Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الإثنين, ديسمبر 29, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » ماكرون لـ”بن سلمان: “لا تتكلم هكذا مع فرنسا” | القصة الكاملة
    تقارير

    ماكرون يحذر بن سلمان: لا تقبل التحدث بلهجة غير ملائمة مع فرنسا خلال الزيارة المقبلة

    وطن20 يناير، 2018آخر تحديث:17 أكتوبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    ماكرون watanserb.com
    ماكرون
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    يرى العديد من الصحافيين والباحثين الفرنسيين المهتمين بالشأن السعودي أن ملفات عديدة شائكة، ستكون في انتظار ولي العهد السعودي، محمد بن سلمان، خلال الزيارة التي سيقوم بها إلى باريس للقاء الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والتي أعلن وزير الخارجية السعودي، عادل الجبير، قبل أيام أنها ستكون في أواخر فبراير/ شباط أو مطلع مارس/ آذار المقبلين.

     

    ويزور ولي العهد محمد سلمان فرنسا، في وقت تبدو فيه رؤية باريس والرياض الجيوسياسية مختلفة تماما حول عدة ملفات، في ظل انتهاج السعودية لسياسة أكثر اندفاعية منذ وصول الملك سلمان إلى سدة الحكم، مساهمة في مضاعفة التوترات في منطقة الشرق الأوسط.

     

    اختلاف واضح حول حصار قطر

    ومن بين  القضايا المطروحة هنا تدخل الرياض في المشهد السياسي اللبناني وحصارها غير الفعال ضد دولة قطر، إذ يؤكد مسؤولون فرنسيون أن السلطات الفرنسية رفضت ضغوطات من دول الحصار لأخذ موقف ضد الدوحة.

     

    وكذلك الارتفاع الكبير في حدة التوتر مع إيران، حيث تؤكد بعض الأوساط المقربة من الإليزيه أن المباحثات التي جرت بين الرئيس إيمانويل ماكرون وولي العهد السعودي محمد سلمان، خلال الزيارة الخاطفة لماكرون إلى الرياض في 9 ديسمبر الماضي قادما من أبو ظبي، اتسمت بــ”التشنج” في بعض الأحيان، حيث كشفت في هذا الصدد، صحيفة  “لاتريبين” الفرنسية أن ولي العهد السعودي “اقترح على الرئيس الفرنسي، خلال هذه المباحثات، منح الشركات الفرنسية عقود سعودية ضخمة ، ولكن بشرط أن تتوقف فرنسا عن إبرام أي صفقات تجارية مع إيران”، لكن ماكرون، بحسب نفس المصدر، رد عليه قائلا إنه “لا يجب التكلم هكذا مع فرنسا”.

     

    حرب اليمن وبيع الأسلحة

    ناهيك عن الحرب على اليمن حيث يثير الحصار المفروض على هذا البلد من قبل دول التحالف العربي الذي تقوده السعودية، قلق المنظمات غير الحكومية ومنظمات الإغاثة الدولية، الأمر الذي أدى إلى تزايد الضغوط الدولية على الرياض بسبب انتهاكات التحالف العربي لحقوق الإنسان في اليمن. ويعتبر مراقبون و مصادر حقوقية فرنسية أن الضغوط ستتزايد على الرئيس الفرنسي ماكرون وحكومته قبيل وأثناء زيارة ولي العهد السعودي، مطالبة رسميا بوقف بيع الأسلحة لدول التحالف العربي بسبب انتهاكاته في اليمن، في ظل عدم ” إلزامية” القرار الذي أصدره الاتحاد الأوروبي، في فبراير 2016، بهذا الشأن.

     

    وما قد يزيد الضغط على الحكومة الفرنسية، هو إعلان الحكومة النرويجية قبل أيام رسميا عن وقف تصدير وبيع الأسلحة إلى دولة الإمارات العربية المتحدة حليفة السعودية في اليمن.

     

    حقوق الانسان وحرج باريس

    بالإضافة إلى الملفات الخارجية، فإنه ثمة ملفات داخلية يفترض أن تفرض نفسها على أجندة زيارة الأمير محمد بن سلمان إلى باريس، يتعلق الأمر بوضعية حقوق الانسان في المملكة.

     

    فرغم  الإصلاحات التي أُعلن عنها  في مجالات الحريات وحقوق المرأة، إلا أن التقرير، الصادر في باريس الأربعاء، من قبل الاتحاد الدولي لحقوق الإنسان والمنظمة العالمية لمناهضة التعذيب حول حقوق المرأة في المملكة ، من شأنه أن يضع ولي العهد السعودي في وضع حرج ، من جهة، ويحذر الرئيس ماكرون من جهة أخرى من مغبة تجاهل التطرق إلى مسألة حقوق الإنسان في السعودية، كما فعل عندما زاره الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي في باريس، حيث رفض الرئيس الفرنسي إعطاء نظيره المصري ” درسا” في حقوق الانسان، وهو ما أدى إلى تلقيه لانتقادات لاذعة من قبل المنظمات الحقوقية، في مقدمتها منظمة العفو الدولية ” هيومن رايتس ووتش”.

     

    وأكد التقرير الجديد للاتحاد الدولي لحقوق الإنسان والمنظمة العالمية لمناهضة التعذيب أن المرأة لا تزال تواجه “تضييقا شديدا” على حقوقها في السعودية، وندد،  في نفس الوقت،  بـــ”قوانين سعودية لمكافحة الارهاب “يتم توظيفها لتجريم التعبير الحر عن الرأي المخالف”، موضحا أن “عشرات من الحقوقيين والمدونين والمحامين والمتظاهرين يمضون في هذا الإطار عقوبات طويلة في السجن بداعي اتهامات بالإساءة للدين والإرهاب وزعزعة استقرار الدولة ومحاولة التأثير على الرأي وغيرها”، ما ينذر بمظاهرات في باريس ضد زيارة ولي العهد السعودي احتجاجا على أوضاع حقوق الإنسان في المملكة.

     

    الوليد بن طلال

    ملف آخر يعتقد سياسيون فرنسيون أن الرئيس ماكرون سيثيره مع ضيفه ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، ويتعلق الأمر باحتجاز السلطات السعودية المتواصل لمجموعة من الأمراء، في طليعتهم الأمير الملياردير الوليد بن طلال، الذي يتمتع بعلاقات توصف بالممتازة مع الساسة في فرنسا ولديه استثمارات عديدة في مجموعة من الشركات الفرنسية ويمتلك حصة قدرها 5.8٪ في سلسلة الفنادق الفرنسية أكور.  فقبل أيام كشفت صحيفة ول ستريت جورنال عن اتصالات بين ولي العهد السعودي مع كل من الرئيسين الفرنسيين السابقين فرانسوا هولاند ونيكولا ساركوزي، حيث أعرب كل منهما عن قله من تأثير اعتقال الوليد بن طلال على الاستثمارات الأجنبية. وكان الأمير الوليد قد اجتمع مع الرئيس ماكرون في شهر سبتمبر الماضي لمناقشة “التحالف الاستراتيجي” مع فرنسا.


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إيمانويل ماكرون الوليد بن طلال رئيس الوزراء الفرنسي فرنسا محمد بن سلمان
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter