شن ناشطون بتويتر هجوما حادا، على المغرد الإماراتي المقرب من ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، حمد المزروعي الذي اشتهر بين النشطاء بلقب “المغرد البذيء” بسبب فجره في الخصومة والطعن بأعراض مخالفيه بشكل يظهر مدى حقارته.
وتمادى “المزروعي” في تطاوله الصريح على الأعراض وإساءته اللا أخلاقية ضد الشيخة موزة والدة أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
ورد النشطاء عبر وسم “#الشيخة_موزا_مصدر_فخرنا” على تهجم “المزروعي” (المستمر والذي يبدو أنه بأوامر من محمد بن زايد) على قطر وأهلها والطعن في شرفهم بكلمات وأساليب قذرة، وصفها البعض بأنها “لا أخلاق أهل الإسلام، ولا مروءة أهل الجاهلية !”.
لا أخلاق أهل الإسلام، ولا مروءة أهل الجاهلية ! https://t.co/xYYFBtPTeV
— تركي الشلهوب? (@TurkiShalhoub) ١٦ يناير، ٢٠١٨
#الشيخة_موزا_مصدر_فخرنا .. كيف لا وهي حرم مؤسس قطر الحديثة وشريكته الإنجاز و والدة الأمير الشاب الذي يسجل التاريخ اسمه بأحرف من نور في وقفته الأبية امام جيران الغدر و الجور مسطراً عهداً جديداً في تاريخ دولة قطر ??
— محمد الكواري (@BoArhama) ١٦ يناير، ٢٠١٨
#الشيخة_موزا_مصدر_فخرنا
صاحبة مشروع أكبر نهضة تعليمية في الشرق الأوسط والعالم أجمع. أم جاسم ام القطرين حفظِك الله نفتخر بكِ و وبكل جهودك في تعليم أبنائنا— حمد القحطاني?? (@hamdanqtr55500) ١٦ يناير، ٢٠١٨
#الشيخة_موزا_مصدر_فخرنا
مصدر الهام و فخر لنا ❤️ام جاسم pic.twitter.com/8IpoOhSJKf— امنه?? (@amna__mi) ١٦ يناير، ٢٠١٨
وأكد القطريون عبر الهاشتاغ على اعتزازهم بالقيادة القطرية التي ضربت أروع الأمثلة في التعامل مع الأزمة، مشيرين إلى أن أخلاق قيادات قطر وشعبها قد “قهرت” دول الحصار وقادتها فلجأوا لهذه الأساليب الرخيصة بدلا من مقارعة الحجة بالحجة.
الشيخه موزا هي أُم الجميع، وكلي فخر بأن أكون “ولد موزا” فهي رائدة من رواد التعليم والمجالات الإجتماعيه في البلاد، وأخرجت أجيال يُفخر بهم.#الشيخة_موزا_مصدر_فخرنا
— علـيّ الدرويـش ?? (@AN_AlDarwish) ١٦ يناير، ٢٠١٨
ذباب ومُطبلي #دول_الحصار
أذكركم بمقولة الشيخة موزا التي قهرتكم بأخلاقها
” إن الرجال مواقف، والمواقف هي التي تحدد الأحجام. أشخاصاً كانوا أو دولاً ”
فأحجام دولكم من أحجامكم الصغيرة ..قد أصبح واضحاً للعيان بعد احتراق أوراقها الرخيصة جداً!
#الشيخة_موزا_مصدر_فخرنا
تعلموا? pic.twitter.com/TgaOdNPNja— د. هند المفتاح #تميم (@halmuftah) ١٦ يناير، ٢٠١٨
حبيت قطر وشعب قطر فكله عشان الشيخه موزا حفظها الله..اشهد انها رمز يفتخر به واعمالها الخيريه بصمه لها في كل مكان..وماتمنيت اقابل احد في حياتي زي ماتمنيت شوفتها..دمتي فخر وذخر يا أم الرجااال??❤#الشيخة_موزا_مصدر_فخرنا
— ❤αℓ ѕαℓωα❤ (@Alsalwa29) ١٦ يناير، ٢٠١٨
#الشيخة_موزا_مصدر_فخرنا بنت الرجال .. أخت الرجال .. أم الأبطال
مكانها فوق السمو والطهاره ام الجميع pic.twitter.com/RkWBTq07r0— بوغانم ?? القطري (@bo7amad2017) ١٦ يناير، ٢٠١٨
#الشيخة_موزا_مصدر_فخرنا ونبراس العلم والاعمال الخيرية والداعم الاول لبرامج عالمية لتنمية الاسرة وحق التعليم للجميع وصوت قطر في محافلها الدولية جعل من جابها الجنة
— عبدالله بن ناصر لقطري (@DRaALTHANI) ١٦ يناير، ٢٠١٨
#الشيخة_موزا_مصدر_فخرنا كتبت الصحف العالمية عن الشيخة موزا انها أميرة غير كل الأميرات ، عندما تسافر لا تتسوق ملابس ولكنها تتسوق جامعات ومراكز أبحاث ، هاجس التعليم كان الشغل الشاغل لها في قطر وخارج قطر وتبنت تعليم الملايين من الأطفال في العالم . https://t.co/9atb2YXXtK… pic.twitter.com/fklMmdyD33
— Khalid #قطر (@QtarKhalid) ١٦ يناير، ٢٠١٨
كما شن الإعلامي الكويتي أحمد المسفر هجوما شديد اللهجة على المغرد الإماراتي حمد المزروعي، بعد تطاوله الصريح على الأعراض وإساءته اللا أخلاقية ضد الشيخة موزة والدة أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني.
يشار إلى أن المغرد الإماراتي “حمد المزروعي”، هو شخص يقول الإماراتيون إنه رجل أمن مقرب من ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، ويعبر على الدوام عن وجهة نظر الإمارات.
واشتهر المغرد المقرب “ابن زايد” بتطاوله على العديد من الرموز الخليجية في تغريداته، دون أن يجد من يردعه، حيث تبين أن النظام الإماراتي هو من يدعمه ويحميه من أية عقوبة ويحركه هو وأمثاله للتطاول والإساءة للمعارضين بأساليب حقيرة تتناول الأعراض والأنساب.
تعليق واحد
يا حمد لا حمد الله لك عملاً ولا حمد لك قولاً ،، لايمكن ان تكون لك اي علاقة بالأخلاق الإنسانيه او اي شريعة من شرائع الله ولا حتى الشرائع البشرية الموضوعه ، ومن سابع المستحيلات ان نجد فيك خصلة تنسبك لمصاف النسانيه ولا حتى بهائم الارض اذ ان البهائم تغار على إناثها اما انت فلا تهتز لك قصبه . فمن تهون عليه أعراض شعبه وأمته يهون عليه كل أعراض أهله وعشيرته . اكتب لك مقسماً بالله انك لاتستحق حبر هذه الكلمات .
لقد قضيت عشر سنوات من عمري في قطر الخير مكرماً وغادرتها مكرماً هي العشر سنوات التي لم اشعر بها بغربتي وتركت في نفسي لها وللقائمين عليها كل احترام .
لاسامحك الله على ما اقترفت في حدوده .