Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » وصفته بـ”صاحب الدسائس”.. صحيفة فرنسية تكشف دور الإمارات في دعم “دحلان” بالمال والسلاح لتخريب المنطقة | القصة الكاملة
    تقارير

    وصفته بـ”صاحب الدسائس”.. صحيفة فرنسية تكشف دور الإمارات في دعم “دحلان” بالمال والسلاح لتخريب المنطقة | القصة الكاملة

    وطن26 يناير، 2018آخر تحديث:26 يناير، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    محمد دحلان watanserb.com
    محمد دحلان
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تحت عنوان “من غزة إلى أبوظبي: صعود صاحب الدسائس محمد دحلان”، تحدثت صحيفة “لوموند” الفرنسية، في تقرير لها، عن “شبح” القيادي الفلسطيني المفصول من حركة “فتح” محمد دحلان الذي عاد ليخيم على قطاع غزة، والذي أصبح، اليوم، واحداً من أبرز المؤثرين في اللعبة السياسية الكبرى في المنطقة.

     

    ورأت الصحيفة أن ما يجري الآن هو عبارة عن لعبة شطرنج تخوضها السلطة الفلسطينية ومصر والإمارات، تهدف إلى استعادة السيطرة على غزة من الإسلاميين، الذين تعرضوا لاستنزاف شديد بعد عشر سنوات من الحصار وثلاث حروب ضد الكيان الصهيوني.

     

    ولفتت إلى مناورة دحلان الضخمة، في بداية الصيف الماضي، حيث إنه بدعم من أبوظبي، بدأ بتوزيع الأموال في غزة. كما أنه بالتنسيق مع مصر تعهد بتخفيف الحصار المفروض على القطاع، وإعادة فتح معبر رفح، في مقابل السماح بعودته إلى غزة.

     

    وبيّنت أن اقتراب دحلان من العودة إلى غزة أثار حفيظة عدوه اللدود الرئيس الفلسطيني محمود عباس، الذي كان قد اتهمه في 2011 بمحاولة الانقلاب عليه.

     

    ولذلك سارع عباس إلى التحرك، في شهر أكتوبر، عبر إرسال رئيس وزرائه رامي الحمد الله إلى غزة، من أجل تقديم مبادرة للمصالحة مع “حماس”. وهي نقطة شجعتها هذه الأخيرة، التي تسعى إلى الاستفادة من حالة الانقسام الشديد داخل حركة “فتح”.

     

    ورأت الصحيفة الفرنسية أنّ دحلان يكون بذلك قد خسر المناورة الأولى، ولكنه لا يزال لديه الكثير من الأوراق. حيث إن هذا القيادي السابق في “فتح”، والذي يُكنى بـ”أبوفادي”، نجح منذ طرده من فلسطين في ربط الصلة بعديد الجهات المؤثرة.

     

    كما تحدثت عن دور دحلان في تونس وليبيا والسودان، فضلاً عن حضوره قمة الرياض والاستماع إلى خطاب الرئيس الأميركي دونالد ترمب في القاعة التي ضمت رؤساء العالم العربي والإسلامي.بحسب ما تنقل “العرب” القطرية

     

    وأرجعت الصحيفة سبب هذا الصعود “المذهل لأبوفادي”، إلى مسؤولين كبار في أبوظبي، حيث يعمل دحلان مستشاراً لدى أحدهم، من دون أن تسميه الصحيفة، وهي تشير بذلك بشكل غير مباشر إلى ولي عهد أبوظبي والرجل الأكثر تأثيرا في الإمارات، محمد بن زايد.

     

    ونقلت الصحيفة عن مصدر دبلوماسي عربي قوله: “إنّ دحلان عندما يصل إلى باريس تفتح له السفارة الإماراتية هنالك قاعتها الشرفية في المطار وترسل إليه سيارات ليموزين، إذ إنها تعامله مثل أحد الشيوخ من أعضاء العائلة الحاكمة، وتعتبره أكثر أهمية من الوزراء”.

     

    ونقلت الصحيفة عن صحافي فلسطيني في رام الله، قوله إنّ “الإمارات جعلت من دحلان وكيلاً لها في حربها المعلنة ضد الإخوان المسلمين، ومن بين كل قيادات الجيل الثاني الفلسطينية يعتبر هو الأكثر نفوذا وعلاقات في المنطقة، حيث إنه تحول إلى أخطبوط حقيقي”.

     

    وذكرت الصحيفة أنّ دحلان بعد هروبه إلى أبوظبي، وجد إلى جانبه العديد من الوجوه الأخرى التي لفظتها بلدانها بعد ثورات 2011، على غرار رئيس الوزراء المصري أحمد شفيق، والمستشار الليبي محمد إسماعيل، وابن الرئيس اليمني المخلوع أحمد صالح.

     

    وأضافت أنّ دحلان شرع فوراً منذ وصوله إلى أبوظبي مطرودا من الضفة الغربية، في وضع المخططات من أجل عرقلة صعود الإخوان المسلمين، الذين فازوا بالانتخابات التي تم تنظيمها في مصر وتونس، عقب الثورات هناك عام 2011.

     

    وبحسب الصحيفة، فقد أصبح دحلان أحد أهم الأذرع التي تستعملها أبوظبي لتحقيق أهدافها، عبر الدبلوماسية السرية وقوة الأمر الواقع.

     

    وكشفت صحيفة “لوموند” الفرنسية، أن مسؤولين إماراتيين ودحلان عملوا في مصر على تقويض حكم الرئيس محمد مرسي، الفائز في الانتخابات الرئاسية في 2012، حيث قاما بتمويل المظاهرات التي تم تنظيمها في إطار الإعداد لانقلاب عبد الفتاح السيسي.

     

    وأشارت الصحيفة إلى أنّ دحلان اقتحم أيضاً المجال الإعلامي، إذ شارك في إطلاق “قناة الغد”، التي يديرها الصحافي عبد اللطيف منياوي، الذي يعرف بولائه الشديد لنظام الرئيس المصري المخلوع حسني مبارك.

     

    أكّدت الصحيفة أنّ دحلان متورط أيضاً في المعارك الدائرة في ليبيا، خاصة في منطقة برقة، حيث كشفت تسريبات صوتية لقائد الانقلاب عبد الفتاح السيسي أن دحلان سافر في طائرة خاصة من القاهرة إلى ليبيا. ويعتقد كثيرون أن تلك الرحلة دليل على أن دحلان هو أحد أبرز المشرفين على تهريب الأسلحة الإماراتية إلى معسكر اللواء الليبي المتقاعد خليفة حفتر.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الإمارات السلطة غزة محمد دحلان محمود عباس
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter