Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » ليس لديه بديل في الحلبة السياسية وهو حريص على إسكات أي بدلاء.. الغرب وإسرائيل يدعمان بقاء السيسي! | القصة الكاملة
    الهدهد

    ليس لديه بديل في الحلبة السياسية وهو حريص على إسكات أي بدلاء.. الغرب وإسرائيل يدعمان بقاء السيسي! | القصة الكاملة

    وطن24 يناير، 2018آخر تحديث:24 يناير، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    نشرت القناة السابعة الاسرائيلية تقريرا تحدثت فيه عن الثورة المصرية التي اطاحت بالنظام السابق, مشيرة إلى أنه بعد 7 أعوام على الربيع العربي في مصر أصبحت الديمقراطية في تدهور أكثر مما كان في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك، ما ينسحب على الاقتصاد وحقوق الإنسان، بينما يستعد الرئيس عبدالفتاح السيسي لمعركة انتخابات سيفوز فيها بولاية ثانية”.

     

    وتحت عنوان “7 سنوات على الثورة.. ماذا ربح المصريون؟، قالت القناة السابعة العبرية، “المصريون سيشهدون مرور 7 أعوام كاملة على الثورة التي أطيح من خلالها بمبارك وعلى زلزال ميدان (التحرير)”.

     

    ونقلت عن بسمت يافت الأكاديمية بقسم الشرق الأوسط بجامعة أريئيل الإسرائيلية، قولها: “تأثير ثورة يناير سيتجلى بعد عدة أعوام، لكن إذا فحصنا المنظومة السياسة والاجتماعية والاقتصادية في مصر الآن فإننا لا نلحظ أي ثورة في أي مجال، وباستثناء تولي السكان لمصيرهم بأيديهم عبر هذه الثورة، إلا أن الآثار المترتبة على هذا الجانب لن تظهر إلا بعد فترة أطول بكثير”.

     

    وتابعت: “فيما يتعلق بالوضع الحالي مقارنة بالسابق على الثورة المصرية، فإن المشاكل التي يواجهها المواطن أصبحت أكثر، وفي الجانب السياسي لا توجد ديمقراطية أكثر، والنظام أكثر قمعية من نظام مبارك، كما أن حدود حرية المجتمع المدني والقوى السياسية أكبر بكثير في فترة الأخير من تلك في عهد الرئيس الحالي الذي لا يقمع فقط الإخوان المسلمين، بل وكل التيارات السياسية، ويمكن أن نرى ذلك في الاستعدادات للانتخابات التي تعقد في مارس المقبل”.

     

    وذكرت أن “السيسي أخذ على عاتقه مهمة الحفاظ على استقرار مصر ومن ثم إضفاء الشرعية على أساليب وأنماط الحكم والسلطة التي يمارسها، هو رجل عسكري لم يفكر مطلقًا في المفاهيم الديمقراطية، كما أنه يرى أن معايير العالم الغربي لا تتواءم أو تتوافق مع مصر ويعلن هذا”.

     

    وأوضحت أن “الحق في السكن والأمن أهم عنده من الحقوق المدنية والسياسية، خطاب الرئيس المصري دائمًا قوميًا ووطنيًا، وأي انتقاد لهذا الأمر يتم إظهاره كمساس بوحدة واستقرار البلاد”.

     

    واستدرت: “فعليًا لا توجد قوى معارضة في مصر، لا يوجد من ينتقد سياسة النظام الحاكم، هناك استياء والمواطن المصري لم يتحسن وضعه الاقتصادي في أعقاب ثورة يناير، لكن ماذا بالنسبة لشباب الثورة؟ أين هم؟ هناك جزء منهم في السجون وذلك لأنهم خرجوا للتظاهر في الشوارع، تم سن قوانين صارمة لمعاقبة المتظاهرين، وهناك دعم جارف برلماني لأداء الرئيس؛ فتقريبًا 500 من أعضاء البرلمان أعلنوا عن دعمهم لترشح السيسي للرئاسة وكذلك أكبر حزبين برلمانيين فعلا نفس الشيء؛ ولذلك فلرجل ليس لديه بديل في الحلبة السياسية وهو حريص على إسكات أي بدلاء”.

     

    وقالت الأكاديمية الإسرائيلية إنه “فيما يتعلق بعلاقة الغرب بمصر، الغرب ليس لديه مصلحة إلا الاستقرار الذي يوفره السيسي، هو يبذل جهودًا كبيرة لتعزيز مركز القاهرة في الحلبة الداخلية والعربية، لكن مصر أقل أهمية في الحلبة العربية وهو يعمل لإعادة أيام مجدها، على الصعيد السياسي تنظر إسرائيل بأهمية إلى الاستقرار في القاهرة والسيسي يوفر هذا”.

     

    ورأت أن “تعامل السيسي مع إسرائيل لا يختلف عن تعامل رؤساء سابقين بما فيهم مبارك، فالأمر يتم على مستويين، هناك مستوى العلاقات التي لا تعلن عنها القاهرة بشكل علني، ومن ناحية أخرى تدلي الأخيرة بتصريحات ضد إسرائيل على الصعيد السياسي”.

     

    وأضافت: “العداء ضد التطبيع مع إسرائيل قائم ويتم التعبير عنه، والنظام المصري الحاكم لديه مصلحة في الحفاظ على معارضة التطبيع، لأن هذا يمثل تحرير للضغوط، ولا يسمح باحتجاجات بسبب المشاكل الاقتصادية والسياسية الأخرى”.

     

    وخلصت الأكاديمية الإسرائيلية إلى القول: “بالنسبة لما هو متوقع من الانتخابات الرئاسية المقبلة؛ لا أتوقع أي مفاجآت، سيكون هناك نتائج جارفة لصالح الرئيس الحالي، الأخير ليس لديه أي مشكلة مع المرشحين لأنه أسكت من كان قادرا على المساس بصورته، المشكلة الحقيقية للسيسي هي إخراج الجماهير من منازلها لانتخابه، ففي الانتخابات السابقة أقل من 50 % هم الذي وصلوا لصناديق الاقتراع، والرجل لا يريد أن تخرج أقلية لممارسة حق التصويت، مما يعبر عن الإحباط من عدم وجود تحسن اقتصادي”.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    إسرائيل الثورة المصرية القاهرة النظام المصري حسني مبارك عبد الفتاح السيسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    4 تعليقات

    1. ن on 24 يناير، 2018 11:40 ص

      كلامه كلام عرص وحراكاته حركات عرص وتصرفاته تصرفات عرص معناته هو عرص
      انتخبوا العرص اتخبو العرص الخاين

      رد
    2. منكم on 24 يناير، 2018 10:30 م

      الكلب الوفي لأسياده الصهاينة السيسي يجب أن يبقى حارسا للدار والحارة أيضا..مافيهش أحسن من الكلب السيسي …

      رد
    3. badr on 24 يناير، 2018 10:46 م

      الغرب يريد الديمقراطية لنفسه والخراقراطية لشعوبنا والزبالة سيسي المثل الساطع

      رد
    4. الثورة للأحرار on 25 يناير، 2018 6:31 ص

      خلي المومس إلهام شاهين تفرح به

      رد
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter