Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الثلاثاء, ديسمبر 30, 2025
    • Contact us
    • Sitemap
    • من نحن / Who we are
    • Cookie Policy (EU)
    • سياسة الاستخدام والخصوصية
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    • الرئيسية
    • تقارير
    • الهدهد
    • حياتنا
    • اقتصاد
    • رياضة
    • فيديو
    • Contact us
    • فريق وكتاب وطن
    صحيفة وطن – الأرشيفصحيفة وطن – الأرشيف
    أنت الآن تتصفح:الرئيسية » الهدهد » السعودية تُوقف مشروعاً لمكافحة “التطرف في المدارس” بعد اكتشاف انتماء المسؤولين عنه للإخوان المسلمين ! | القصة الكاملة
    الهدهد

    السعودية تُوقف مشروعاً لمكافحة “التطرف في المدارس” بعد اكتشاف انتماء المسؤولين عنه للإخوان المسلمين ! | القصة الكاملة

    وطن16 يناير، 2018آخر تحديث:16 ديسمبر، 20204 دقائق
    فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    مدارس السعودية watanserb.com
    مدارس السعودية
    شاركها
    فيسبوك تويتر لينكدإن بينتيريست البريد الإلكتروني

    بينما كانت السعودية تسعى لتعزيز جهودها في مكافحة التطرف، أقامت مسابقة لأطفال المدارس لالتقاط الصور والمقاطع المصورة التي تبين “جهود المملكة في خدمة الإسلام” أو نضال قوات الأمن ضد المتطرفين.

     

    ومع ذلك، تم تعليق المبادرة وأصبح مستقبلها غير مؤكد في أعقاب مزاعم اختطاف المشروع ذاته من قِبل الإسلاميين حسبما ذكرت صحيفة فايننشيال تايمز البريطانية. فقد تم فصل أول رئيس للبرنامج في أكتوبر/تشرين الأول 2017، بعد ظهور تقارير إعلامية بشأن تعاطف فريق عمله مع الإخوان المسلمين، وهو التنظيم الذي أعلنته الرياض جماعةً إرهابية. واستمرت رئيسة البرنامج التي حلت محله 72 ساعةً فقط في عمله قبل فصلها للسبب نفسه، بحسب الصحيفة.

     

    وتؤكد تجربة الحكومة مع البرنامج، المعروف باسم “فطن”، التحديات التي تواجهها لإصلاح نظام التعليم الجامد غير القابل للتغيير. وسوف يكون نجاح الحكومة هاماً في تحقيق تعهدات ولي العهد، الأمير محمد بن سلمان، بتحويل البلاد التي طالما تم اتهامها بتصدير التطرف، إلى مجتمع أكثر تسامحاً.

     

    انتقادات لنظام التعليم

    وتقول الصحيفة البريطانية إن نظام التعليم يتعرض منذ عهد طويل للانتقادات بدعوى استخدام منهج يشجع على كراهية غير المسلمين ويخلق تربة خصبة للتطرف. وقد تزايد فحص وتدقيق النظام التعليمي ودراسة تأثير المؤسسة الدينية الوهابية التي تقدم تأويلاً متشدداً للإسلام، بعد اكتشاف أن 15 من بين 19 مختِطفاً ممن قاموا بتنفيذ اعتداءات 11 سبتمبر/أيلول 2001 بالولايات المتحدة مواطنون سعوديون، وفق الصحيفة.

     

    ويصر مسؤولو الحكومة على أنه قد تم بذل جهود هائلة لتحديث التعليم ومراجعة النصوص لتنقيتها من التعصب. ومع ذلك، تشير التقارير الحالية الصادرة عن المراكز البحثية ومنظمات حقوق الإنسان إلى أن المواد التعليمية الدينية لا تزال تتضمن بعض الإشكاليات.

     

    وتقول سارا ليا واتسون، المديرة التنفيذية بمنظمة هيومان رايتس وتش “يفرز التعصب والسياسات التمييزية التي تمارسها الحكومة الكثير من التطرف. لا تحتاج السعودية إلى إصلاح نظامها التعليمي من أجل القضاء على الكراهية الدينية التي تبثها الكتب والنصوص التعليمية والمعلمون فحسب؛ بل إلى القضاء على التمييز الشديد ضد مواطنيها من الشيعة والجاليات المسيحية الأجنبية”، بحسب سارا واتسون.

     

    ولم يستجب المسؤولون السعوديون لطلبات التعليق على هذا الأمر.

     

    وأعلن وزير التعليم، أحمد العيسى، العام الماضي، أن الحكومة قد خططت لمنع طباعة الكتب بحلول عام 2020، ضمن جهودها لتغيير نظام التعليم. وسوف يتم تزويد المدارس بأجهزة لوحية تفاعلية ومناهج رقمية يمكن تحديثها في الوقت الفعلي. ويستهدف ذلك أن تصبح قابلة للفحص والتدقيق وأن يكون هناك إمكانية لإلغاء المواد التي تراها عدائية.

     

    وتقول فوزية البكر، أستاذة التربية بجامعة الملك سعود، إن هناك تقدماً قد حدث في إصلاح النظام، وخاصة في المدن الكبرى. ومع ذلك، تتمثل المخاوف فيما إذا كانت المدن الصغيرة والمناطق الريفية تحصل على المستوى نفسه من الاهتمام في دولة تقل أعمار 70% من مواطنيها عن 30 عاماً.

     

    وتقول البكر: “المجتمع يتغير في الكثير من جوانبه، وخاصة في المدن الرئيسية. وقد كانت المشكلة تتمثل في السياسات الحكومية؛ لأنها كانت تتسم بالتخلف. وقد بدأت الحكومة الآن التقدم للأمام في العديد من الاتجاهات”.

     

    ولا تزال تشعر البكر بالقلق بشأن الأنشطة الخارجية وأنشطة ما بعد المدرسة والتي يتم تنظيمها وتنفيذها برعاية مجموعات الإرشاد الديني التي يترأسها المدرسون.

     

    وتقول في إشارة إلى المنطقة التي نشأ بها العديد من السعوديين الذين شاركوا في هجمات 11 سبتمبر/أيلول: “يوجد حالياً قيود أكبر على الأنشطة التي تتم ممارستها بالمدارس. ولا يدخل أحدٌ المدارس حالياً دون تصريح. ومع ذلك، هل يبذلون جهوداً كافيةً في الجنوب؟”.

     

    وسوف يتولى مركز أمن الأفكار الذي أعلنت وزارة التعليم، في الشهر الماضي، تأسيسه المسؤولية عن برنامج “فطن”.

     

    ونقلت وكالة الأنباء التابعة للدولة عن سعد المشوح، المشرف الجديد على البرنامج، قوله إن وزارة التعليم تراجع حالياً خططها قبل إعادة إطلاق المبادرة في الفصل الدراسي خلال الربيع.

     

    وترى البكر أن تعطيل العمل بالبرنامج فور اكتشاف علاقة تربط رئيسه بالإخوان المسلمين علامة على التقدم في هذا الاتجاه. ومع ذلك، يتشكك آخرون في فاعلية مثل هذه البرامج.

     

    وتقول مستشارة بالتعليم بالمنطقة الشرقية: “لا يمكن تسوية قضية التطرف من خلال برنامج فطن أو أي برامج أخرى. فهذه البرامج غالباً ما تكون بمثابة استعراض لإنجازات الوزارة؛ ومع ذلك، يكون تأثيرها في الواقع ضعيفاً”.

     

    المصدر: هافنتغون بوست عربي


    اقرأ أيضًا

    • أرشيف وطن أونلاين
    • أحدث تقارير وتحليلات وطن
    • آخر الأخبار العربية والدولية

    ذات صلة

    • جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لم…
    • تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!
    • “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!
    الاخوان المسلمين الرياض السعودية متطرفين مكافحة التطرف هجمات 11 سبتمبر
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني

    المقالات ذات الصلة

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025
    اترك تعليقاً إلغاء الرد

    اقرأ أيضاَ

    جدل واسع بعد رسالة أحمد السقا إلى ليفربول دعمًا لمحمد صلاح تتحول إلى عاصفة انتقادات

    13 ديسمبر، 2025

     أبوظبي تفرش السجاد لحاخام صهيوني.. وغلام ابن زايد يستقبله!

    13 ديسمبر، 2025

    تمساح أرعب قرية مصرية ثم تحول إلى “بطل كوميدي”!

    13 ديسمبر، 2025

    آراوخو يحج إلى تل أبيب.. رحلة مثيرة تهز برشلونة ومتابعيه

    13 ديسمبر، 2025

    البؤرة التي تخفيها كلمة “مزرعة”.. مشروع تمدّد استيطاني يقوده جندي احتياط

    13 ديسمبر، 2025

    “الفاشر جحيم مفتوح”.. تحقيق صادم لـ واشنطن بوست!

    13 ديسمبر، 2025

    تحركات إماراتية مشبوهة في أوروبا.. ما وراء الكواليس!

    13 ديسمبر، 2025

    “لعنة السودان” تُطارد آل نهيان في عواصم الغرب!

    11 ديسمبر، 2025

    أبوظبي المنبوذة.. الحملة تتسع وجامعات العالم تُقاطع الإمارات

    11 ديسمبر، 2025

    حين يكشف الوجه الحقيقي.. محمد صبحي من نصوص الأخلاق إلى اختبار السائق 

    11 ديسمبر، 2025

    أخطر من بيغاسوس.. هاتفك ليس آمنا والموساد يسمعك؟!

    10 ديسمبر، 2025

    تحت دخان أبوظبي.. الرّياض تسحب قواتها من اليمن

    10 ديسمبر، 2025

    غزّة تغرق.. يا مطر لا تقسو على شعب الخيام

    10 ديسمبر، 2025

    الموساد يفجّر المفاجأة.. خطة سرّية لتسليح مصر والسعودية بالنووي

    10 ديسمبر، 2025

    فضيحة «الجرو القاتل».. داء الكلب يضرب جيش الاحتلال

    10 ديسمبر، 2025
    © 2025 جميع الحقوق محفوظة.

    اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter