإمارات والسعودية ضد الحوثيين في اليمن، أحدث شرخا كبيرا في العلاقات بين البلدين.

     

    الموقف من حماس

    وعلى خلاف الموقف الإماراتي من “حماس”، والذي تعادي فيه “أبو ظبي” حركة المقاومة الإسلامية “حماس” بشكل كبير، فإن دولة الجزائر بدأت مؤخرا في احتضان الحركة، فضلا عن أحاديث مختلفة تؤكد أن “حماس” قد تفتح مكتبا لها في الجزائر في وقت قريب.

     

    وفي وقت سابق من العام الماضي، تحدثت مصادر بـ”حماس” أن السلطات الجزائرية حتى اللحظة لم ترفض طلب حركة “حماس” للإقامة في الجزائر، وهذا مؤشر اعتبره مراقبون فلسطينيون أنه إيجابي للغاية، ودليل على الموافقة الجزائرية على إقامة أعضاء “حماس” داخل التراب الجزائري.

     

    كل هذا الاحتضان من قبل الجزائر لحركة “حماس” والحفاواة الكبيرة بأعضائها، أزعج بشكل كبير السلطات الإماراتية، والتي على ما يبدو أنها تواصلت مع الجزائر كثيرا لتقليل الدعم المقدم للحركة، غير أن الجزائر ترفض التبعية للأمارات

     

    الجزائر وليبيا ونبذ خليفة حفتر

    كان الجمود الرسمي من جانب الجزائر تجاه خطط «خليفة حفتر»، أبرز الفاعلين، الذي تعول عليهم الإمارات في الأزمة الليبية، أحد مُحددات توسع الهوة بين البلدين، وحدث أشبه ما يكون بالشقاق السياسي في ظل الحضور والنفوذ الجزائري القوي في الأزمة الليبية كون الجزائر تتعامل مع الأزمة الليبية بمنظور أنها امتداد للأمن القومي الجزائري، وذلك للتقارب الجغرافي مع ليبيا.

     

    ولم تدعم الجزائر “حفتر” في ليبيا، إذ رفضت عدة مرات دعم مشروعه وقراراته، للحد الذي دفع “حفتر” إلى وصف الجزائر «بالدولة غير الشقيقة والعدوة»، واتهامها بالانحياز للحكومة التي كانت تتخذ طرابلس مقرًّا لها، بغض الطرف عن الإرهابيين الذين يدخلون ليبيا.

     

    وفي نهاية عام 2017، تجدد الرفض الجزائري لخيارات “حفتر” في الأزمة الليبية؛ حين أعلنت رفضها وقف العمل بالاتفاق السياسي الذي رعته الأمم المتحدة، وهو الاتفاق المُعروف بالصخيرات بالمغرب، برعاية الأمم المتحدة والدول المجاورة.

     

    كل تلك الأحداث زادت من الهوة بين الجزائر والإمارات، وشعرت الأخيرة أن “الجزائر” لن تكون حليفة لها في الملف الليبي على الإطلاق، بخلاف الموقف المصري مثلا، الذي يسير خطوة بخطوة على غرار الموقف الإماراتي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    أزمة قطر إيران الإمارات الجزائر السعودية اليمن حزب الله حماس خليفة حفتر قطر ليبيا محمد بن زايد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    6 تعليقات

    1. مسلم من المغرب on 27 يناير، 2018 8:25 ص

      هذه مواقف مشرفة للشعب الجزائري الشقيق.

      رد
    2. ابو ساري on 27 يناير، 2018 10:14 ص

      تحية للشعب الجزائري البطل

      رد
    3. ثائر on 27 يناير، 2018 10:52 ص

      دولة الاسطبلات الصهيونيه المتحده تنفذ الاوامر من اسيادهم واسياد ملوك ورؤساء العرب كلهم بدون استثناء من مكاتب الموساد في تل أبيب . المحاوله لتركيع وتخريب الجزائر وضمها لمحور الانبطاح ما هي الا امنية صهيونيه بحته وجرابيع الكيان الصحراوي الصهيوني الجنوبي ما هم الا وكلاء بمراتب عبيد تحركهم اسرائيل بالرموت كونترول ،لكن هيهات لن ينالوا هؤلاء العبيد من مسمار بكعب بسطار جندي جزائري.
      والحقيقه لم يبقى لكل العرب من شرف ومروءه الا في المغرب العربي وخاصة الجزائر

      رد
      • منكم on 27 يناير، 2018 10:26 م

        أي شرف وأي مروءة والأشيب(أويحي) أكرمكم الله لاس ولعق أحذيــــة آل سعود وكاد يقبل ماتحت السرة أكرمكم الله……أوافقك ان كنت تقصد(الشعب)..مايسمى السلطة وتوابعها أو أزلامها فهـــم أقرب الى السوائل التي لاتغادر دورات المياه أكرمكم الله

        رد
    4. اسماعيل الجزائري on 27 يناير، 2018 2:23 م

      و دعمت الجزائر الجمهورية العربية السورية و جيشها المغوار البطل ضد اإائتلاف الارهابي العالمي ضد الشعب و الدولة السورية الشقيقة

      رد
      • منكم on 27 يناير، 2018 10:22 م

        أجزم أنك شبعت البرسيم المحلي والمستورد كمان…..جيش ايه ومغوار ايه ياأهبل…وهل المتاجرات بفروجهــــن في الازقة الضيقة (جيش مغوار أيضا)..قبحكم الله مثلما قبح أشقائكم الذين حولهم الرب الى قرود…

        رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter