Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » قبل أن تلتهم الثورات عروشهم.. هكذا يعد الزعماء العرب أبناءهم للحكم مبكرا | القصة الكاملة
    تقارير

    قبل أن تلتهم الثورات عروشهم.. هكذا يعد الزعماء العرب أبناءهم للحكم مبكرا | القصة الكاملة

    وطن25 يناير، 2018آخر تحديث:1 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    عبد الله الثاني watanserb.com
    عبد الله الثاني
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تناول الكاتب الإسرائيلي غيا ألستر السير الذاتية للجيل الجديد من أبناء الزعماء العرب، لاسيما في السعودية والأردن وسوريا والمغرب.

     

    وأوضح “ألستر” في تقرير نشره موقع واللا الإخباري أنه في اللحظة التي اندلعت فيها ثورات الربيع العربي أوائل 2011، وأطاحت بالطواغيت الذين حكموا تونس ومصر وليبيا، وزعزعت استقرار حكم عائلة الأسد في سوريا، فقد توقع الكثيرون أن تصل هذه الثورات للممالك العربية، كالسعودية والأردن والمغرب والبحرين، لكن الواقع يقول إنها حافظت على استقرارها من أي حروب داخلية.

     

    وأوضح أن السعودية شهدت في السنوات الأخيرة صعود نجم ولي العهد محمد بن سلمان (32 عاما)، وبات أحد الشخصيات الأكثر شهرة في العالم العربي، والعالم بأسره، فهو يواصل اقتطاع المزيد من صلاحيات والده العجوز الملك سلمان، وبات يعتبر الحاكم الحقيقي للمملكة.

     

    وفي الآونة الأخيرة، أزاح ابن سلمان من أمامه كل من يشكل له تهديدا في طريقه للوصول للعرش، ورغم أنه يتخذ سياسة معادية ضد إيران، ويعتبر مهندس الحرب السعودية ضد اليمن، لكنها لم تحقق أهدافها حتى اللحظة بعد ثلاث سنوات على اندلاعها، رغم أنه يحظى بدعم غير محدود من إدارة الرئيس دونالد ترامب.

     

    وانتقل الكاتب إلى الملك الأردني عبد الله الثاني، ابن الـ55 عاما، الذي يسعى جاهدا لتثبيت أقدام ابنه حسين 23 عاما، ليكون وريثا لعرش المملكة الهاشمية، وقد أنهى دراسته الجامعية في تخصص الدبلوماسية من جامعة جورج تاون، واختتم في أغسطس الماضي تأهيله العسكري في الأكاديمية البريطانية.

     

    وأضاف: “الحسين بات يراه الأردنيون بجانب والده كثيرا في الآونة الأخيرة، سواء في زيارات الملك الخارجية، أو في ترؤس الأمير الشاب جلسة خاصة لمجلس الأمن الدولي، وفي سبتمبر الماضي ألقى خطاب الأردن في الجمعية العامة للأمم المتحدة”.

     

    ومن أجل أن تكون عملية انتقال الحكم إلى الأمير سلسة وهادئة، أزاح الملك الأردني من أمامه جميع الأعداء المتوقعين، حتى لو من خلال عملية أطلق عليها إصلاحات في الجيش، حيث أقال الشهر الماضي اثنين من إخوته وابن عمه من قيادة الجيش الأردني، رغم أنهم جنرالات مخضرمون، لتعبيد الطريق أمام ابنه الحسين للوصول لقيادة المؤسسة العسكرية.

     

    ووصل الكاتب للحديث عن محمد بن زايد ولي عهد إمارة أبو ظبي 56 عاما، الإمارة الغنية والأقوى في دولة الإمارات العربية المتحدة، وكما الحال في السعودية، فإن من يحكمها هو ولي العهد وليس الرجل الأول في الدولة، فالشيخ خليفة بن زايد، لا يكاد يرى في السنوات الأخيرة عقب إصابته بسلسلة من السكتات الدماغية، ما تسببت له في أن يبقى صامتا، ويكون خارج الصورة.

     

    وهكذا بات محمد بن زايد، الحاكم الفعلي لدولة الإمارات، ينتهج سياسة معادية ضد إيران، ويطارد جماعة الإخوان المسلمين، التي يرى فيها تهديدا لسلطته.

     

    بالنسبة لعاهل المغرب، يقول الكاتب الإسرائيلي، إنه “نجا بنفسه من الربيع العربي مقابل تقديم تنازلات قانونية، رغم أنه بقي الرجل الأقوى في المملكة، حتى إن التظاهرات التي خرجت في الشوارع خلال الأشهر الأخيرة هتفت ضد الحكومة وليس الأسرة المالكة التي تحكم البلاد منذ القرن السابع عشر، علما بأن الملك محمد السادس زعيم معتدل، يخوض حربا ضد المنظمات المتطرفة التي تستهدف السياحة في شمال البلاد”.

     

    مولاي الحسن (14 عاما) الابن الأصغر للملك بات يأخذ شهرة متزايدة في الأسرة الدولية، فقد رافق والده في قمة المناخ العالمية بفرنسا، وحظي بتقرير موسع في الصحافة، فهو يتحدث العربية والفرنسية والإسبانية، ومشجع قوي لنادي برشلونة، ونجمها ليونيل ميسي.

     

    أخيرا، وصل الكاتب في الحديث إلى الحرب في سوريا التي توشك على الانتهاء، فيما يد الأسد هي العليا، حتى على حساب خراب بلاده، وبات شرط إزاحته لتحقيق التسوية السلمية يتراجع رويدا رويدا.

     

    في حين بات ابنه الأكبر حافظ شخصية معروفة في البلاد، فقد شارك في الصيف الماضي في مسابقة الرياضيات الدولية في البرازيل، ورغم أنه خيب آمال السوريين لأنه حصل على ترتيب 528 من أصل 615 متسابقا، فإن ذلك لم يمنع الإعلام الرسمي من الاحتفاء به.

     

    حافظ درس في موسكو، وعاد إلى دمشق حين أنهى تعلم اللغة الروسية، وهو امتياز مهم لكل من سيحكم سوريا في المستقبل، طالما أن الكرملين هو الذي يسيطر فعليا على البلاد.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    الأردن الإمارات البحرين السعودية العاهل الاردني ولي العهد
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    تعليق واحد

    1. احمد البري on 25 يناير، 2018 11:26 ص

      خونة و عملاء يتوارثون الخيانة و العمالة ابا عن جد

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter