Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء, ديسمبر 31, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » تقارير » “واشنطن بوست”: عباس “محشور” من كل الزوايا.. كلامه تهديد ولا يملك خطة أو استراتيجية | القصة الكاملة
    تقارير

    عباس يواجه ضغوطًا سياسية متزايدة والقيادة الفلسطينية تشكو من الانسداد الاستراتيجي

    وطن18 يناير، 2018آخر تحديث:6 أكتوبر، 20214 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    الرئيس محمود عباس watanserb.com
    الرئيس محمود عباس
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    تشعر القيادة الفلسطينية أنها حشرت في الزاوية والفشل، هذا ما جاء في عنوان تقرير كتبته “لاف دي موريس” بصحيفة “واشنطن بوست”. وقالت: “اقتضى من القيادة الفلسطينية 48 ساعة من العراك والنقاش الحاد للرد على قرار الرئيس دونالد ترامب بشأن القدس وخطته للسلام التي يقولون إنها متحيزة مع إسرائيل”، إلا ان المحللين والمراقبين السياسيين يقولون إن الحديث يظل في النهاية: مجرد كلام.

     

    وتشير الصحيفة لخطاب الرئيس محمود عباس الذي هاجم فيه الإدارة الأمريكية وأعطى انطباعا أنه لم يعد لديه شيء ليخسره. وصدرت عنه تعليقات خطفها المعلقون الإسرائيليون واعتبروها معادية للسامية لكنه لم يقدم أفكارا جديدة ولا استراتيجية. وبعد يوم أوصى المجلس الوطني الفلسطيني عددا من التوصيات التي شملت إعادة النظر باعتراف منظمة التحرير بإسرائيل وإنهاء التنسيق الأمني معها والعمل على توسيع الإعتراف بفلسطين ومحاسبة إسرائيل التي تعتمد السلطة الوطنية الفلسطينية عليها في نجاتها، ولهذا يستبعد المحللون قيام القيادة الفلسطينية بخطوات جريئة، مشيرين إلى أن التهديدات السابقة بوقف التنسيق الأمني لم تنفذ.

     

    وفي الوقت نفسه ليس لدى القيادة الفلسطينية ما تقدمه من ناحية دعم القضية على المستوى الدولي. ولكل هذا سيتلقى الفلسطينيون الضربات في الوقت الذي يتهمهم فيه ترامب بالتخلي عن المفاوضات وستجد إسرائيل في الدعم الأمريكي لها ورضا الإدارة على خطط التوسع الإستيطاني في  الضفة الغربية قوة وجرأة. ونقلت عن ديفيد أرون ميللر، من مركز ويلسون في واشنطن “الشمس والقمر والنجوم كلها مصطفة ضد الفلسطينيين بطريقة لم أرها من قبل” ووصف عباس قائلا بأنه “عالق” و”محشور من كل زاوية يمكن أن تفكر بها”.

     

    وأضاف أن الجهود الدولية لن تثمر ولن تكون العودة للمفاوضات خيارا لو أراد عباس النجاة سياسيا وستكون العودة للعنف “كارثة”. وتضيف أن القضية الفلسطينية لم تعد على رأس أجندة الدول العربية. وأصبحت دول الخليج، خاصة السعودية منشغلة بتهديدات استراتيجية أخرى مثل إيران وتجد أن مصالحها التجارية والأمنية مرتبطة أكثر مع إسرائيل. ويقوم الرئيس ترامب بتنفيذ تهديداته من خلال قطع الدعم عن الفلسطينيين فيما أكدت وزارة الخارجية أن الولايات المتحدة أخبرت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للأمم المتحدة أنها لن تدفع سوى 60 مليون دولار من 125 مليون دولار تقدمها للوكالة أما الباقي فسيتم تعليقه “والنظر به في المستقبل”.

     

    وتعلق موريس أن الرئيس عباس ربط إرثه السياسي بحل الدولتين من خلال المفاوضات وطلب من الفلسطينيين التخلي عن خيار المقاومة المسلحة واستبداله بالمقاومة الشعبية. ولكنه قال إن “صفقة القرن” التي وعد بها ترامب أصبحت “صفعة القرن”، قائلا إن الفلسطينيين عرضت عليهم بلدة أبو ديس كعاصمة كبديل عن القدس. وهو أقل من مطالب العودة لحدود عام 1967 بالقدس الشرقية كعاصمة للفلسطينيين. وبحسب أوفير زالسبيرغ المحلل بمجموعة الأزمات الدولية: ” يبدو أن إعتراف ترامب بالقدس قد منح عباس ما كان يبحث عن محليا ودوليا وهو حرف الإنتباه عن المبادة الأمريكية التي ستؤدي لولادة دولة فلسطينية محدودة السيادة على الارض ومن الناحية الوظيفية وبدون القدس كعاصمة”.

     

    وقال مسؤولون فلسطينيون إن توصيات المجلس الوطني لإنهاء التنسيق الأمني مع إسرائيل ملزمة مع أنه لم يتم تحديد إطار زمني. ويعلق مايكل كوبي من معهد الدراسات القومية الإسرائيلية أن عباس سيجد طريقة لتهميش هذا القرار. في ضوء اعتماد السلطة الوطنية على التنسيق الأمني مع إسرائيل ومن الناحية الإقتصادية حيث يعمل  الألاف في إسرائيل.

     

    وحذر كوبي أن تطبيق قرارات المجلس الوطني تعني ردا من إسرائيل. وهناك من يشك في قيام عباس بالمخاطرة مع أن البعض يرى أنه من الصعب التكهن بتحركات الرجل البالغ من العمر 82 عاما. وتنقل عن ديانا بطو، التي عملت مستشارة قانونية لوفد منظمة التحرير الفلسطينية للمفاوض قولها إن عباس “يريد الظهور بمظهر المتحدي”، وترى أن عباس ينتظر موقفا أوروبيا مع أن المراقب للسياسة الأوروبية يعرف صعوبة اتفاق الدول على موضوع إن لم يكن مستحيلا. ويعلق دان شابيرو، السفير الأمريكي السابق أن تهديدات عباس “تحدث صخبا وحركة ولكنها بشكل عام لا تحقق إلا القليل” مضيفا أن إسرائيل لديها شبكة من الأصدقاء على المستوى الدولي “والكثير منهم حتى الدول العربية ليست مستعدة للقتال من أجلهم” أي الفلسطينيين. مضيفا أن الخطاب مجرد “جلبة وتهديدات” وأن حديثه عن إسرائيل كمشروع استعماري غربي لا ينتاسب مع قبوله حل الدولتين. وأبته رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قائلا: “هذا يخدم اهدافنا السياسية أكثر من أي شيء آخر”.

     

    ويرى غسان الخطيب، البرفسور في جامعة بيرزيت أن تعليقات عباس الجدلية هي حرف للأنظار معبرا عن أمله أن تقود إلى موقف دولي عاجل بعدما تبين أن محادثات السلام قد انهارت.

     

    المصدر: القدس العربي


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد…
    • تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكوالي…
    • “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!
    إسرائيل الادارة الامريكية الاردن السعودية السفارة الامريكية السلطة الفلسطينية القدس اللاجئين بنيامين نتنياهو تل أبيب فلسطين محمد بن سلمان محمود عباس مصر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter