Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » إيميلات كلينتون المسربة: “السيسي” دبر حادث اختطاف الجنود في عهد مرسي لتبرير تدخله في السياسة الداخلية وترتيب الانقلاب | القصة الكاملة
    الهدهد

    مراسلات مسربة تكشف عن دور السيسي في حادث اختطاف الجنود لتبرير الانقلاب بمصر

    وطن21 يناير، 2018آخر تحديث:21 يناير، 20184 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس السيسي watanserb.com
    الرئيس السيسي
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    كشفت مراسلات مسربة من إيميل وزيرة الخارجية الأميركية في عهد أوباما، هيلاري كلينتون، عن أن هناك اعتقادات بأن الجيش هو منفذ حادث اختطاف الجنود المصريين في 12 أغسطس 2012، في سبيل سعي التشكيل الجديد للمجلس العسكري والذي كان السيسي فاعلا فيه، إلى الانخراط في السياسة الداخلية المصرية وهي الرغبة التي لم يكن يريدها المجلس القديم بقيادة طنطاوي.

     

    وأضافت المراسلات، أن ذلك الحادث كان عاملا حاسما في تدخله في كواليس السياسة المصرية، مضيفا أنهم -الحرس الجديد- لم يكونوا متيقنين من أن مرسي سيدعمهم، إلا أنه رغم ذلك كانت هناك بوادر انقلاب ستتم على الرئيس محمد مرسي، غير أنه لم يكن معروفا ما إذا كان الشعب المصري سيبايع هذا الانقلاب أم لا، وهو ما أراد الجيش الحصول عليه، التأييد الشعبي للانقلاب العسكري القادم.

     

    ووفقا للمراسلات التي ترجمتها “شبكة رصد”، فإنه رغم ذلك لم تتوافر أية أدلة على أن هناك انقلابا قادما، وانتشرت شائعات بأن الولايات المتحدة دعمت الانقلاب بعدما حدث، إلا أن تلك الشائعات غير صحيحة بتاتا، إلا أنه من المرجح أن يكون الجيش أخطر الولايات المتحدة، قبل الانقلاب، لكنه فعل بعدما وقع الانقلاب.

     

    واوضحت المراسلات أن الولايات المتحدة علمت أن هناك تغييرات ستتم في المجلس العسكري حينها، غير أنها لم تبد أي رد فعل، وبعد تشكيل المجلس الجديد سعى إلى الاحتفاظ ببعض الحقوق لنفسه، وحقهم في تقرير مصيرهم ومحاسبة أنفسهم بدلا من خضوعهم للقضاء المدني، لذلك لم يخضع عنان أو طنطاوي للمحاكمة، وهناك ترجيحات بأن محمد مرسي وافق على تلك الطلبات.

     

    ووافق مرسي أيضا على بندين إضافيين، وهما أن تكون السياسات الدفاعية بيد الجيش فقط، أو على الأقل أن يكون للمجلس العسكري حق النقض تجاه بعض القرارات الدفاعية المعينة، وأن تكون المصالح الاقتصادية للقوات المسلحة خارج نطاق الرئاسة.

     

    ولأن سياسة الدفاع تمس بطبيعة الحال السياسة الخارجية، فإن السياسات الخارجية لا بد أن يتم بالاتفاق بين الرئاسة ووزارة الدفاع، وأن يستخدم المجلس العسكري أيضا حق النقض، والواقع أن الجبش لديه حق النقض على الكثير من الأمور فهو يمتلك قوة السلاح.

     

    وسعى الجيش من خلال كل ذلك إلى الاحتفاظ بنفوذه ومصالحه وامتيازاته، ووصفت المراسلات بأن تلك أذكى استراتيجية اتبعها الجيش منذ فترة.

     

    وجادل بعض الخبراء بأن مرسي قدم تنازلات بعد توليه الرئاسة لصالح الجيش من أجل ضمان حياديته، فهو يمتلك قوة السلاح، وواجه مرسي بعد الجيش تحديات أخرى، تمثل أبرزها في السلطة القضائية؛ حيث ما زال القضاة الذين عينهم مبارك موجودين في مناصبهم، وأشارت المراسلات إلى أن المواجهة مع القضاء لم تكن سرية كما كانت مع الجيش، فمرسي بحسب ما ورد كان جادا للغاية في إصلاح الهيكل القضائي.

     

    وتمثل هدفه الآخر في مواجهة الجهاز الإداري البيروقراطي المتضخم في مصر والذي يدير أمور الحياة اليومية للمواطنين، وتمثل التحدي أمامه في القضاء على الفساد داخله في أقل وقت ممكن، فحتى لو أراد مرسي استخدامه لخدمة أهدافه فلن يستطيع، حسبما كشفت المراسلات.

     

    وكانت إحدى خطواته في سبيل سعيه، هي تشكيل الجمعية الدستورية والتي سعت إلى إحداث توافق في الآراء داخل المجتمع إلا أنها تكدست في النهاية بإسلاميين فقط، وتحت ضغط من المجلس العسكري تم التراجع والاتفاق على صياغة دستور جديد خلال الأسابيع والأشهر القادمة، إلا أنه لم يكن هناك أية تأكيدات بأن الدستور سيحظى بموافقة الجميع خاصة أن الحالة الثورية ما زالت محتدمة حينها.

     

    وفي بداية حكمه، واجه مرسي تحديا آخر رئيسيا، تمثل في إحداث التوازنات في مراكز اتخاذ القرار داخل مصر، فوفقا للإيميلات المسربة، لم يكن مرسي وحده من يدير العملية السياسية بل المجلس العسكري أيضا، فرغم أن مرسي كان الرئيس الفعلي لمصر إلا أن المجلس العسكري بقيادة طنطاوي قبل تشكيل المجلس الجديد كان هو الآخر رئيسا إلا أنه رئيس غير منتخب.

    ونصب طنطاوي نفسه كمسؤول ومدقق فيما يفعله الرئيس، حتى بعد انتخاب البرلمان ظل المجلس العسكري يدير الأمور ويغير ما لا يعجبه فيما يفعله مرسي.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    أمريكا الانقلاب القاهرة النظام المصري عبد الفتاح السيسي كلينتون محمد مرسي مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter