تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للقاء نادر مع الراحل العالمي عمر الشريف مع برنامج أجنبي يروي فيه أحداثاً صادمة حصلت له في إحدى فنادق تكساس بأمريكا.
وتفاجأ الشريف بدخول امرأة لغرفته بإحدى الفنادق ذات الأسعار الرخيصة، وطلبت منه أن يمارس الحب معها، وحين رفض أخرجت سلاحاً وطلبت منه خلع ملابسه.
يقول الشريف مازحاً: “لم تكن بهذا السوء ولم تكن جميلة أيضاً ولكنها تبقى غريبة عني”.
ويجيب على المذيعة ضاحكاً :”طبعاً خلعت ملابسي كما طلبت مني، فالوضع كان مُخيفاً خاصة أنها كانت ثملة ويمكن أن تُطلق الرصاص حقاً”.
وأضاف: “حين خلعت ملابسي، قامت المرأة الغريبة بالنوم على السرير وقالت لي هيا، فقلت لها أرغب بذلك حقاً ولكن كما ترين الأمر مستحيلاً في هذه اللحظة، وقلت لها إذا أبعدتي المسدس قليلاً ربما استطعت ذلك”.
وأكد الشريف للمذيعة أنه يروى القصة ضاحكاً، لكنه كان مُرتعباً حين عاشها، وانتهى الأمر بأن قالت له المرأة أنه ليس كما يُقال عنه، وأنه لا يصلح للحب.
تعليق واحد
هذا هو مستوى الفنانين العرب! إمرأة أرادت اغتصابه! في وسائل العربية عندما يتكلمون كانهم ملاك ! والمثالية الزائفة والكاذبة في إجاباتهم ! والحديث الدائم عن رسالة الفن والأخلاق والضمير والموقف السياسي! وفي الصحف الغربية يبان المستور ! لأنهم يريدون الحديث مع الغرب بنفس لغة الغرب المتحررة !ّ وليظهروا بأنهم من نفس الثقافة الغربية المنحطة وملكيين أكثر من الملك وصاحب بالين كذاب ! ومثل هذه الأشكال ميه من تحت تبن!ّ